حذر الخبير الأمني، أحمد الشريفي، من أن التنظيمات الارهابية تتبنى فلسفة كسر الحدود عبر التسلل من سوريا إلى العراق، لافتاً إلى أن المؤثرات السياسية في سوريا والعراق تنمي مخاطر 'داعش'!
وأضاف الشريفي خلال استضافته في النشرة الاخبار الرئيسة، مساء اليوم السبت، أن 'مجزرة العظيم تبين الحاجة لاستراتيجية أمنية شاملة'، مؤكداً أن 'الاعتماد على الجهد الاستخباري غير صحيح'.
وأعتبر أن 'المؤسسات العسكرية بحاجة لجهد استخبارية عبر تطوير التقنية'، منوهاً إلى أن 'الكاميرات الحرارية مكشوفة وعرضة للهجمات الارهابية'.
ويرى الخبير الأمني أنه 'لضبط الأمن على الحكومة المقبلة ضمان استقلالية المؤسسات الامنية والعسكرية'.
حذر الخبير الأمني، أحمد الشريفي، من أن التنظيمات الارهابية تتبنى فلسفة كسر الحدود عبر التسلل من سوريا إلى العراق، لافتاً إلى أن المؤثرات السياسية في سوريا والعراق تنمي مخاطر 'داعش'!
وأضاف الشريفي خلال استضافته في النشرة الاخبار الرئيسة، مساء اليوم السبت، أن 'مجزرة العظيم تبين الحاجة لاستراتيجية أمنية شاملة'، مؤكداً أن 'الاعتماد على الجهد الاستخباري غير صحيح'.
وأعتبر أن 'المؤسسات العسكرية بحاجة لجهد استخبارية عبر تطوير التقنية'، منوهاً إلى أن 'الكاميرات الحرارية مكشوفة وعرضة للهجمات الارهابية'.
ويرى الخبير الأمني أنه 'لضبط الأمن على الحكومة المقبلة ضمان استقلالية المؤسسات الامنية والعسكرية'.
حذر الخبير الأمني، أحمد الشريفي، من أن التنظيمات الارهابية تتبنى فلسفة كسر الحدود عبر التسلل من سوريا إلى العراق، لافتاً إلى أن المؤثرات السياسية في سوريا والعراق تنمي مخاطر 'داعش'!
وأضاف الشريفي خلال استضافته في النشرة الاخبار الرئيسة، مساء اليوم السبت، أن 'مجزرة العظيم تبين الحاجة لاستراتيجية أمنية شاملة'، مؤكداً أن 'الاعتماد على الجهد الاستخباري غير صحيح'.
وأعتبر أن 'المؤسسات العسكرية بحاجة لجهد استخبارية عبر تطوير التقنية'، منوهاً إلى أن 'الكاميرات الحرارية مكشوفة وعرضة للهجمات الارهابية'.
ويرى الخبير الأمني أنه 'لضبط الأمن على الحكومة المقبلة ضمان استقلالية المؤسسات الامنية والعسكرية'.
التعليقات