ذكر عضو المكتب السياسي لحزب الحل عن صلاح الدين مخلف الدليمي، اليوم الجمعة، أن اهالي المحافظة تعودوا على المجازر والقتل بدم بارد، فيما أكد أن جريمة اليوم في منطقة الزلاية ستقيد ضد مجهول كما كانت سابقاتها من المجازر.
وقال الدليمي في تصريح لـ'دجلة'، 'نحن ابناء صلاح الدين تعودنا على المجازر والقتل بدم بارد وجريمة اليوم ليست غريبة على المحافظة'.
وأضاف 'نحن على يقين أن هذه المجزرة والجريمة ستقيد ضد مجهول كما قيدت مجازر الفرحاتية والمسحك ومكيشيفه ضد مجهول، لكننا لن نسكت بعد اليوم'، مطالبا القائد العام للقوات المسلحة بـ'الكشف الفوري والقصاص من الجناة وعدم الاكتفاء باللجان'.
وأشار إلى أن 'هذه الجرائم المتراكمة والمتزايدة تحتم التشديد على حصر السلاح المنفلت، وإلا فأن مبادرة رئيس الوزراء للحوار الوطني الشامل لن تنفع بشيء'، مستدركا 'نحن مع المبادرة لكننا لا نرجو منها خيرا في ظل وجود العصابات وسلاحها لذا يجب حصر السلاح قبل الجلوس على طاولة الحوار'.
وتابع الدليمي أن 'ذوي الضحايا بانتظار حضور رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الزلاية وهم لم يشيعوا الشهداء حتى الان'، لافتا إلى أن 'مجزرة البو دور تحمل بصمات تختلف عن جرائم داعش'.
ومرة أخرى، صحت محافظة صلاح الدين على فاجعة كبيرة، تمثلت اليوم باستشهاد 8 من عائلة واحدة بينهم نساء على يد مجموعة إرهابية مسلحة قتلتهم بدم بارد.
ذكر عضو المكتب السياسي لحزب الحل عن صلاح الدين مخلف الدليمي، اليوم الجمعة، أن اهالي المحافظة تعودوا على المجازر والقتل بدم بارد، فيما أكد أن جريمة اليوم في منطقة الزلاية ستقيد ضد مجهول كما كانت سابقاتها من المجازر.
وقال الدليمي في تصريح لـ'دجلة'، 'نحن ابناء صلاح الدين تعودنا على المجازر والقتل بدم بارد وجريمة اليوم ليست غريبة على المحافظة'.
وأضاف 'نحن على يقين أن هذه المجزرة والجريمة ستقيد ضد مجهول كما قيدت مجازر الفرحاتية والمسحك ومكيشيفه ضد مجهول، لكننا لن نسكت بعد اليوم'، مطالبا القائد العام للقوات المسلحة بـ'الكشف الفوري والقصاص من الجناة وعدم الاكتفاء باللجان'.
وأشار إلى أن 'هذه الجرائم المتراكمة والمتزايدة تحتم التشديد على حصر السلاح المنفلت، وإلا فأن مبادرة رئيس الوزراء للحوار الوطني الشامل لن تنفع بشيء'، مستدركا 'نحن مع المبادرة لكننا لا نرجو منها خيرا في ظل وجود العصابات وسلاحها لذا يجب حصر السلاح قبل الجلوس على طاولة الحوار'.
وتابع الدليمي أن 'ذوي الضحايا بانتظار حضور رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الزلاية وهم لم يشيعوا الشهداء حتى الان'، لافتا إلى أن 'مجزرة البو دور تحمل بصمات تختلف عن جرائم داعش'.
ومرة أخرى، صحت محافظة صلاح الدين على فاجعة كبيرة، تمثلت اليوم باستشهاد 8 من عائلة واحدة بينهم نساء على يد مجموعة إرهابية مسلحة قتلتهم بدم بارد.
ذكر عضو المكتب السياسي لحزب الحل عن صلاح الدين مخلف الدليمي، اليوم الجمعة، أن اهالي المحافظة تعودوا على المجازر والقتل بدم بارد، فيما أكد أن جريمة اليوم في منطقة الزلاية ستقيد ضد مجهول كما كانت سابقاتها من المجازر.
وقال الدليمي في تصريح لـ'دجلة'، 'نحن ابناء صلاح الدين تعودنا على المجازر والقتل بدم بارد وجريمة اليوم ليست غريبة على المحافظة'.
وأضاف 'نحن على يقين أن هذه المجزرة والجريمة ستقيد ضد مجهول كما قيدت مجازر الفرحاتية والمسحك ومكيشيفه ضد مجهول، لكننا لن نسكت بعد اليوم'، مطالبا القائد العام للقوات المسلحة بـ'الكشف الفوري والقصاص من الجناة وعدم الاكتفاء باللجان'.
وأشار إلى أن 'هذه الجرائم المتراكمة والمتزايدة تحتم التشديد على حصر السلاح المنفلت، وإلا فأن مبادرة رئيس الوزراء للحوار الوطني الشامل لن تنفع بشيء'، مستدركا 'نحن مع المبادرة لكننا لا نرجو منها خيرا في ظل وجود العصابات وسلاحها لذا يجب حصر السلاح قبل الجلوس على طاولة الحوار'.
وتابع الدليمي أن 'ذوي الضحايا بانتظار حضور رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الزلاية وهم لم يشيعوا الشهداء حتى الان'، لافتا إلى أن 'مجزرة البو دور تحمل بصمات تختلف عن جرائم داعش'.
ومرة أخرى، صحت محافظة صلاح الدين على فاجعة كبيرة، تمثلت اليوم باستشهاد 8 من عائلة واحدة بينهم نساء على يد مجموعة إرهابية مسلحة قتلتهم بدم بارد.
التعليقات