أعرب مستشار المركز العراقي للدراسات الإستراتيجية الناصر دريد، الثلاثاء، عن قلقه من محاولات 'اختراق' مفوضية الانتخابات في محافظة الأنبار، فيما اعتبر أن القوى الناشئة لا تمتلك الإمكانية لمواجهة التقليدية في العملية السياسية.
وقال دريد لـ'دجلة'، إن 'الوزارات خاضعة للأحزاب وتستخدم بعيداً عن مصلحة المواطن, والكاظمي يحاول إبعادها عن سطوة الأحزاب'، داعياً الحكومة إلى 'إنهاء عمليات بيع وشراء المناصب، لأن الكوارث تتكرر في العراق بسبب المحاصصة السياسية'.
وأشار دريد إلى أن 'القوى الناشئة لا تمتلك الإمكانية لمواجهة التقليدية في الانتخابات البرلمانية'، محذراً في الوقت ذاته من 'محاولات حثيثة لاختراق مفوضية الانتخابات في محافظة الأنبار'.
أعرب مستشار المركز العراقي للدراسات الإستراتيجية الناصر دريد، الثلاثاء، عن قلقه من محاولات 'اختراق' مفوضية الانتخابات في محافظة الأنبار، فيما اعتبر أن القوى الناشئة لا تمتلك الإمكانية لمواجهة التقليدية في العملية السياسية.
وقال دريد لـ'دجلة'، إن 'الوزارات خاضعة للأحزاب وتستخدم بعيداً عن مصلحة المواطن, والكاظمي يحاول إبعادها عن سطوة الأحزاب'، داعياً الحكومة إلى 'إنهاء عمليات بيع وشراء المناصب، لأن الكوارث تتكرر في العراق بسبب المحاصصة السياسية'.
وأشار دريد إلى أن 'القوى الناشئة لا تمتلك الإمكانية لمواجهة التقليدية في الانتخابات البرلمانية'، محذراً في الوقت ذاته من 'محاولات حثيثة لاختراق مفوضية الانتخابات في محافظة الأنبار'.
أعرب مستشار المركز العراقي للدراسات الإستراتيجية الناصر دريد، الثلاثاء، عن قلقه من محاولات 'اختراق' مفوضية الانتخابات في محافظة الأنبار، فيما اعتبر أن القوى الناشئة لا تمتلك الإمكانية لمواجهة التقليدية في العملية السياسية.
وقال دريد لـ'دجلة'، إن 'الوزارات خاضعة للأحزاب وتستخدم بعيداً عن مصلحة المواطن, والكاظمي يحاول إبعادها عن سطوة الأحزاب'، داعياً الحكومة إلى 'إنهاء عمليات بيع وشراء المناصب، لأن الكوارث تتكرر في العراق بسبب المحاصصة السياسية'.
وأشار دريد إلى أن 'القوى الناشئة لا تمتلك الإمكانية لمواجهة التقليدية في الانتخابات البرلمانية'، محذراً في الوقت ذاته من 'محاولات حثيثة لاختراق مفوضية الانتخابات في محافظة الأنبار'.
التعليقات