أوضح رئيس مجموعة المورد للدراسات نجم القصاب، اليوم الجمعة، أن زيارة بابا الفاتيكان تاريخية بلا شك، وستبقى ذكرى بعد رحيله، وفي حين أشار إلى أن أعظم شيء ستحققه الزيارة لو اتفق مع السيد السيستاني على حث المواطنين على المشاركة الفاعلة بالانتخابات لإزاحة الفاسدين، أشار إلى أن العراق يشكو من كثرة القيادات.
وقال القصاب في تصريح لـ'دجلة'، إن 'جميع دول العالم تتمنى أن يدخل لها قداسة بابا الفاتيكان وزيارته للعراق تاريخية وتحمل رسائل دينية وسياسية وإعلامية ولكنها بعد رحيله ستبقى ذكرى ولن تثمر بشيء لأن الزعامات السياسية لا يمكنها الاتفاق على رؤية موحدة'.
وأضاف أن 'البابا بكلمته تحدث وكأنه مواطن عراقي كونه على دراية تامة بما يجري في العراق وهو يعلم ان السياسة في العراق تعمل على مبدأ الخصوم وتطرق إلى انتشار السلاح وضرورة حصره بيد الدولة وتحدث ايضا عن الفساد المستشري ودعا للنظر إلى الفقراء والاحساس بمعاناتهم'، مبينا أن 'زيارة البابا للمحافظات ستسلط الضوء على الظلم الذي تعرضت له'.
وأشار القصاب إلى أن 'ـاريخية زيارة قداسة البابا تكمن في لقائه المرجع الديني الاعلى السيد على السيستاني( لقاء الأديان) واذا اتفق الرجلان على حث المواطنين على المشاركة في الانتخابات فهذا اعظم هدف سيكون لزيارة البابا لان فاعلية المشاركة ستزيح الفاسدين'، لافتا إلى أن 'العراق يشكو من كثرة القيادات وتعدد القرارات وهو بحاجة لشخصيات نزيهة وشفافة لادارة الدولة وإبعاد من تسلطوا على رقاب الشعب منذ 2003 وسرقوا مقدراته'.
أوضح رئيس مجموعة المورد للدراسات نجم القصاب، اليوم الجمعة، أن زيارة بابا الفاتيكان تاريخية بلا شك، وستبقى ذكرى بعد رحيله، وفي حين أشار إلى أن أعظم شيء ستحققه الزيارة لو اتفق مع السيد السيستاني على حث المواطنين على المشاركة الفاعلة بالانتخابات لإزاحة الفاسدين، أشار إلى أن العراق يشكو من كثرة القيادات.
وقال القصاب في تصريح لـ'دجلة'، إن 'جميع دول العالم تتمنى أن يدخل لها قداسة بابا الفاتيكان وزيارته للعراق تاريخية وتحمل رسائل دينية وسياسية وإعلامية ولكنها بعد رحيله ستبقى ذكرى ولن تثمر بشيء لأن الزعامات السياسية لا يمكنها الاتفاق على رؤية موحدة'.
وأضاف أن 'البابا بكلمته تحدث وكأنه مواطن عراقي كونه على دراية تامة بما يجري في العراق وهو يعلم ان السياسة في العراق تعمل على مبدأ الخصوم وتطرق إلى انتشار السلاح وضرورة حصره بيد الدولة وتحدث ايضا عن الفساد المستشري ودعا للنظر إلى الفقراء والاحساس بمعاناتهم'، مبينا أن 'زيارة البابا للمحافظات ستسلط الضوء على الظلم الذي تعرضت له'.
وأشار القصاب إلى أن 'ـاريخية زيارة قداسة البابا تكمن في لقائه المرجع الديني الاعلى السيد على السيستاني( لقاء الأديان) واذا اتفق الرجلان على حث المواطنين على المشاركة في الانتخابات فهذا اعظم هدف سيكون لزيارة البابا لان فاعلية المشاركة ستزيح الفاسدين'، لافتا إلى أن 'العراق يشكو من كثرة القيادات وتعدد القرارات وهو بحاجة لشخصيات نزيهة وشفافة لادارة الدولة وإبعاد من تسلطوا على رقاب الشعب منذ 2003 وسرقوا مقدراته'.
أوضح رئيس مجموعة المورد للدراسات نجم القصاب، اليوم الجمعة، أن زيارة بابا الفاتيكان تاريخية بلا شك، وستبقى ذكرى بعد رحيله، وفي حين أشار إلى أن أعظم شيء ستحققه الزيارة لو اتفق مع السيد السيستاني على حث المواطنين على المشاركة الفاعلة بالانتخابات لإزاحة الفاسدين، أشار إلى أن العراق يشكو من كثرة القيادات.
وقال القصاب في تصريح لـ'دجلة'، إن 'جميع دول العالم تتمنى أن يدخل لها قداسة بابا الفاتيكان وزيارته للعراق تاريخية وتحمل رسائل دينية وسياسية وإعلامية ولكنها بعد رحيله ستبقى ذكرى ولن تثمر بشيء لأن الزعامات السياسية لا يمكنها الاتفاق على رؤية موحدة'.
وأضاف أن 'البابا بكلمته تحدث وكأنه مواطن عراقي كونه على دراية تامة بما يجري في العراق وهو يعلم ان السياسة في العراق تعمل على مبدأ الخصوم وتطرق إلى انتشار السلاح وضرورة حصره بيد الدولة وتحدث ايضا عن الفساد المستشري ودعا للنظر إلى الفقراء والاحساس بمعاناتهم'، مبينا أن 'زيارة البابا للمحافظات ستسلط الضوء على الظلم الذي تعرضت له'.
وأشار القصاب إلى أن 'ـاريخية زيارة قداسة البابا تكمن في لقائه المرجع الديني الاعلى السيد على السيستاني( لقاء الأديان) واذا اتفق الرجلان على حث المواطنين على المشاركة في الانتخابات فهذا اعظم هدف سيكون لزيارة البابا لان فاعلية المشاركة ستزيح الفاسدين'، لافتا إلى أن 'العراق يشكو من كثرة القيادات وتعدد القرارات وهو بحاجة لشخصيات نزيهة وشفافة لادارة الدولة وإبعاد من تسلطوا على رقاب الشعب منذ 2003 وسرقوا مقدراته'.
التعليقات