تشير التقديرات الجديدة حول سخونة الطقس إلى أن المناطق المدارية وشبه الاستوائية، بما في ذلك الهند وشبه الجزيرة العربية وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ستشهد درجات حرارة شديدة الخطورة في معظم أيام السنة، عام 2100.
وستشهد خطوط العرض الوسطى في العالم موجات حرارة شديدة، ففي مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة، على سبيل المثال، يتوقع الباحثون زيادة 16 ضعفا في موجات الحرارة الخطيرة بحلول نهاية القرن.
وبحسب الدراسة التي نشرت في 'كوميونيكيشن إيرث آند إنفيرومينت'، يقول الباحثون إن العالم سيتجاوز درجتين مئويتين من الاحترار بحلول عام 2050.
وما لم يتمكن العالم من التعاون لتنفيذ تدابير التكيف السريع، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من الوفيات، لكن كل جزء يمكننا خفضه من درجات الحرارة سينقذ الأرواح حتما، بحسب ما نشرته 'سكاي نيوز'.
وتشير التقديرات الأخيرة إلى أن الاحتباس الحراري مسؤول بالفعل عن وفاة واحدة من كل ثلاث حالات وفاة مرتبطة بالحرارة على مستوى العالم.
وبناءً على هذه المعدلات، تتوقع دراسات أخرى أن البشر سيموتون بأرقام قياسية في العقود القادمة حيث يحكم تغير المناخ قبضته على كوكبنا.
تشير التقديرات الجديدة حول سخونة الطقس إلى أن المناطق المدارية وشبه الاستوائية، بما في ذلك الهند وشبه الجزيرة العربية وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ستشهد درجات حرارة شديدة الخطورة في معظم أيام السنة، عام 2100.
وستشهد خطوط العرض الوسطى في العالم موجات حرارة شديدة، ففي مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة، على سبيل المثال، يتوقع الباحثون زيادة 16 ضعفا في موجات الحرارة الخطيرة بحلول نهاية القرن.
وبحسب الدراسة التي نشرت في 'كوميونيكيشن إيرث آند إنفيرومينت'، يقول الباحثون إن العالم سيتجاوز درجتين مئويتين من الاحترار بحلول عام 2050.
وما لم يتمكن العالم من التعاون لتنفيذ تدابير التكيف السريع، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من الوفيات، لكن كل جزء يمكننا خفضه من درجات الحرارة سينقذ الأرواح حتما، بحسب ما نشرته 'سكاي نيوز'.
وتشير التقديرات الأخيرة إلى أن الاحتباس الحراري مسؤول بالفعل عن وفاة واحدة من كل ثلاث حالات وفاة مرتبطة بالحرارة على مستوى العالم.
وبناءً على هذه المعدلات، تتوقع دراسات أخرى أن البشر سيموتون بأرقام قياسية في العقود القادمة حيث يحكم تغير المناخ قبضته على كوكبنا.
تشير التقديرات الجديدة حول سخونة الطقس إلى أن المناطق المدارية وشبه الاستوائية، بما في ذلك الهند وشبه الجزيرة العربية وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ستشهد درجات حرارة شديدة الخطورة في معظم أيام السنة، عام 2100.
وستشهد خطوط العرض الوسطى في العالم موجات حرارة شديدة، ففي مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة، على سبيل المثال، يتوقع الباحثون زيادة 16 ضعفا في موجات الحرارة الخطيرة بحلول نهاية القرن.
وبحسب الدراسة التي نشرت في 'كوميونيكيشن إيرث آند إنفيرومينت'، يقول الباحثون إن العالم سيتجاوز درجتين مئويتين من الاحترار بحلول عام 2050.
وما لم يتمكن العالم من التعاون لتنفيذ تدابير التكيف السريع، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من الوفيات، لكن كل جزء يمكننا خفضه من درجات الحرارة سينقذ الأرواح حتما، بحسب ما نشرته 'سكاي نيوز'.
وتشير التقديرات الأخيرة إلى أن الاحتباس الحراري مسؤول بالفعل عن وفاة واحدة من كل ثلاث حالات وفاة مرتبطة بالحرارة على مستوى العالم.
وبناءً على هذه المعدلات، تتوقع دراسات أخرى أن البشر سيموتون بأرقام قياسية في العقود القادمة حيث يحكم تغير المناخ قبضته على كوكبنا.
التعليقات
بينها مناطق عربية .. مناطق غير صالحة للعيش في 2100
التعليقات