استبعد رئيس مجلس الخبراء العراقي، ضياء واجد المهندس، اليوم السبت، ان تعبر اي كتلة او حزب او تيار حاجز الخمسين مقعد في مجلس النواب مالمقبل.
وقال المهندس لـ 'دجلة'، ان 'كل الكتلة الاحزاب تملك مقدمات غير جيدة، وان الشعب العراقي لن ينسى ان بعض هذه الكتل والاحزاب تبنت زيادة سعر صرف الدولار، او عودة مجالس المحافظات او ضرب التظاهرات او التلاعب بالتعيينات، فكل هذه الامور ستؤثر في حجم التأييد لها'.
واضاف، انه 'قد يكون هناك بعض النواب المستقلين الجدد لكن لن يغيروا من شكل الكتلة الاكبر او رئاسة الوزراء، اذ ان كل الاحزاب السياسية المتسلطة الموجودة على هرام السلطة، ساعية للحصول على اكبر عدد من المقاعد والحصول على الكتلة الاكبر ورئاسة الوزراء، وهي تسخدم الدولة العميقة فكثير من الكتل لديها مراكز قوى في الدولة العميقة والمال السياسية والمال السائب في دوائر الدولبة وواقع نفوذها في مفوضية الانتخابات المتحاصص عليها'.
وتوقع المهندس، انه 'لو بقي البلد على ما هو عليه خلال الاربع سنوات القادمة فانه قد يؤدي الى انهياره'.
استبعد رئيس مجلس الخبراء العراقي، ضياء واجد المهندس، اليوم السبت، ان تعبر اي كتلة او حزب او تيار حاجز الخمسين مقعد في مجلس النواب مالمقبل.
وقال المهندس لـ 'دجلة'، ان 'كل الكتلة الاحزاب تملك مقدمات غير جيدة، وان الشعب العراقي لن ينسى ان بعض هذه الكتل والاحزاب تبنت زيادة سعر صرف الدولار، او عودة مجالس المحافظات او ضرب التظاهرات او التلاعب بالتعيينات، فكل هذه الامور ستؤثر في حجم التأييد لها'.
واضاف، انه 'قد يكون هناك بعض النواب المستقلين الجدد لكن لن يغيروا من شكل الكتلة الاكبر او رئاسة الوزراء، اذ ان كل الاحزاب السياسية المتسلطة الموجودة على هرام السلطة، ساعية للحصول على اكبر عدد من المقاعد والحصول على الكتلة الاكبر ورئاسة الوزراء، وهي تسخدم الدولة العميقة فكثير من الكتل لديها مراكز قوى في الدولة العميقة والمال السياسية والمال السائب في دوائر الدولبة وواقع نفوذها في مفوضية الانتخابات المتحاصص عليها'.
وتوقع المهندس، انه 'لو بقي البلد على ما هو عليه خلال الاربع سنوات القادمة فانه قد يؤدي الى انهياره'.
استبعد رئيس مجلس الخبراء العراقي، ضياء واجد المهندس، اليوم السبت، ان تعبر اي كتلة او حزب او تيار حاجز الخمسين مقعد في مجلس النواب مالمقبل.
وقال المهندس لـ 'دجلة'، ان 'كل الكتلة الاحزاب تملك مقدمات غير جيدة، وان الشعب العراقي لن ينسى ان بعض هذه الكتل والاحزاب تبنت زيادة سعر صرف الدولار، او عودة مجالس المحافظات او ضرب التظاهرات او التلاعب بالتعيينات، فكل هذه الامور ستؤثر في حجم التأييد لها'.
واضاف، انه 'قد يكون هناك بعض النواب المستقلين الجدد لكن لن يغيروا من شكل الكتلة الاكبر او رئاسة الوزراء، اذ ان كل الاحزاب السياسية المتسلطة الموجودة على هرام السلطة، ساعية للحصول على اكبر عدد من المقاعد والحصول على الكتلة الاكبر ورئاسة الوزراء، وهي تسخدم الدولة العميقة فكثير من الكتل لديها مراكز قوى في الدولة العميقة والمال السياسية والمال السائب في دوائر الدولبة وواقع نفوذها في مفوضية الانتخابات المتحاصص عليها'.
وتوقع المهندس، انه 'لو بقي البلد على ما هو عليه خلال الاربع سنوات القادمة فانه قد يؤدي الى انهياره'.
التعليقات