أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، مرسوما يقضي بمنح جنسية الدولة للأجانب الذي يتطوعون للقتال إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، وفي ذات الوقت يفرض عقوبات مشددة على أي عسكري يرفض الالتحاق بالحرب أو يفر من الميدان.
ووقع الرئيس الروسي تعديلات تنص على عقوبة السجن حتى عشرة أعوام بحق العسكريين الذين يفرون أو يرفضون القتال في فترة التعبئة، وهو الأمر الساري حاليا.
وأفاد الكرملين بأن بوتين وقع أيضا قانونا يسهل منح الجنسية الروسية للاجانب الذين يقاتلون في صفوف الجيش لفترة لا تقل عن عام.
ويأتي هذا المرسوم في وقت تسعى موسكو بكل السبل إلى تجنيد مزيد من العناصر للقتال في أوكرانيا.
وشهدت الأيام الأخيرة مغادرة أعداد كبيرة من الروس هربا من قرار بوتين تعبئة 300 ألف عسكري احتياطي للقتال في أوكرانيا.
و يبدو هذا العدد كبيرا مقارنة بنحو 220 ألف جندي أرسلوا إلى الجبهة منذ بداية الهجوم الروسي على وكرانيا في 24 شباط الماضي.
وأمس الجمعة، قال حرس الحدود الفنلندي إن حركة المرور إلى البلاد عبر حدودها مع روسيا كثيفة، فيما أوضح متحدث باسم الحرس انه 'لا يزال هناك ازدحام هذا الصباح وربما يزداد قليلا عما كان عليه أمس.
أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، مرسوما يقضي بمنح جنسية الدولة للأجانب الذي يتطوعون للقتال إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، وفي ذات الوقت يفرض عقوبات مشددة على أي عسكري يرفض الالتحاق بالحرب أو يفر من الميدان.
ووقع الرئيس الروسي تعديلات تنص على عقوبة السجن حتى عشرة أعوام بحق العسكريين الذين يفرون أو يرفضون القتال في فترة التعبئة، وهو الأمر الساري حاليا.
وأفاد الكرملين بأن بوتين وقع أيضا قانونا يسهل منح الجنسية الروسية للاجانب الذين يقاتلون في صفوف الجيش لفترة لا تقل عن عام.
ويأتي هذا المرسوم في وقت تسعى موسكو بكل السبل إلى تجنيد مزيد من العناصر للقتال في أوكرانيا.
وشهدت الأيام الأخيرة مغادرة أعداد كبيرة من الروس هربا من قرار بوتين تعبئة 300 ألف عسكري احتياطي للقتال في أوكرانيا.
و يبدو هذا العدد كبيرا مقارنة بنحو 220 ألف جندي أرسلوا إلى الجبهة منذ بداية الهجوم الروسي على وكرانيا في 24 شباط الماضي.
وأمس الجمعة، قال حرس الحدود الفنلندي إن حركة المرور إلى البلاد عبر حدودها مع روسيا كثيفة، فيما أوضح متحدث باسم الحرس انه 'لا يزال هناك ازدحام هذا الصباح وربما يزداد قليلا عما كان عليه أمس.
أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، مرسوما يقضي بمنح جنسية الدولة للأجانب الذي يتطوعون للقتال إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، وفي ذات الوقت يفرض عقوبات مشددة على أي عسكري يرفض الالتحاق بالحرب أو يفر من الميدان.
ووقع الرئيس الروسي تعديلات تنص على عقوبة السجن حتى عشرة أعوام بحق العسكريين الذين يفرون أو يرفضون القتال في فترة التعبئة، وهو الأمر الساري حاليا.
وأفاد الكرملين بأن بوتين وقع أيضا قانونا يسهل منح الجنسية الروسية للاجانب الذين يقاتلون في صفوف الجيش لفترة لا تقل عن عام.
ويأتي هذا المرسوم في وقت تسعى موسكو بكل السبل إلى تجنيد مزيد من العناصر للقتال في أوكرانيا.
وشهدت الأيام الأخيرة مغادرة أعداد كبيرة من الروس هربا من قرار بوتين تعبئة 300 ألف عسكري احتياطي للقتال في أوكرانيا.
و يبدو هذا العدد كبيرا مقارنة بنحو 220 ألف جندي أرسلوا إلى الجبهة منذ بداية الهجوم الروسي على وكرانيا في 24 شباط الماضي.
وأمس الجمعة، قال حرس الحدود الفنلندي إن حركة المرور إلى البلاد عبر حدودها مع روسيا كثيفة، فيما أوضح متحدث باسم الحرس انه 'لا يزال هناك ازدحام هذا الصباح وربما يزداد قليلا عما كان عليه أمس.
التعليقات