ذكر القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد زنكة، اليوم الاثنين، أن موضوع حصة كردستان من الموازنة العامة هو الطافي على السطح السياسي، إلا أن الأزمة أعمق مع بغداد.
وقال زنكنة في تصريح لـ'دجلة'، إن 'البعض لديهم ولاء لدول خارجية وتعمل على تنفيذ اجندات تلك الدول في العراق وهي التي تعرقل وتعيق أي تقدم في المفاوضات بين بغداد واربيل، سيما بخصوص تنفيذ المادة 140 من الدستور والخاصة بتطبيع اوضاع المناطق المتنازع عليها'.
وأضاف أن 'الميلشيات وحزب العمال الكردستاني هما من احرج بغداد واربيل بشان تطبيق اتفاقية اربيل وافشال تحقيق الاستقرار في المنطقة ومنع التهديدات الخارجية'.
وأشار زنكنه إلى أن 'الازمة لا تتعلق فقط في موازنة البلاد بل هي اعمق وتتلخص في وجود اطراف خارجية تمنع الوصول الى تفاهمات متقاربة وتنفيذ الاتفاقيات بين الطرفين بشكل صحيح'.
ذكر القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد زنكة، اليوم الاثنين، أن موضوع حصة كردستان من الموازنة العامة هو الطافي على السطح السياسي، إلا أن الأزمة أعمق مع بغداد.
وقال زنكنة في تصريح لـ'دجلة'، إن 'البعض لديهم ولاء لدول خارجية وتعمل على تنفيذ اجندات تلك الدول في العراق وهي التي تعرقل وتعيق أي تقدم في المفاوضات بين بغداد واربيل، سيما بخصوص تنفيذ المادة 140 من الدستور والخاصة بتطبيع اوضاع المناطق المتنازع عليها'.
وأضاف أن 'الميلشيات وحزب العمال الكردستاني هما من احرج بغداد واربيل بشان تطبيق اتفاقية اربيل وافشال تحقيق الاستقرار في المنطقة ومنع التهديدات الخارجية'.
وأشار زنكنه إلى أن 'الازمة لا تتعلق فقط في موازنة البلاد بل هي اعمق وتتلخص في وجود اطراف خارجية تمنع الوصول الى تفاهمات متقاربة وتنفيذ الاتفاقيات بين الطرفين بشكل صحيح'.
ذكر القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد زنكة، اليوم الاثنين، أن موضوع حصة كردستان من الموازنة العامة هو الطافي على السطح السياسي، إلا أن الأزمة أعمق مع بغداد.
وقال زنكنة في تصريح لـ'دجلة'، إن 'البعض لديهم ولاء لدول خارجية وتعمل على تنفيذ اجندات تلك الدول في العراق وهي التي تعرقل وتعيق أي تقدم في المفاوضات بين بغداد واربيل، سيما بخصوص تنفيذ المادة 140 من الدستور والخاصة بتطبيع اوضاع المناطق المتنازع عليها'.
وأضاف أن 'الميلشيات وحزب العمال الكردستاني هما من احرج بغداد واربيل بشان تطبيق اتفاقية اربيل وافشال تحقيق الاستقرار في المنطقة ومنع التهديدات الخارجية'.
وأشار زنكنه إلى أن 'الازمة لا تتعلق فقط في موازنة البلاد بل هي اعمق وتتلخص في وجود اطراف خارجية تمنع الوصول الى تفاهمات متقاربة وتنفيذ الاتفاقيات بين الطرفين بشكل صحيح'.
التعليقات