أكد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي ان أربعينية الإمام الحسين وصحبه، هي أبرز احتجاج إنساني ممتد عبر التأريخ، على انتهاكات حقوق الإنسان، مشيرا الى ان المناسبة جاءت للتأكيد بأن مواجهة مثل هذه الانتهاكات في العراق على امتداد المراحل ليست مهمة سهلة، ولا تتم بالنيات الحسنة فقط. وأكد الكاظمي عبر تغريدات نشرها على حسابه في تويتر ،، إن منهج التغيير الحقيقي يجب أن يبدأ من فلسفة التعاطي مع الناس في كل مؤسسات الدولة، وخصوصا الأمنية والعسكرية وإعادة تأهيل بعض المحققين. مضيفا ان علينا كعراقيين، أن نعترف بكل شجاعة بالأخطاء عندما تحصل، وأن نواجهها ونعالج تداعياتها ونحاسب مرتكبيها ، وندخل مادة حقوق الإنسان في كل المناهج الدراسية، لترسيخها في النفوس والعقول وجعلها مَعبرا إلى المستقبل. مشددا على ان تحصين الوطن وتكريس المصداقية يتم بالاعتراف وليس التغاضي، شعب العراق زرع قيم العدالة والتسامح والتضحية عبر التأريخ، ولا بد أن يحصد الكرامة، والديمقراطية خيار العراقيين وهم يستحقون مايليق بهم.
أكد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي ان أربعينية الإمام الحسين وصحبه، هي أبرز احتجاج إنساني ممتد عبر التأريخ، على انتهاكات حقوق الإنسان، مشيرا الى ان المناسبة جاءت للتأكيد بأن مواجهة مثل هذه الانتهاكات في العراق على امتداد المراحل ليست مهمة سهلة، ولا تتم بالنيات الحسنة فقط. وأكد الكاظمي عبر تغريدات نشرها على حسابه في تويتر ،، إن منهج التغيير الحقيقي يجب أن يبدأ من فلسفة التعاطي مع الناس في كل مؤسسات الدولة، وخصوصا الأمنية والعسكرية وإعادة تأهيل بعض المحققين. مضيفا ان علينا كعراقيين، أن نعترف بكل شجاعة بالأخطاء عندما تحصل، وأن نواجهها ونعالج تداعياتها ونحاسب مرتكبيها ، وندخل مادة حقوق الإنسان في كل المناهج الدراسية، لترسيخها في النفوس والعقول وجعلها مَعبرا إلى المستقبل. مشددا على ان تحصين الوطن وتكريس المصداقية يتم بالاعتراف وليس التغاضي، شعب العراق زرع قيم العدالة والتسامح والتضحية عبر التأريخ، ولا بد أن يحصد الكرامة، والديمقراطية خيار العراقيين وهم يستحقون مايليق بهم.
أكد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي ان أربعينية الإمام الحسين وصحبه، هي أبرز احتجاج إنساني ممتد عبر التأريخ، على انتهاكات حقوق الإنسان، مشيرا الى ان المناسبة جاءت للتأكيد بأن مواجهة مثل هذه الانتهاكات في العراق على امتداد المراحل ليست مهمة سهلة، ولا تتم بالنيات الحسنة فقط. وأكد الكاظمي عبر تغريدات نشرها على حسابه في تويتر ،، إن منهج التغيير الحقيقي يجب أن يبدأ من فلسفة التعاطي مع الناس في كل مؤسسات الدولة، وخصوصا الأمنية والعسكرية وإعادة تأهيل بعض المحققين. مضيفا ان علينا كعراقيين، أن نعترف بكل شجاعة بالأخطاء عندما تحصل، وأن نواجهها ونعالج تداعياتها ونحاسب مرتكبيها ، وندخل مادة حقوق الإنسان في كل المناهج الدراسية، لترسيخها في النفوس والعقول وجعلها مَعبرا إلى المستقبل. مشددا على ان تحصين الوطن وتكريس المصداقية يتم بالاعتراف وليس التغاضي، شعب العراق زرع قيم العدالة والتسامح والتضحية عبر التأريخ، ولا بد أن يحصد الكرامة، والديمقراطية خيار العراقيين وهم يستحقون مايليق بهم.
التعليقات
الكاظمي : الأربعينية أبرز احتجاج إنساني عبر التأريخ ضد انتهاكات حقوق الإنسان
التعليقات