قالت هيئة استثمار محافظة النجف، الإثنين، إن مشروع الطاقة الشمسية يواجه عدة عراقيل لتنفيذه في البلاد. وأوضح رئيس الهيئة ضرغام كيكو في تصريح للصحيفة الرسمية ، أن 'أربع شركات قدمت عروضها لبناء محطة للطاقة الشمسية، بيد أنها اصطدمت بشروط صعبة عدة وضعتها وزارة الكهرباء، أهمها موافقات وزارتي التخطيط والمالية، وأكثر تلك الشروط تعجيزا، هو اشتراطها أن تضع هي تسعيرة الوحدات الكهربائية المنتجة، ما دعا تلك الشركات إلى الانسحاب، ولم تتقدم حتى الآن أية شركة أخرى'. وأضاف أن 'المعمول به في مشاريع كهذه، أن يضع المستثمر أسعار الوحدات وفقا لدراسة الجدوى المعدة للمشروع، وبالتالي فهي غير خاضعة للتغيير وفقا للرغبات'، مشيراً إلى 'استمرار تواصل الهيئة مع وزارة الكهرباء لمعرفة شروطها في حال تقدم مستثمر جديد بهذا المجال'. ووفق الصحيفة، 'تبلغ الحاجة الفعلية لمحافظة النجف الأشرف من الكهرباء، نحو 1500 ميغاواط خلال أوقات الذروة، بيد أنها لا تحصل إلاّ على 575 ميغا واط، أي أقل من نصف حاجتها الفعلية، ناهيك عن أن 30 إلى 35 في المئة منها تذهب كضائعات بسبب التجاوز على الشبكة'. وفي وقت سابق، أكدت هيئة الطاقة والسيطرة على المصادر المشعة، الجمعة، سعي العراق لانتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول العام 2025، فيما أشارت الى أنه سيتم إبرام تعاقدات جديدة في مجال الطاقة الشمسية.
قالت هيئة استثمار محافظة النجف، الإثنين، إن مشروع الطاقة الشمسية يواجه عدة عراقيل لتنفيذه في البلاد. وأوضح رئيس الهيئة ضرغام كيكو في تصريح للصحيفة الرسمية ، أن 'أربع شركات قدمت عروضها لبناء محطة للطاقة الشمسية، بيد أنها اصطدمت بشروط صعبة عدة وضعتها وزارة الكهرباء، أهمها موافقات وزارتي التخطيط والمالية، وأكثر تلك الشروط تعجيزا، هو اشتراطها أن تضع هي تسعيرة الوحدات الكهربائية المنتجة، ما دعا تلك الشركات إلى الانسحاب، ولم تتقدم حتى الآن أية شركة أخرى'. وأضاف أن 'المعمول به في مشاريع كهذه، أن يضع المستثمر أسعار الوحدات وفقا لدراسة الجدوى المعدة للمشروع، وبالتالي فهي غير خاضعة للتغيير وفقا للرغبات'، مشيراً إلى 'استمرار تواصل الهيئة مع وزارة الكهرباء لمعرفة شروطها في حال تقدم مستثمر جديد بهذا المجال'. ووفق الصحيفة، 'تبلغ الحاجة الفعلية لمحافظة النجف الأشرف من الكهرباء، نحو 1500 ميغاواط خلال أوقات الذروة، بيد أنها لا تحصل إلاّ على 575 ميغا واط، أي أقل من نصف حاجتها الفعلية، ناهيك عن أن 30 إلى 35 في المئة منها تذهب كضائعات بسبب التجاوز على الشبكة'. وفي وقت سابق، أكدت هيئة الطاقة والسيطرة على المصادر المشعة، الجمعة، سعي العراق لانتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول العام 2025، فيما أشارت الى أنه سيتم إبرام تعاقدات جديدة في مجال الطاقة الشمسية.
قالت هيئة استثمار محافظة النجف، الإثنين، إن مشروع الطاقة الشمسية يواجه عدة عراقيل لتنفيذه في البلاد. وأوضح رئيس الهيئة ضرغام كيكو في تصريح للصحيفة الرسمية ، أن 'أربع شركات قدمت عروضها لبناء محطة للطاقة الشمسية، بيد أنها اصطدمت بشروط صعبة عدة وضعتها وزارة الكهرباء، أهمها موافقات وزارتي التخطيط والمالية، وأكثر تلك الشروط تعجيزا، هو اشتراطها أن تضع هي تسعيرة الوحدات الكهربائية المنتجة، ما دعا تلك الشركات إلى الانسحاب، ولم تتقدم حتى الآن أية شركة أخرى'. وأضاف أن 'المعمول به في مشاريع كهذه، أن يضع المستثمر أسعار الوحدات وفقا لدراسة الجدوى المعدة للمشروع، وبالتالي فهي غير خاضعة للتغيير وفقا للرغبات'، مشيراً إلى 'استمرار تواصل الهيئة مع وزارة الكهرباء لمعرفة شروطها في حال تقدم مستثمر جديد بهذا المجال'. ووفق الصحيفة، 'تبلغ الحاجة الفعلية لمحافظة النجف الأشرف من الكهرباء، نحو 1500 ميغاواط خلال أوقات الذروة، بيد أنها لا تحصل إلاّ على 575 ميغا واط، أي أقل من نصف حاجتها الفعلية، ناهيك عن أن 30 إلى 35 في المئة منها تذهب كضائعات بسبب التجاوز على الشبكة'. وفي وقت سابق، أكدت هيئة الطاقة والسيطرة على المصادر المشعة، الجمعة، سعي العراق لانتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول العام 2025، فيما أشارت الى أنه سيتم إبرام تعاقدات جديدة في مجال الطاقة الشمسية.
التعليقات
مشروع الطاقة الشمسية يصطدم بمعرقلات الشروط والاستثمار يغادر
التعليقات