أصدر رئيس الكتلة التركمانية النيابية النائب ارشد الصالحي، اليوم السبت، بياناً حول التطورات الامنية التي شهدها العراق في الآونة الاخيرة، محذرا من خطر داعشي على أربع محافظات.
وقال الصالحي في بيان، إن “التطورات الاخيرة في المنطقة، وما حصل من مجزرة العظيم في ديالى، واعقبتها اطلاق سراح عصابات داعش الإرهابية من السجون السورية عبر قوات سوريا الديمقراطية، ما هي إلا مؤشر خطير ووسائل كفيلة لأثارة الفتنة الطائفية مرة اخرى في العراق، ولذا اصبحت قواطع الموصل وكركوك وديالى وصلاح الدين امام خطر داعشي قريب'.
واضاف أنه 'مهما تتصدى القوات الامنية والحشد الشعبي لهذه العصابات الاجرامية فان القرار السياسي في تشكيل الحكومة العراقية باسرع ما يمكن هي التي ستؤدي الى ابطال المشاريع الدولية التي تسعى لزعزعة الامن العراقي'.
ودعا الصالحي الاجهزة الامنية الى 'اخذ الاحتياطات القصوى في حماية السجون العراقية وخصوصا سجن الحوت وسجن الحماية القصوى، ليتسنى لنا عبور هذه المرحلة المهمة وتشكيل الحكومة والقضاء على الارهاب'.
أصدر رئيس الكتلة التركمانية النيابية النائب ارشد الصالحي، اليوم السبت، بياناً حول التطورات الامنية التي شهدها العراق في الآونة الاخيرة، محذرا من خطر داعشي على أربع محافظات.
وقال الصالحي في بيان، إن “التطورات الاخيرة في المنطقة، وما حصل من مجزرة العظيم في ديالى، واعقبتها اطلاق سراح عصابات داعش الإرهابية من السجون السورية عبر قوات سوريا الديمقراطية، ما هي إلا مؤشر خطير ووسائل كفيلة لأثارة الفتنة الطائفية مرة اخرى في العراق، ولذا اصبحت قواطع الموصل وكركوك وديالى وصلاح الدين امام خطر داعشي قريب'.
واضاف أنه 'مهما تتصدى القوات الامنية والحشد الشعبي لهذه العصابات الاجرامية فان القرار السياسي في تشكيل الحكومة العراقية باسرع ما يمكن هي التي ستؤدي الى ابطال المشاريع الدولية التي تسعى لزعزعة الامن العراقي'.
ودعا الصالحي الاجهزة الامنية الى 'اخذ الاحتياطات القصوى في حماية السجون العراقية وخصوصا سجن الحوت وسجن الحماية القصوى، ليتسنى لنا عبور هذه المرحلة المهمة وتشكيل الحكومة والقضاء على الارهاب'.
أصدر رئيس الكتلة التركمانية النيابية النائب ارشد الصالحي، اليوم السبت، بياناً حول التطورات الامنية التي شهدها العراق في الآونة الاخيرة، محذرا من خطر داعشي على أربع محافظات.
وقال الصالحي في بيان، إن “التطورات الاخيرة في المنطقة، وما حصل من مجزرة العظيم في ديالى، واعقبتها اطلاق سراح عصابات داعش الإرهابية من السجون السورية عبر قوات سوريا الديمقراطية، ما هي إلا مؤشر خطير ووسائل كفيلة لأثارة الفتنة الطائفية مرة اخرى في العراق، ولذا اصبحت قواطع الموصل وكركوك وديالى وصلاح الدين امام خطر داعشي قريب'.
واضاف أنه 'مهما تتصدى القوات الامنية والحشد الشعبي لهذه العصابات الاجرامية فان القرار السياسي في تشكيل الحكومة العراقية باسرع ما يمكن هي التي ستؤدي الى ابطال المشاريع الدولية التي تسعى لزعزعة الامن العراقي'.
ودعا الصالحي الاجهزة الامنية الى 'اخذ الاحتياطات القصوى في حماية السجون العراقية وخصوصا سجن الحوت وسجن الحماية القصوى، ليتسنى لنا عبور هذه المرحلة المهمة وتشكيل الحكومة والقضاء على الارهاب'.
التعليقات