دعا الاتحاد الاوروبي، اليوم الجمعة، إلى احترام مطالب تشرين، سيما مع ذكراها الثالثة، فيما اكد أن القصف الايراني على كردستان انتهاك للسيادة.
وقال الاتحاد في بيان 'يشعر الاتحاد الأوروبي بقلق بالغ إزاء التصعيد السياسي والأمني الأخير في العراق'، مبينا أن 'العنف ليس حلا أبدا ويجب عدم السماح له بتقويض العملية الديمقراطية'.
ودعا جميع الأطراف إلى 'إدانة أعمال العنف وممارسة أقصى درجات ضبط النفس والعمل من أجل وقف التصعيد والدخول في حوار بناء وبحسن نية وفي الإطار الدستوري، مع وضع رغبات ومصالح الشعب العراقي أولا'.
وتابع البيان 'في ظل هذه الظروف، وبما أن العراق يصادف ثلاث سنوات بعد حركة احتجاج تشرين وبعد عام تقريبا من الانتخابات المبكرة في أكتوبر 2021، يكرر الاتحاد الأوروبي تصميمه على مواصلة دعم مسار الإصلاحات في العراق واستقراره وسيادته'.
من جهة أخرى أدان الاتحاد الأوروبي بأشد العبارات الممكنة قصف إقليم كردستان العراق هذا الأسبوع، والذي أعلن الحرس الثوري الإسلامي مسؤوليته عنه'، موضحا أن ' أفكارنا مع الضحايا وعائلاتهم وان هذه الهجمات هي انتهاك لسيادة العراق وسلامة أراضيه'.
وكرر الاتحاد الأوروبي 'تضامنه الكامل مع الشعب العراقي والحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان'.
دعا الاتحاد الاوروبي، اليوم الجمعة، إلى احترام مطالب تشرين، سيما مع ذكراها الثالثة، فيما اكد أن القصف الايراني على كردستان انتهاك للسيادة.
وقال الاتحاد في بيان 'يشعر الاتحاد الأوروبي بقلق بالغ إزاء التصعيد السياسي والأمني الأخير في العراق'، مبينا أن 'العنف ليس حلا أبدا ويجب عدم السماح له بتقويض العملية الديمقراطية'.
ودعا جميع الأطراف إلى 'إدانة أعمال العنف وممارسة أقصى درجات ضبط النفس والعمل من أجل وقف التصعيد والدخول في حوار بناء وبحسن نية وفي الإطار الدستوري، مع وضع رغبات ومصالح الشعب العراقي أولا'.
وتابع البيان 'في ظل هذه الظروف، وبما أن العراق يصادف ثلاث سنوات بعد حركة احتجاج تشرين وبعد عام تقريبا من الانتخابات المبكرة في أكتوبر 2021، يكرر الاتحاد الأوروبي تصميمه على مواصلة دعم مسار الإصلاحات في العراق واستقراره وسيادته'.
من جهة أخرى أدان الاتحاد الأوروبي بأشد العبارات الممكنة قصف إقليم كردستان العراق هذا الأسبوع، والذي أعلن الحرس الثوري الإسلامي مسؤوليته عنه'، موضحا أن ' أفكارنا مع الضحايا وعائلاتهم وان هذه الهجمات هي انتهاك لسيادة العراق وسلامة أراضيه'.
وكرر الاتحاد الأوروبي 'تضامنه الكامل مع الشعب العراقي والحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان'.
دعا الاتحاد الاوروبي، اليوم الجمعة، إلى احترام مطالب تشرين، سيما مع ذكراها الثالثة، فيما اكد أن القصف الايراني على كردستان انتهاك للسيادة.
وقال الاتحاد في بيان 'يشعر الاتحاد الأوروبي بقلق بالغ إزاء التصعيد السياسي والأمني الأخير في العراق'، مبينا أن 'العنف ليس حلا أبدا ويجب عدم السماح له بتقويض العملية الديمقراطية'.
ودعا جميع الأطراف إلى 'إدانة أعمال العنف وممارسة أقصى درجات ضبط النفس والعمل من أجل وقف التصعيد والدخول في حوار بناء وبحسن نية وفي الإطار الدستوري، مع وضع رغبات ومصالح الشعب العراقي أولا'.
وتابع البيان 'في ظل هذه الظروف، وبما أن العراق يصادف ثلاث سنوات بعد حركة احتجاج تشرين وبعد عام تقريبا من الانتخابات المبكرة في أكتوبر 2021، يكرر الاتحاد الأوروبي تصميمه على مواصلة دعم مسار الإصلاحات في العراق واستقراره وسيادته'.
من جهة أخرى أدان الاتحاد الأوروبي بأشد العبارات الممكنة قصف إقليم كردستان العراق هذا الأسبوع، والذي أعلن الحرس الثوري الإسلامي مسؤوليته عنه'، موضحا أن ' أفكارنا مع الضحايا وعائلاتهم وان هذه الهجمات هي انتهاك لسيادة العراق وسلامة أراضيه'.
وكرر الاتحاد الأوروبي 'تضامنه الكامل مع الشعب العراقي والحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان'.
التعليقات