كشفت وزارة الخارجية الإيرانية، الاثنين، عن إحراز 'تقدم نسبي' في المفاوضات الرامية لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، وفي الوقت نفسه اتهمت أميركا 'بالمماطلة' في المفاوضات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي في طهران: 'تم إحراز تقدم 'جيد نسبيًا' في محادثات إحياء الاتفاق النووي لعام 2015، وفق ما أوردت وكالة 'رويترز'.
ومع ذلك، اتهم كنعاني الولايات المتحدة 'بالمماطلة' في محادثات إحياء الاتفاق، مما يعني أن الاتفاق قد لا يكون قريبا، مؤكدا أن طهران تريد اتفاقا دائما يحفظ حقوقها المشروعة.
ويأتي حديث الخارجية الإيرانية وسط تزايد الإشارات على احتمال قرب التوصل إلى اتفاق جديد بين طهران وواشطن، يعيد الأخيرة إلى الاتفاق الذي خرجت منه عام 2018.
وتابع: 'كانت طهران تحتاج التوصل لاتفاق فإن الأوروبيين والولايات المتحدة في حاجة إليه أكثر'.
كشفت وزارة الخارجية الإيرانية، الاثنين، عن إحراز 'تقدم نسبي' في المفاوضات الرامية لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، وفي الوقت نفسه اتهمت أميركا 'بالمماطلة' في المفاوضات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي في طهران: 'تم إحراز تقدم 'جيد نسبيًا' في محادثات إحياء الاتفاق النووي لعام 2015، وفق ما أوردت وكالة 'رويترز'.
ومع ذلك، اتهم كنعاني الولايات المتحدة 'بالمماطلة' في محادثات إحياء الاتفاق، مما يعني أن الاتفاق قد لا يكون قريبا، مؤكدا أن طهران تريد اتفاقا دائما يحفظ حقوقها المشروعة.
ويأتي حديث الخارجية الإيرانية وسط تزايد الإشارات على احتمال قرب التوصل إلى اتفاق جديد بين طهران وواشطن، يعيد الأخيرة إلى الاتفاق الذي خرجت منه عام 2018.
وتابع: 'كانت طهران تحتاج التوصل لاتفاق فإن الأوروبيين والولايات المتحدة في حاجة إليه أكثر'.
كشفت وزارة الخارجية الإيرانية، الاثنين، عن إحراز 'تقدم نسبي' في المفاوضات الرامية لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، وفي الوقت نفسه اتهمت أميركا 'بالمماطلة' في المفاوضات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي في طهران: 'تم إحراز تقدم 'جيد نسبيًا' في محادثات إحياء الاتفاق النووي لعام 2015، وفق ما أوردت وكالة 'رويترز'.
ومع ذلك، اتهم كنعاني الولايات المتحدة 'بالمماطلة' في محادثات إحياء الاتفاق، مما يعني أن الاتفاق قد لا يكون قريبا، مؤكدا أن طهران تريد اتفاقا دائما يحفظ حقوقها المشروعة.
ويأتي حديث الخارجية الإيرانية وسط تزايد الإشارات على احتمال قرب التوصل إلى اتفاق جديد بين طهران وواشطن، يعيد الأخيرة إلى الاتفاق الذي خرجت منه عام 2018.
وتابع: 'كانت طهران تحتاج التوصل لاتفاق فإن الأوروبيين والولايات المتحدة في حاجة إليه أكثر'.
التعليقات