اكّدت وزارة الصحة والبيئة، ان عزوف المواطنين عن تلقي لقاحات مكافحة الجائحة على الرغم من توفرها، يقلل من خطوات الاسراع في تحقيق المناعة المجتمعية من الجائحة والقضاء عليها، بينما صنفت مناطق في بغداد بالاعلى خطورة بالنسبة للوباء.
وقال الوزير حسن التميمي، ان 'العراق ما يزال في الموجة الثانية لكورونا ولم يتعرض الى موجة ثالثة او رابعة كما حدث في بعض الدول'.
وعزا التميمي 'ارتفاع الاصابات المسجلة ضمن الموقف الوبائي الى ضعف التزام المواطنين بالتعليمات الوقائية، مع عودة الفعاليات المجتمعية والتجمعات الانتخابية وحفلات تخرج الطلبة والمناسبات الدينية ومجالس العزاء وحفلات الزفاف وفتح الاسواق والمولات'.
وذكر التميمي ان 'الوزارة صنفت بعض المدن في بغداد مثل مدينة الصدر والشعلة والحرية والكاظمية والشعب والشورجة وجميلة وسوق الغزل ومناطق أخرى، فضلا عن مدن في محافظة البصرة وكردستان وعدد من المناطق الريفية بمناطق عالية الخطورة'.
اكّدت وزارة الصحة والبيئة، ان عزوف المواطنين عن تلقي لقاحات مكافحة الجائحة على الرغم من توفرها، يقلل من خطوات الاسراع في تحقيق المناعة المجتمعية من الجائحة والقضاء عليها، بينما صنفت مناطق في بغداد بالاعلى خطورة بالنسبة للوباء.
وقال الوزير حسن التميمي، ان 'العراق ما يزال في الموجة الثانية لكورونا ولم يتعرض الى موجة ثالثة او رابعة كما حدث في بعض الدول'.
وعزا التميمي 'ارتفاع الاصابات المسجلة ضمن الموقف الوبائي الى ضعف التزام المواطنين بالتعليمات الوقائية، مع عودة الفعاليات المجتمعية والتجمعات الانتخابية وحفلات تخرج الطلبة والمناسبات الدينية ومجالس العزاء وحفلات الزفاف وفتح الاسواق والمولات'.
وذكر التميمي ان 'الوزارة صنفت بعض المدن في بغداد مثل مدينة الصدر والشعلة والحرية والكاظمية والشعب والشورجة وجميلة وسوق الغزل ومناطق أخرى، فضلا عن مدن في محافظة البصرة وكردستان وعدد من المناطق الريفية بمناطق عالية الخطورة'.
اكّدت وزارة الصحة والبيئة، ان عزوف المواطنين عن تلقي لقاحات مكافحة الجائحة على الرغم من توفرها، يقلل من خطوات الاسراع في تحقيق المناعة المجتمعية من الجائحة والقضاء عليها، بينما صنفت مناطق في بغداد بالاعلى خطورة بالنسبة للوباء.
وقال الوزير حسن التميمي، ان 'العراق ما يزال في الموجة الثانية لكورونا ولم يتعرض الى موجة ثالثة او رابعة كما حدث في بعض الدول'.
وعزا التميمي 'ارتفاع الاصابات المسجلة ضمن الموقف الوبائي الى ضعف التزام المواطنين بالتعليمات الوقائية، مع عودة الفعاليات المجتمعية والتجمعات الانتخابية وحفلات تخرج الطلبة والمناسبات الدينية ومجالس العزاء وحفلات الزفاف وفتح الاسواق والمولات'.
وذكر التميمي ان 'الوزارة صنفت بعض المدن في بغداد مثل مدينة الصدر والشعلة والحرية والكاظمية والشعب والشورجة وجميلة وسوق الغزل ومناطق أخرى، فضلا عن مدن في محافظة البصرة وكردستان وعدد من المناطق الريفية بمناطق عالية الخطورة'.
التعليقات