أكد القيادي في دولة القانون عادل المانع، اليوم الاثنين، أن قيادات الاطار التنسيقي لا ترحب بمرجعية 'كوثراني' السياسية، فيما قال إن قاآني دخل بشكل رسمي للعراق لحل الخلافات التي لا تقتصر على الشيعة فقط.
وأضاف في تصريح لـ'دجلة'، أن 'مخرجات زيارة قاآني إيجابية على المستوى السياسي، أما كوثراني فهو لا يحمل صفة رسمية للتدخل بالأزمة العراقية'.
وأشار إلى أن 'العراق ساحة للصراعات وهناك إرادات تعمل لنشر الفوضى'، مبينا أن 'اتفاق الاطار التنسيقي والتيار الصدري بحاجة لتوثيق سياسي قبل تشكيل الحكومة'.
وأوضح أنه 'وفق معلوماتنا توصل السيد الصدر وهادي العامري اتفقا على تسمية رئيس الوزراء وأن يتم التداول سواء بالترشيح أو الاعتراض، ولكن لا اعتقد أن هناك حكومة أغلبية تلوح بالافق'.
وأكد أن 'العامري والصدر اتفقا على بعض الاسماء المرشحة لرئاسة الحكومة ولكن المعادلة بحاجة للتوازن لمنع تكرار احداث جلسة البرلمان الأولى، ولا حكومة أغلبية ولا اتفاق على جعل المناصب الشيعية بين التيار والاطار'.
أكد القيادي في دولة القانون عادل المانع، اليوم الاثنين، أن قيادات الاطار التنسيقي لا ترحب بمرجعية 'كوثراني' السياسية، فيما قال إن قاآني دخل بشكل رسمي للعراق لحل الخلافات التي لا تقتصر على الشيعة فقط.
وأضاف في تصريح لـ'دجلة'، أن 'مخرجات زيارة قاآني إيجابية على المستوى السياسي، أما كوثراني فهو لا يحمل صفة رسمية للتدخل بالأزمة العراقية'.
وأشار إلى أن 'العراق ساحة للصراعات وهناك إرادات تعمل لنشر الفوضى'، مبينا أن 'اتفاق الاطار التنسيقي والتيار الصدري بحاجة لتوثيق سياسي قبل تشكيل الحكومة'.
وأوضح أنه 'وفق معلوماتنا توصل السيد الصدر وهادي العامري اتفقا على تسمية رئيس الوزراء وأن يتم التداول سواء بالترشيح أو الاعتراض، ولكن لا اعتقد أن هناك حكومة أغلبية تلوح بالافق'.
وأكد أن 'العامري والصدر اتفقا على بعض الاسماء المرشحة لرئاسة الحكومة ولكن المعادلة بحاجة للتوازن لمنع تكرار احداث جلسة البرلمان الأولى، ولا حكومة أغلبية ولا اتفاق على جعل المناصب الشيعية بين التيار والاطار'.
أكد القيادي في دولة القانون عادل المانع، اليوم الاثنين، أن قيادات الاطار التنسيقي لا ترحب بمرجعية 'كوثراني' السياسية، فيما قال إن قاآني دخل بشكل رسمي للعراق لحل الخلافات التي لا تقتصر على الشيعة فقط.
وأضاف في تصريح لـ'دجلة'، أن 'مخرجات زيارة قاآني إيجابية على المستوى السياسي، أما كوثراني فهو لا يحمل صفة رسمية للتدخل بالأزمة العراقية'.
وأشار إلى أن 'العراق ساحة للصراعات وهناك إرادات تعمل لنشر الفوضى'، مبينا أن 'اتفاق الاطار التنسيقي والتيار الصدري بحاجة لتوثيق سياسي قبل تشكيل الحكومة'.
وأوضح أنه 'وفق معلوماتنا توصل السيد الصدر وهادي العامري اتفقا على تسمية رئيس الوزراء وأن يتم التداول سواء بالترشيح أو الاعتراض، ولكن لا اعتقد أن هناك حكومة أغلبية تلوح بالافق'.
وأكد أن 'العامري والصدر اتفقا على بعض الاسماء المرشحة لرئاسة الحكومة ولكن المعادلة بحاجة للتوازن لمنع تكرار احداث جلسة البرلمان الأولى، ولا حكومة أغلبية ولا اتفاق على جعل المناصب الشيعية بين التيار والاطار'.
التعليقات