حصل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، على عدد كاف من أصوات نواب البرلمان اللبناني، لتعيينه رئيسًا للوزراء، اليوم الخميس، وفقًا لإحصاء أجرته ”رويترز“؛ مما يمهد الطريق لبقاء الملياردير السني على رأس الحكومة.
وحصل ميقاتي على دعم ما لا يقل عن 50 صوتًا من أصل 128 نائبًا في الاستشارات التي أجراها الرئيس ميشال عون، وهو أكثر من أي مرشح آخر، ومن المتوقع الآن أن يحاول تشكيل حكومة لتحل مكان حكومة تصريف الأعمال التي يرأسها حاليًا.
وكان مصدر مسؤول قال مؤخرًا، إن الرئيس اللبناني ميشال عون سيجري مشاورات ملزمة مع أعضاء البرلمان المنتخب حديثًا لتسمية رئيس وزراء جديد، يوم الخميس 23 يونيو/ حزيران.
وبمجرد تسميته، يجب على رئيس الوزراء الجديد تشكيل حكومة، وهي عملية تستغرق عادة عدة أشهر.
وفازت لوائح المعارضة المنبثقة عن التظاهرات الاحتجاجية ضد السلطة السياسية التي شهدها لبنان قبل أكثر من عامين، بـ13 مقعدًا على الأقل في البرلمان الجديد، وفق ما أظهرته النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة.
و12 من الفائزين هم من الوجوه الجديدة، ولم يسبق لهم أن تولوا أي مناصب سياسية، في بلد يقوم نظامه السياسي على المحاصصة الطائفية.
ومن شأن هؤلاء أن يشكلوا مع نواب آخرين مستقلين عن الأحزاب التقليدية كتلة موحدة في البرلمان.
وخسر حزب الله وحلفاؤه الأكثرية في البرلمان اللبناني الجديد، وفق ما أظهرت النتائج النهائية للانتخابات.
حصل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، على عدد كاف من أصوات نواب البرلمان اللبناني، لتعيينه رئيسًا للوزراء، اليوم الخميس، وفقًا لإحصاء أجرته ”رويترز“؛ مما يمهد الطريق لبقاء الملياردير السني على رأس الحكومة.
وحصل ميقاتي على دعم ما لا يقل عن 50 صوتًا من أصل 128 نائبًا في الاستشارات التي أجراها الرئيس ميشال عون، وهو أكثر من أي مرشح آخر، ومن المتوقع الآن أن يحاول تشكيل حكومة لتحل مكان حكومة تصريف الأعمال التي يرأسها حاليًا.
وكان مصدر مسؤول قال مؤخرًا، إن الرئيس اللبناني ميشال عون سيجري مشاورات ملزمة مع أعضاء البرلمان المنتخب حديثًا لتسمية رئيس وزراء جديد، يوم الخميس 23 يونيو/ حزيران.
وبمجرد تسميته، يجب على رئيس الوزراء الجديد تشكيل حكومة، وهي عملية تستغرق عادة عدة أشهر.
وفازت لوائح المعارضة المنبثقة عن التظاهرات الاحتجاجية ضد السلطة السياسية التي شهدها لبنان قبل أكثر من عامين، بـ13 مقعدًا على الأقل في البرلمان الجديد، وفق ما أظهرته النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة.
و12 من الفائزين هم من الوجوه الجديدة، ولم يسبق لهم أن تولوا أي مناصب سياسية، في بلد يقوم نظامه السياسي على المحاصصة الطائفية.
ومن شأن هؤلاء أن يشكلوا مع نواب آخرين مستقلين عن الأحزاب التقليدية كتلة موحدة في البرلمان.
وخسر حزب الله وحلفاؤه الأكثرية في البرلمان اللبناني الجديد، وفق ما أظهرت النتائج النهائية للانتخابات.
حصل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، على عدد كاف من أصوات نواب البرلمان اللبناني، لتعيينه رئيسًا للوزراء، اليوم الخميس، وفقًا لإحصاء أجرته ”رويترز“؛ مما يمهد الطريق لبقاء الملياردير السني على رأس الحكومة.
وحصل ميقاتي على دعم ما لا يقل عن 50 صوتًا من أصل 128 نائبًا في الاستشارات التي أجراها الرئيس ميشال عون، وهو أكثر من أي مرشح آخر، ومن المتوقع الآن أن يحاول تشكيل حكومة لتحل مكان حكومة تصريف الأعمال التي يرأسها حاليًا.
وكان مصدر مسؤول قال مؤخرًا، إن الرئيس اللبناني ميشال عون سيجري مشاورات ملزمة مع أعضاء البرلمان المنتخب حديثًا لتسمية رئيس وزراء جديد، يوم الخميس 23 يونيو/ حزيران.
وبمجرد تسميته، يجب على رئيس الوزراء الجديد تشكيل حكومة، وهي عملية تستغرق عادة عدة أشهر.
وفازت لوائح المعارضة المنبثقة عن التظاهرات الاحتجاجية ضد السلطة السياسية التي شهدها لبنان قبل أكثر من عامين، بـ13 مقعدًا على الأقل في البرلمان الجديد، وفق ما أظهرته النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة.
و12 من الفائزين هم من الوجوه الجديدة، ولم يسبق لهم أن تولوا أي مناصب سياسية، في بلد يقوم نظامه السياسي على المحاصصة الطائفية.
ومن شأن هؤلاء أن يشكلوا مع نواب آخرين مستقلين عن الأحزاب التقليدية كتلة موحدة في البرلمان.
وخسر حزب الله وحلفاؤه الأكثرية في البرلمان اللبناني الجديد، وفق ما أظهرت النتائج النهائية للانتخابات.
التعليقات