أعلنت وزارة الخارجية، اليوم الأربعاء، عن التنسيق مع العمليات المشتركة وحكومة إقليم كردستان للحد من تكرار القصف الإيراني، فيما أشارت إلى أن قصف الأراضي العراقية من دول الجوار لن ينهي جهود مكافحة الإرهاب.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف، إن 'وزارة الخارجية العراقية اتخذت تجاه القصف الايراني جملة من الخطوات كان من بينها إصدار بيان شديد اللهجة وإدانة بأشد العبارات نتيجة هذا الاعتداء الإيراني الاستفزازي أحادي الجانب الذي طال مناطق من إقليم كوردستان العراق وأوقع العديد من الشهداء والجرحى'.
وأضاف، أنه 'تم استدعاء سفير ايران لدى بغداد وسلمت له مذكرة احتجاج شديدة اللهجة'.
وتابع أن 'هناك تنسيقاً بين وزارة الخارجية وقيادة العمليات المشتركة وسلطات إقليم كوردستان ، للحد من تكرار عمليات القصف على الاراضي العراقية'، موضحاً أن 'استمرار الضربات شكل تحولا نوعيا خطيراً بدأت بالقصف المدفعي ومرت بالقصف الصاروخي ثم انتهت بالطائرات المسيرة التي تحمل مواد متفجرة'.
وتابع أن 'وزارة الخارجية عدت هذا القصف تحولا خطيرا يسيء إلى مبادئ حسن الجوار'، موضحا أن 'استمرار القصف لن ينهي جهود مكافحة الإرهاب بالمنطقة، بل سيزيد التوتر الأمني ويلقي بظلاله على مستوى العراق والمنطقة'.
وأعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان، عن إطلاق أكثر من 70 صاروخاً بالستياً وقاذفة طائرات بدون طيار من الأراضي الإيرانية على أربع مراحل.
وتأتي هذه الضربات في سياق توتر تشهده إيران عبر تظاهرات ليلية يومية منذ وفاة الشابة الكوردية مهسا أميني منتصف أيلول بعد توقيفها من قبل الشرطة في طهران.
وأصدرت حكومة إقليم كردستان بياناً نددت فيه بالضربات وقالت: 'نستنكر هذه الأشكال من الاعتداءات المستمرة على أراضينا، والتي يقع بسببها ضحايا مدنيون، ويجب وقف هذه الاعتداءات'.
أعلنت وزارة الخارجية، اليوم الأربعاء، عن التنسيق مع العمليات المشتركة وحكومة إقليم كردستان للحد من تكرار القصف الإيراني، فيما أشارت إلى أن قصف الأراضي العراقية من دول الجوار لن ينهي جهود مكافحة الإرهاب.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف، إن 'وزارة الخارجية العراقية اتخذت تجاه القصف الايراني جملة من الخطوات كان من بينها إصدار بيان شديد اللهجة وإدانة بأشد العبارات نتيجة هذا الاعتداء الإيراني الاستفزازي أحادي الجانب الذي طال مناطق من إقليم كوردستان العراق وأوقع العديد من الشهداء والجرحى'.
وأضاف، أنه 'تم استدعاء سفير ايران لدى بغداد وسلمت له مذكرة احتجاج شديدة اللهجة'.
وتابع أن 'هناك تنسيقاً بين وزارة الخارجية وقيادة العمليات المشتركة وسلطات إقليم كوردستان ، للحد من تكرار عمليات القصف على الاراضي العراقية'، موضحاً أن 'استمرار الضربات شكل تحولا نوعيا خطيراً بدأت بالقصف المدفعي ومرت بالقصف الصاروخي ثم انتهت بالطائرات المسيرة التي تحمل مواد متفجرة'.
وتابع أن 'وزارة الخارجية عدت هذا القصف تحولا خطيرا يسيء إلى مبادئ حسن الجوار'، موضحا أن 'استمرار القصف لن ينهي جهود مكافحة الإرهاب بالمنطقة، بل سيزيد التوتر الأمني ويلقي بظلاله على مستوى العراق والمنطقة'.
وأعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان، عن إطلاق أكثر من 70 صاروخاً بالستياً وقاذفة طائرات بدون طيار من الأراضي الإيرانية على أربع مراحل.
وتأتي هذه الضربات في سياق توتر تشهده إيران عبر تظاهرات ليلية يومية منذ وفاة الشابة الكوردية مهسا أميني منتصف أيلول بعد توقيفها من قبل الشرطة في طهران.
وأصدرت حكومة إقليم كردستان بياناً نددت فيه بالضربات وقالت: 'نستنكر هذه الأشكال من الاعتداءات المستمرة على أراضينا، والتي يقع بسببها ضحايا مدنيون، ويجب وقف هذه الاعتداءات'.
أعلنت وزارة الخارجية، اليوم الأربعاء، عن التنسيق مع العمليات المشتركة وحكومة إقليم كردستان للحد من تكرار القصف الإيراني، فيما أشارت إلى أن قصف الأراضي العراقية من دول الجوار لن ينهي جهود مكافحة الإرهاب.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف، إن 'وزارة الخارجية العراقية اتخذت تجاه القصف الايراني جملة من الخطوات كان من بينها إصدار بيان شديد اللهجة وإدانة بأشد العبارات نتيجة هذا الاعتداء الإيراني الاستفزازي أحادي الجانب الذي طال مناطق من إقليم كوردستان العراق وأوقع العديد من الشهداء والجرحى'.
وأضاف، أنه 'تم استدعاء سفير ايران لدى بغداد وسلمت له مذكرة احتجاج شديدة اللهجة'.
وتابع أن 'هناك تنسيقاً بين وزارة الخارجية وقيادة العمليات المشتركة وسلطات إقليم كوردستان ، للحد من تكرار عمليات القصف على الاراضي العراقية'، موضحاً أن 'استمرار الضربات شكل تحولا نوعيا خطيراً بدأت بالقصف المدفعي ومرت بالقصف الصاروخي ثم انتهت بالطائرات المسيرة التي تحمل مواد متفجرة'.
وتابع أن 'وزارة الخارجية عدت هذا القصف تحولا خطيرا يسيء إلى مبادئ حسن الجوار'، موضحا أن 'استمرار القصف لن ينهي جهود مكافحة الإرهاب بالمنطقة، بل سيزيد التوتر الأمني ويلقي بظلاله على مستوى العراق والمنطقة'.
وأعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان، عن إطلاق أكثر من 70 صاروخاً بالستياً وقاذفة طائرات بدون طيار من الأراضي الإيرانية على أربع مراحل.
وتأتي هذه الضربات في سياق توتر تشهده إيران عبر تظاهرات ليلية يومية منذ وفاة الشابة الكوردية مهسا أميني منتصف أيلول بعد توقيفها من قبل الشرطة في طهران.
وأصدرت حكومة إقليم كردستان بياناً نددت فيه بالضربات وقالت: 'نستنكر هذه الأشكال من الاعتداءات المستمرة على أراضينا، والتي يقع بسببها ضحايا مدنيون، ويجب وقف هذه الاعتداءات'.
التعليقات