حذر سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي، اليوم الاحد، من مغبة استمرار الفاسدين في تغذية الجماعات المسلحة والفصائل من خلال الموازنة والمشاريع الوهمية، فيما أوضح ان الانتخابات المقبلة قد تكون فاتحة في تحسين مفاصل الدولة في حال نزاهتها.
وقال فهمي في تصريح لـ'دجلة'، ان 'وجود الدولة بات مهددا من خلال الجماعات المسلحة والفصائل المرتبطة بالاحزاب وغيرها كونها تعتاش على تسريب الاموال من خلال الفاسدين ضمن الموازنة'.
واضاف ان 'اصلاح منظومة المحاصصة السياسية الطائفية امر مستحيل، سيما بعد الرفض الشعبي المتزايد لها وعلى الجميع ايجاد بدائل اكثر وطنية لادارة البلد'.
واشار فهمي الى ان 'الاصلاح السياسي لا يمر الا عبر الانتخابات النزيهة بعد حصول القوى المعتدلة على مقاعد تؤهلها من ادارة البلد لمنع الفساد والفوضى'.
حذر سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي، اليوم الاحد، من مغبة استمرار الفاسدين في تغذية الجماعات المسلحة والفصائل من خلال الموازنة والمشاريع الوهمية، فيما أوضح ان الانتخابات المقبلة قد تكون فاتحة في تحسين مفاصل الدولة في حال نزاهتها.
وقال فهمي في تصريح لـ'دجلة'، ان 'وجود الدولة بات مهددا من خلال الجماعات المسلحة والفصائل المرتبطة بالاحزاب وغيرها كونها تعتاش على تسريب الاموال من خلال الفاسدين ضمن الموازنة'.
واضاف ان 'اصلاح منظومة المحاصصة السياسية الطائفية امر مستحيل، سيما بعد الرفض الشعبي المتزايد لها وعلى الجميع ايجاد بدائل اكثر وطنية لادارة البلد'.
واشار فهمي الى ان 'الاصلاح السياسي لا يمر الا عبر الانتخابات النزيهة بعد حصول القوى المعتدلة على مقاعد تؤهلها من ادارة البلد لمنع الفساد والفوضى'.
حذر سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي، اليوم الاحد، من مغبة استمرار الفاسدين في تغذية الجماعات المسلحة والفصائل من خلال الموازنة والمشاريع الوهمية، فيما أوضح ان الانتخابات المقبلة قد تكون فاتحة في تحسين مفاصل الدولة في حال نزاهتها.
وقال فهمي في تصريح لـ'دجلة'، ان 'وجود الدولة بات مهددا من خلال الجماعات المسلحة والفصائل المرتبطة بالاحزاب وغيرها كونها تعتاش على تسريب الاموال من خلال الفاسدين ضمن الموازنة'.
واضاف ان 'اصلاح منظومة المحاصصة السياسية الطائفية امر مستحيل، سيما بعد الرفض الشعبي المتزايد لها وعلى الجميع ايجاد بدائل اكثر وطنية لادارة البلد'.
واشار فهمي الى ان 'الاصلاح السياسي لا يمر الا عبر الانتخابات النزيهة بعد حصول القوى المعتدلة على مقاعد تؤهلها من ادارة البلد لمنع الفساد والفوضى'.
التعليقات