حذر خبراء في الموادر المائية من اتجاه العراق الى كارثة إنسانية بحلول عام 2025 اذا لم تتخذ الحكومة عدة تدابير منها استحصال حقوقه المائية من تركيا وإيران فضلا عن إنشاء نواظم. وقال نبيل جبار العلي في تصريح صحفي ، إن “مؤشر الاجهاد المائي ينذر بان يكون العراق خاليا من الانهر سنة ٢٠٤٠ ويمكن ان تظهر عليه علامات الجفاف سنة ٢٠٢٥ واليوم نحن في سنة ٢٠٢١”. مضيفا أن “ازمة المياه ليست بالقضية الجديدة خصوصا ان ناقوس الخطر بدأ في ٢٠٠٦ عند شروع تركيا لتنفيذ مشروع GAP لبناء ٢٢ سد عملاق ومنها سد اليسو الكبير”، مبينا أن “ العراق سيفقد ميزته الاولى كونه بلد زراعي بعد فقدانه مياه انهر دجلة والفرات” موضحا أن “الحكومات المتعاقبة فشلت وتهاونت في التفاوض او استحصال الحقوق المائية من ايران وتركيا”، مؤكدا أن “انشاء لا يقل عن ٣٠ ناظم سدود صغيرة على نهري دجلة والفرات سيضمن للعراق عدم الانهيار”.
حذر خبراء في الموادر المائية من اتجاه العراق الى كارثة إنسانية بحلول عام 2025 اذا لم تتخذ الحكومة عدة تدابير منها استحصال حقوقه المائية من تركيا وإيران فضلا عن إنشاء نواظم. وقال نبيل جبار العلي في تصريح صحفي ، إن “مؤشر الاجهاد المائي ينذر بان يكون العراق خاليا من الانهر سنة ٢٠٤٠ ويمكن ان تظهر عليه علامات الجفاف سنة ٢٠٢٥ واليوم نحن في سنة ٢٠٢١”. مضيفا أن “ازمة المياه ليست بالقضية الجديدة خصوصا ان ناقوس الخطر بدأ في ٢٠٠٦ عند شروع تركيا لتنفيذ مشروع GAP لبناء ٢٢ سد عملاق ومنها سد اليسو الكبير”، مبينا أن “ العراق سيفقد ميزته الاولى كونه بلد زراعي بعد فقدانه مياه انهر دجلة والفرات” موضحا أن “الحكومات المتعاقبة فشلت وتهاونت في التفاوض او استحصال الحقوق المائية من ايران وتركيا”، مؤكدا أن “انشاء لا يقل عن ٣٠ ناظم سدود صغيرة على نهري دجلة والفرات سيضمن للعراق عدم الانهيار”.
حذر خبراء في الموادر المائية من اتجاه العراق الى كارثة إنسانية بحلول عام 2025 اذا لم تتخذ الحكومة عدة تدابير منها استحصال حقوقه المائية من تركيا وإيران فضلا عن إنشاء نواظم. وقال نبيل جبار العلي في تصريح صحفي ، إن “مؤشر الاجهاد المائي ينذر بان يكون العراق خاليا من الانهر سنة ٢٠٤٠ ويمكن ان تظهر عليه علامات الجفاف سنة ٢٠٢٥ واليوم نحن في سنة ٢٠٢١”. مضيفا أن “ازمة المياه ليست بالقضية الجديدة خصوصا ان ناقوس الخطر بدأ في ٢٠٠٦ عند شروع تركيا لتنفيذ مشروع GAP لبناء ٢٢ سد عملاق ومنها سد اليسو الكبير”، مبينا أن “ العراق سيفقد ميزته الاولى كونه بلد زراعي بعد فقدانه مياه انهر دجلة والفرات” موضحا أن “الحكومات المتعاقبة فشلت وتهاونت في التفاوض او استحصال الحقوق المائية من ايران وتركيا”، مؤكدا أن “انشاء لا يقل عن ٣٠ ناظم سدود صغيرة على نهري دجلة والفرات سيضمن للعراق عدم الانهيار”.
التعليقات