أكد الباحث بالشأن السياسي غالب الدعمي، اليوم الخميس، أن التيار الصدري لم يترك الخيار لحلفائه سوى الذهاب الى الاطار التنسيقي والتحالف معه.
وذكر الدعمي لـ'دجلة'، أنه لا ثبات في التحالفات السياسية منذ عام 2003 ولغاية الآن، لافتا إلى أن تحالف السيادة لم يمكن يؤمن بالاغلبية لكن القدر جمعه مع التيار الصدري كونه الظل الأكبر.
وأضاف: لم استغرب إدعاء بعض الحلفاء في لوم التيار الصدري لخلق الفوضى.
وذكر الدعمي أن تغريدات الصدر جميعها كانت تدافع عن المكونين السني والكردي.
وأشار إلى أنه لا يوجد مشروع وطني في العملية السياسية والخراب نتيجة الفشل السياسي، مؤكداً أن أحد أسباب الفشل الآن عدم وجود مشروع سياسي حقيقي.
أكد الباحث بالشأن السياسي غالب الدعمي، اليوم الخميس، أن التيار الصدري لم يترك الخيار لحلفائه سوى الذهاب الى الاطار التنسيقي والتحالف معه.
وذكر الدعمي لـ'دجلة'، أنه لا ثبات في التحالفات السياسية منذ عام 2003 ولغاية الآن، لافتا إلى أن تحالف السيادة لم يمكن يؤمن بالاغلبية لكن القدر جمعه مع التيار الصدري كونه الظل الأكبر.
وأضاف: لم استغرب إدعاء بعض الحلفاء في لوم التيار الصدري لخلق الفوضى.
وذكر الدعمي أن تغريدات الصدر جميعها كانت تدافع عن المكونين السني والكردي.
وأشار إلى أنه لا يوجد مشروع وطني في العملية السياسية والخراب نتيجة الفشل السياسي، مؤكداً أن أحد أسباب الفشل الآن عدم وجود مشروع سياسي حقيقي.
أكد الباحث بالشأن السياسي غالب الدعمي، اليوم الخميس، أن التيار الصدري لم يترك الخيار لحلفائه سوى الذهاب الى الاطار التنسيقي والتحالف معه.
وذكر الدعمي لـ'دجلة'، أنه لا ثبات في التحالفات السياسية منذ عام 2003 ولغاية الآن، لافتا إلى أن تحالف السيادة لم يمكن يؤمن بالاغلبية لكن القدر جمعه مع التيار الصدري كونه الظل الأكبر.
وأضاف: لم استغرب إدعاء بعض الحلفاء في لوم التيار الصدري لخلق الفوضى.
وذكر الدعمي أن تغريدات الصدر جميعها كانت تدافع عن المكونين السني والكردي.
وأشار إلى أنه لا يوجد مشروع وطني في العملية السياسية والخراب نتيجة الفشل السياسي، مؤكداً أن أحد أسباب الفشل الآن عدم وجود مشروع سياسي حقيقي.
التعليقات