كشفت وزارة الموارد المائية، عن التحديات التي تواجه الوضع المائي في العراق، فيما اشارت الى أن الحكومة عززت فريق التفاوض بشأن المياه بشخصيات مهنية.
المتحدث باسم الوزارة، خالد شمال، قال في تصريح، إن 'الحكومة الحالية دفعت بملف المياه ليكون ملفا سياديا وليس فنيا او دبلوماسيا فحسب، و عززت فريق التفاوض العراقي بشخصيات مهنية لاستحصال الحصص المائية من دول الجوار'. وأضاف، أن' زيارات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الى دول الجوار وتعاطي وسائل الاعلام مع ملف المياه دفعت ملف التفاوض الى مراحل متقدمة مع دول الجوار'، موضحا أنه' في المستقبل القريب ستكون هنالك خطوات واقعية باتجاه حصص العراق المائية'.
وتابع، أن 'الوضع المائي في العراق يواجه ثلاثة تحديات أولها: اعتماد العراق بنسبة عالية على المياه الواردة من خارج العراق والتي تشكل 70% من الإيرادات الكلية، والثاني هي التغيرات المناخية التي دفعت بالسنوات الأربع الأخيرة لأن تكون شحيحة مع قلة في هطول الأمطار، والثالث هو تأخر توجه العراق نحو الزراعة الحديثة وأساليب الرأي المتطورة'،
ونوه الى ان' الإجراءات الحكومية المتخذة أسهمت في تحسين الواقع المائي العراقي'، مبينا أن' رئيس الوزراء أكد على تطبيق نظام الري الحديث، لتعزيز دعم الزراعة وتقليل الهدر'.
كشفت وزارة الموارد المائية، عن التحديات التي تواجه الوضع المائي في العراق، فيما اشارت الى أن الحكومة عززت فريق التفاوض بشأن المياه بشخصيات مهنية.
المتحدث باسم الوزارة، خالد شمال، قال في تصريح، إن 'الحكومة الحالية دفعت بملف المياه ليكون ملفا سياديا وليس فنيا او دبلوماسيا فحسب، و عززت فريق التفاوض العراقي بشخصيات مهنية لاستحصال الحصص المائية من دول الجوار'. وأضاف، أن' زيارات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الى دول الجوار وتعاطي وسائل الاعلام مع ملف المياه دفعت ملف التفاوض الى مراحل متقدمة مع دول الجوار'، موضحا أنه' في المستقبل القريب ستكون هنالك خطوات واقعية باتجاه حصص العراق المائية'.
وتابع، أن 'الوضع المائي في العراق يواجه ثلاثة تحديات أولها: اعتماد العراق بنسبة عالية على المياه الواردة من خارج العراق والتي تشكل 70% من الإيرادات الكلية، والثاني هي التغيرات المناخية التي دفعت بالسنوات الأربع الأخيرة لأن تكون شحيحة مع قلة في هطول الأمطار، والثالث هو تأخر توجه العراق نحو الزراعة الحديثة وأساليب الرأي المتطورة'،
ونوه الى ان' الإجراءات الحكومية المتخذة أسهمت في تحسين الواقع المائي العراقي'، مبينا أن' رئيس الوزراء أكد على تطبيق نظام الري الحديث، لتعزيز دعم الزراعة وتقليل الهدر'.
كشفت وزارة الموارد المائية، عن التحديات التي تواجه الوضع المائي في العراق، فيما اشارت الى أن الحكومة عززت فريق التفاوض بشأن المياه بشخصيات مهنية.
المتحدث باسم الوزارة، خالد شمال، قال في تصريح، إن 'الحكومة الحالية دفعت بملف المياه ليكون ملفا سياديا وليس فنيا او دبلوماسيا فحسب، و عززت فريق التفاوض العراقي بشخصيات مهنية لاستحصال الحصص المائية من دول الجوار'. وأضاف، أن' زيارات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الى دول الجوار وتعاطي وسائل الاعلام مع ملف المياه دفعت ملف التفاوض الى مراحل متقدمة مع دول الجوار'، موضحا أنه' في المستقبل القريب ستكون هنالك خطوات واقعية باتجاه حصص العراق المائية'.
وتابع، أن 'الوضع المائي في العراق يواجه ثلاثة تحديات أولها: اعتماد العراق بنسبة عالية على المياه الواردة من خارج العراق والتي تشكل 70% من الإيرادات الكلية، والثاني هي التغيرات المناخية التي دفعت بالسنوات الأربع الأخيرة لأن تكون شحيحة مع قلة في هطول الأمطار، والثالث هو تأخر توجه العراق نحو الزراعة الحديثة وأساليب الرأي المتطورة'،
ونوه الى ان' الإجراءات الحكومية المتخذة أسهمت في تحسين الواقع المائي العراقي'، مبينا أن' رئيس الوزراء أكد على تطبيق نظام الري الحديث، لتعزيز دعم الزراعة وتقليل الهدر'.
التعليقات
الموارد: الحكومة عززت فريق ملف المياه التفاوضي بشخصيات مهنية
التعليقات