دعا رئيس الوزراء الأسبق، حيدر العبادي، الاحد، القادة والنخب إلى تحطيم أسوار الطائفية والفساد واللا عدالة.
وقال العبادي في بيان ورد إلى 'دجلة'، انه 'يحي قمة السلام والتعايش بين سماحة الإمام السيستاني وقداسة البابا فرنسيس، لقد صنعت موجاً تاريخياً صوب قيم الخير والمحبة والسلام. وأُبارك للحكومة اعتبار السادس من آذار يوماً وطنياً عراقياً للتسامح والتعايش، لتوظيف هذا الموج خدمة لتعزيز وحدتنا ومصيرنا المشترك'.
وأضاف أنّ 'خير الشعوب وأمن الدول ورخاء المجتمعات وسلام الانسانية تحتاج إلى قيم السماء السمحة '، مشيراً إلى أن 'الاِنسانية دفعت وما زالت أثماناً باهظة من أمنها وسلامها ورخائها جراء الحروب والاحتلالات'.
وتابع ان 'سيادة الدولة وتغليب نهجها وأهدافها هو المشروع الضامن لتحقيق العدل والمساواة والأمن لجميع المواطنين'، مطالبا 'القادة والنخب بتحطيم أسوار الطائفية والفساد واللا عدالة، وعليهم تغليب الدولة ومشروع وحدتها وأمنها وسيادتها كإطار وطني ضامن لتحقيق مصالح الجميع، وعلى قوى المنطقة والعالم أن تُدرك إن ما لا تستطيع تحقيقه بالسلام والتعاون لن تجنيه بالحرب والتآمر والتلاعب بالشعوب'.
دعا رئيس الوزراء الأسبق، حيدر العبادي، الاحد، القادة والنخب إلى تحطيم أسوار الطائفية والفساد واللا عدالة.
وقال العبادي في بيان ورد إلى 'دجلة'، انه 'يحي قمة السلام والتعايش بين سماحة الإمام السيستاني وقداسة البابا فرنسيس، لقد صنعت موجاً تاريخياً صوب قيم الخير والمحبة والسلام. وأُبارك للحكومة اعتبار السادس من آذار يوماً وطنياً عراقياً للتسامح والتعايش، لتوظيف هذا الموج خدمة لتعزيز وحدتنا ومصيرنا المشترك'.
وأضاف أنّ 'خير الشعوب وأمن الدول ورخاء المجتمعات وسلام الانسانية تحتاج إلى قيم السماء السمحة '، مشيراً إلى أن 'الاِنسانية دفعت وما زالت أثماناً باهظة من أمنها وسلامها ورخائها جراء الحروب والاحتلالات'.
وتابع ان 'سيادة الدولة وتغليب نهجها وأهدافها هو المشروع الضامن لتحقيق العدل والمساواة والأمن لجميع المواطنين'، مطالبا 'القادة والنخب بتحطيم أسوار الطائفية والفساد واللا عدالة، وعليهم تغليب الدولة ومشروع وحدتها وأمنها وسيادتها كإطار وطني ضامن لتحقيق مصالح الجميع، وعلى قوى المنطقة والعالم أن تُدرك إن ما لا تستطيع تحقيقه بالسلام والتعاون لن تجنيه بالحرب والتآمر والتلاعب بالشعوب'.
دعا رئيس الوزراء الأسبق، حيدر العبادي، الاحد، القادة والنخب إلى تحطيم أسوار الطائفية والفساد واللا عدالة.
وقال العبادي في بيان ورد إلى 'دجلة'، انه 'يحي قمة السلام والتعايش بين سماحة الإمام السيستاني وقداسة البابا فرنسيس، لقد صنعت موجاً تاريخياً صوب قيم الخير والمحبة والسلام. وأُبارك للحكومة اعتبار السادس من آذار يوماً وطنياً عراقياً للتسامح والتعايش، لتوظيف هذا الموج خدمة لتعزيز وحدتنا ومصيرنا المشترك'.
وأضاف أنّ 'خير الشعوب وأمن الدول ورخاء المجتمعات وسلام الانسانية تحتاج إلى قيم السماء السمحة '، مشيراً إلى أن 'الاِنسانية دفعت وما زالت أثماناً باهظة من أمنها وسلامها ورخائها جراء الحروب والاحتلالات'.
وتابع ان 'سيادة الدولة وتغليب نهجها وأهدافها هو المشروع الضامن لتحقيق العدل والمساواة والأمن لجميع المواطنين'، مطالبا 'القادة والنخب بتحطيم أسوار الطائفية والفساد واللا عدالة، وعليهم تغليب الدولة ومشروع وحدتها وأمنها وسيادتها كإطار وطني ضامن لتحقيق مصالح الجميع، وعلى قوى المنطقة والعالم أن تُدرك إن ما لا تستطيع تحقيقه بالسلام والتعاون لن تجنيه بالحرب والتآمر والتلاعب بالشعوب'.
التعليقات