رأى مركز النخيل للحقوق والحريات والصحفية، اليوم الأربعاء، أن الخطاب المهدد للسلم الأهلي في العراق ما يزال متصاعداً.
وقال المركز في بيان ورد لـ'دجلة': 'نبارك لكل دعاة وناشطي السلام في العالم حلول اليوم العالمي للسلام الذي يحتفل به العالم سنويا في 21 أيلول والذي يعيد احياء قيم السلام والحفاظ عليه كقيمة إنسانية عليا'.
وأضاف أنه 'في هذه المناسبة، يؤسفنا ان نرصد باستمرار تصريحات ومواقف وتطورات تهدد السلم الأهلي في العراق بالصميم وتزيد من حالة الاحتقان الطائفي والقومي في وقت نحن احوج ما نكون لنبذها ومكافحتها'.
وتابع أن 'الخطاب الإعلامي امام مفترق طرق أخلاقي ووطني يحتم عليه الحفاظ على قيم السلام في العراق واعلاء شأنه ونبذ كل ما يثير الفرقة والنزاع ويعرض السلم الأهلي للخطر، لا ان يكون الإعلام أداة رخيصة بيد دعاة الكراهية وتجار الحروب والأزمات'.
رأى مركز النخيل للحقوق والحريات والصحفية، اليوم الأربعاء، أن الخطاب المهدد للسلم الأهلي في العراق ما يزال متصاعداً.
وقال المركز في بيان ورد لـ'دجلة': 'نبارك لكل دعاة وناشطي السلام في العالم حلول اليوم العالمي للسلام الذي يحتفل به العالم سنويا في 21 أيلول والذي يعيد احياء قيم السلام والحفاظ عليه كقيمة إنسانية عليا'.
وأضاف أنه 'في هذه المناسبة، يؤسفنا ان نرصد باستمرار تصريحات ومواقف وتطورات تهدد السلم الأهلي في العراق بالصميم وتزيد من حالة الاحتقان الطائفي والقومي في وقت نحن احوج ما نكون لنبذها ومكافحتها'.
وتابع أن 'الخطاب الإعلامي امام مفترق طرق أخلاقي ووطني يحتم عليه الحفاظ على قيم السلام في العراق واعلاء شأنه ونبذ كل ما يثير الفرقة والنزاع ويعرض السلم الأهلي للخطر، لا ان يكون الإعلام أداة رخيصة بيد دعاة الكراهية وتجار الحروب والأزمات'.
رأى مركز النخيل للحقوق والحريات والصحفية، اليوم الأربعاء، أن الخطاب المهدد للسلم الأهلي في العراق ما يزال متصاعداً.
وقال المركز في بيان ورد لـ'دجلة': 'نبارك لكل دعاة وناشطي السلام في العالم حلول اليوم العالمي للسلام الذي يحتفل به العالم سنويا في 21 أيلول والذي يعيد احياء قيم السلام والحفاظ عليه كقيمة إنسانية عليا'.
وأضاف أنه 'في هذه المناسبة، يؤسفنا ان نرصد باستمرار تصريحات ومواقف وتطورات تهدد السلم الأهلي في العراق بالصميم وتزيد من حالة الاحتقان الطائفي والقومي في وقت نحن احوج ما نكون لنبذها ومكافحتها'.
وتابع أن 'الخطاب الإعلامي امام مفترق طرق أخلاقي ووطني يحتم عليه الحفاظ على قيم السلام في العراق واعلاء شأنه ونبذ كل ما يثير الفرقة والنزاع ويعرض السلم الأهلي للخطر، لا ان يكون الإعلام أداة رخيصة بيد دعاة الكراهية وتجار الحروب والأزمات'.
التعليقات
مركز حقوقي: الخطاب المهدد للسلم الأهلي ما يزال متصاعداً
التعليقات