أفاد مصدر سياسي مطلع، اليوم الاحد، بأن إيران تعتمد حاليا سفيرها الجديد ببغداد في تحريك الاجواء السياسية العراقية، بدلا من قائد فيلق القدس.
وقال المصدر إن 'الأيام الماضية شهد حراكا إيرانيا في الساحة العراقية، بهدف إعادة طرح وساطة ومبادرة جديدة تهدف الى حل الانسداد السياسي في العراق، والذي تشهده البلاد منذ ستة اشهر، ويقود هذا الحراك السفير الإيراني الجديد في بغداد محمد آل صادق'.
وأضاف أن 'ايران تريد الاعتماد هذه المرة في حراكها على سفيرها الجديد في بغداد، بدل من تدخل زعيم فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قااني، كون سفيرها يمتلك علاقات قوية وجيدة مع كافة الأطراف السياسية العراقية، فهو يتواجد في السفارة في العاصمة بغداد منذ سنين وله تواصل مع كافة الأطراف'.
وأوضج أن 'السفير محمد آل صادق، تلقى رفض مسبق حول المبادرة والسعي الإيراني من قبل زعيم التيار مقتدى الصدر، مع الإصرار على حكومة الأغلبية، ولهذا السفير الإيراني يتحرك حالياً على باقي الأطراف السياسية، خصوصاً حلفاء التيار من ما يسمى تحالف السيادة والحزب الديمقراطي الكردستاني، مستغلاً مهلة الـ(30) يوما التي منحها الصدر للقوى السياسية لتشكيل الحكومة الجديدة'.
أفاد مصدر سياسي مطلع، اليوم الاحد، بأن إيران تعتمد حاليا سفيرها الجديد ببغداد في تحريك الاجواء السياسية العراقية، بدلا من قائد فيلق القدس.
وقال المصدر إن 'الأيام الماضية شهد حراكا إيرانيا في الساحة العراقية، بهدف إعادة طرح وساطة ومبادرة جديدة تهدف الى حل الانسداد السياسي في العراق، والذي تشهده البلاد منذ ستة اشهر، ويقود هذا الحراك السفير الإيراني الجديد في بغداد محمد آل صادق'.
وأضاف أن 'ايران تريد الاعتماد هذه المرة في حراكها على سفيرها الجديد في بغداد، بدل من تدخل زعيم فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قااني، كون سفيرها يمتلك علاقات قوية وجيدة مع كافة الأطراف السياسية العراقية، فهو يتواجد في السفارة في العاصمة بغداد منذ سنين وله تواصل مع كافة الأطراف'.
وأوضج أن 'السفير محمد آل صادق، تلقى رفض مسبق حول المبادرة والسعي الإيراني من قبل زعيم التيار مقتدى الصدر، مع الإصرار على حكومة الأغلبية، ولهذا السفير الإيراني يتحرك حالياً على باقي الأطراف السياسية، خصوصاً حلفاء التيار من ما يسمى تحالف السيادة والحزب الديمقراطي الكردستاني، مستغلاً مهلة الـ(30) يوما التي منحها الصدر للقوى السياسية لتشكيل الحكومة الجديدة'.
أفاد مصدر سياسي مطلع، اليوم الاحد، بأن إيران تعتمد حاليا سفيرها الجديد ببغداد في تحريك الاجواء السياسية العراقية، بدلا من قائد فيلق القدس.
وقال المصدر إن 'الأيام الماضية شهد حراكا إيرانيا في الساحة العراقية، بهدف إعادة طرح وساطة ومبادرة جديدة تهدف الى حل الانسداد السياسي في العراق، والذي تشهده البلاد منذ ستة اشهر، ويقود هذا الحراك السفير الإيراني الجديد في بغداد محمد آل صادق'.
وأضاف أن 'ايران تريد الاعتماد هذه المرة في حراكها على سفيرها الجديد في بغداد، بدل من تدخل زعيم فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قااني، كون سفيرها يمتلك علاقات قوية وجيدة مع كافة الأطراف السياسية العراقية، فهو يتواجد في السفارة في العاصمة بغداد منذ سنين وله تواصل مع كافة الأطراف'.
وأوضج أن 'السفير محمد آل صادق، تلقى رفض مسبق حول المبادرة والسعي الإيراني من قبل زعيم التيار مقتدى الصدر، مع الإصرار على حكومة الأغلبية، ولهذا السفير الإيراني يتحرك حالياً على باقي الأطراف السياسية، خصوصاً حلفاء التيار من ما يسمى تحالف السيادة والحزب الديمقراطي الكردستاني، مستغلاً مهلة الـ(30) يوما التي منحها الصدر للقوى السياسية لتشكيل الحكومة الجديدة'.
التعليقات