انتقدت لجنة العلاقات الخارجية النيابية، اليوم الاربعاء، تدخلات السفيرين الايراني والتركي في شؤون العراق، متساءلة أين وزارة الخارجية من هذه التدخلات المخجلة؟.
وقال عضو اللجنة عامر الفايز في تصريح لـ'دجلة'، إن 'تدخل السفراء في الشان العراقي مخجل وعلى وزارة الخارجية اسكات سفراء دول الجوار ومنعهم من خوض التنافس على الاراضي العراقية'.
وأضاف أن 'السفير في اي بلد لديه مهام ولا يمكن التحدث باسم البلد المستضيف له واعلان رفضه للتحركات لأن العراق هو الوحيد المعني بذلك'.
وأشار الفايز إلى أن 'وضع البلاد لا يتحمل اي صراع اقليمي جديد'، مشيرا إلى أن 'تركيا وايران كلاهما تدخل في الشان العراقي وعلى الخارجية العراقية التحرك ديبلوماسيا لانهاء تلك التدخلات لأن هذا يقع ضمن واجب الحكومة الاتحادية'.
انتقدت لجنة العلاقات الخارجية النيابية، اليوم الاربعاء، تدخلات السفيرين الايراني والتركي في شؤون العراق، متساءلة أين وزارة الخارجية من هذه التدخلات المخجلة؟.
وقال عضو اللجنة عامر الفايز في تصريح لـ'دجلة'، إن 'تدخل السفراء في الشان العراقي مخجل وعلى وزارة الخارجية اسكات سفراء دول الجوار ومنعهم من خوض التنافس على الاراضي العراقية'.
وأضاف أن 'السفير في اي بلد لديه مهام ولا يمكن التحدث باسم البلد المستضيف له واعلان رفضه للتحركات لأن العراق هو الوحيد المعني بذلك'.
وأشار الفايز إلى أن 'وضع البلاد لا يتحمل اي صراع اقليمي جديد'، مشيرا إلى أن 'تركيا وايران كلاهما تدخل في الشان العراقي وعلى الخارجية العراقية التحرك ديبلوماسيا لانهاء تلك التدخلات لأن هذا يقع ضمن واجب الحكومة الاتحادية'.
انتقدت لجنة العلاقات الخارجية النيابية، اليوم الاربعاء، تدخلات السفيرين الايراني والتركي في شؤون العراق، متساءلة أين وزارة الخارجية من هذه التدخلات المخجلة؟.
وقال عضو اللجنة عامر الفايز في تصريح لـ'دجلة'، إن 'تدخل السفراء في الشان العراقي مخجل وعلى وزارة الخارجية اسكات سفراء دول الجوار ومنعهم من خوض التنافس على الاراضي العراقية'.
وأضاف أن 'السفير في اي بلد لديه مهام ولا يمكن التحدث باسم البلد المستضيف له واعلان رفضه للتحركات لأن العراق هو الوحيد المعني بذلك'.
وأشار الفايز إلى أن 'وضع البلاد لا يتحمل اي صراع اقليمي جديد'، مشيرا إلى أن 'تركيا وايران كلاهما تدخل في الشان العراقي وعلى الخارجية العراقية التحرك ديبلوماسيا لانهاء تلك التدخلات لأن هذا يقع ضمن واجب الحكومة الاتحادية'.
التعليقات