نقلت وكالة رويترز للأنباء عن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم السبت، قوله إن القلق الرئيسي لإيران في أية محادثات لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015 سيكون حول سبل التحقق من رفع العقوبات الأميركية.
وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن 'أمير عبد اللهيان كرر خلال زيارة يقوم بها لسوريا القول إن إيران ستعود قريباً إلى المحادثات النووية مع القوى العالمية التي تشمل مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة'.
ونقلت وسائل الإعلام قوله 'بالطبع سنعود قريباً إلى محادثات فيينا وسنركز على قضية التحقق والحصول على الضمانات الضرورية لتنفيذ الالتزامات على الأطراف الغربية'.
وكانت المحادثات، التي تهدف إلى إعادة واشنطن وطهران إلى الالتزام بالاتفاق النووي الذي يستهدف كبح برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، قد تأجلت في حزيران بعد انتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران.
نقلت وكالة رويترز للأنباء عن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم السبت، قوله إن القلق الرئيسي لإيران في أية محادثات لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015 سيكون حول سبل التحقق من رفع العقوبات الأميركية.
وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن 'أمير عبد اللهيان كرر خلال زيارة يقوم بها لسوريا القول إن إيران ستعود قريباً إلى المحادثات النووية مع القوى العالمية التي تشمل مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة'.
ونقلت وسائل الإعلام قوله 'بالطبع سنعود قريباً إلى محادثات فيينا وسنركز على قضية التحقق والحصول على الضمانات الضرورية لتنفيذ الالتزامات على الأطراف الغربية'.
وكانت المحادثات، التي تهدف إلى إعادة واشنطن وطهران إلى الالتزام بالاتفاق النووي الذي يستهدف كبح برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، قد تأجلت في حزيران بعد انتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران.
نقلت وكالة رويترز للأنباء عن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم السبت، قوله إن القلق الرئيسي لإيران في أية محادثات لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015 سيكون حول سبل التحقق من رفع العقوبات الأميركية.
وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن 'أمير عبد اللهيان كرر خلال زيارة يقوم بها لسوريا القول إن إيران ستعود قريباً إلى المحادثات النووية مع القوى العالمية التي تشمل مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة'.
ونقلت وسائل الإعلام قوله 'بالطبع سنعود قريباً إلى محادثات فيينا وسنركز على قضية التحقق والحصول على الضمانات الضرورية لتنفيذ الالتزامات على الأطراف الغربية'.
وكانت المحادثات، التي تهدف إلى إعادة واشنطن وطهران إلى الالتزام بالاتفاق النووي الذي يستهدف كبح برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، قد تأجلت في حزيران بعد انتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران.
التعليقات