رأى الخبير في الشأن الانتخابي رعد التميمي، اليوم الاحد، أن عدم تسجيل التحالفات في مفوضية الانتخابات يعني أن القوى السياسية تخطط لتأجيلها مجددا، موضحا أن الحل الوحيد لاجرائها في موعدها هو ان تضغط الحكومة على القوى السياسية.
وقال التميمي في تصريح لـ'دجلة'، إن 'عدم تسجيل التحالفات السياسية الانتخابية لا تعني سوى غياب التفاهمات بشكل واضح وهذا مؤشر خطورة على عدم وجود نية صادقة لاجراء الانتخابات في موعدها المقرر في تشرين الاول المقبل'.
وأضاف أن 'مفوضية الانتخابات ليس بإمكانها تمديد موعد الانتخابات مجددا، الا ان القوى السياسية تحاول ارغام المفوضية على تمديد التسجيل ومن ثم تاجيل الانتخاباتمرة أخرى'.
وأوضح التميمي أن 'الحكومة مطالبة باجراءات صارمة واعلان موقفها من اجراء الانتخابات وارغام القوى السياسية على تسجيل التحالفات في مفوضية الانتخابات'.
وأشار إلى أن 'هناك مفاوضات مستمرة بين القوى التشرينية والناشئة للدخول في تحالفات سياسية تتنافس مع القوى السياسية المعروفة'.
رأى الخبير في الشأن الانتخابي رعد التميمي، اليوم الاحد، أن عدم تسجيل التحالفات في مفوضية الانتخابات يعني أن القوى السياسية تخطط لتأجيلها مجددا، موضحا أن الحل الوحيد لاجرائها في موعدها هو ان تضغط الحكومة على القوى السياسية.
وقال التميمي في تصريح لـ'دجلة'، إن 'عدم تسجيل التحالفات السياسية الانتخابية لا تعني سوى غياب التفاهمات بشكل واضح وهذا مؤشر خطورة على عدم وجود نية صادقة لاجراء الانتخابات في موعدها المقرر في تشرين الاول المقبل'.
وأضاف أن 'مفوضية الانتخابات ليس بإمكانها تمديد موعد الانتخابات مجددا، الا ان القوى السياسية تحاول ارغام المفوضية على تمديد التسجيل ومن ثم تاجيل الانتخاباتمرة أخرى'.
وأوضح التميمي أن 'الحكومة مطالبة باجراءات صارمة واعلان موقفها من اجراء الانتخابات وارغام القوى السياسية على تسجيل التحالفات في مفوضية الانتخابات'.
وأشار إلى أن 'هناك مفاوضات مستمرة بين القوى التشرينية والناشئة للدخول في تحالفات سياسية تتنافس مع القوى السياسية المعروفة'.
رأى الخبير في الشأن الانتخابي رعد التميمي، اليوم الاحد، أن عدم تسجيل التحالفات في مفوضية الانتخابات يعني أن القوى السياسية تخطط لتأجيلها مجددا، موضحا أن الحل الوحيد لاجرائها في موعدها هو ان تضغط الحكومة على القوى السياسية.
وقال التميمي في تصريح لـ'دجلة'، إن 'عدم تسجيل التحالفات السياسية الانتخابية لا تعني سوى غياب التفاهمات بشكل واضح وهذا مؤشر خطورة على عدم وجود نية صادقة لاجراء الانتخابات في موعدها المقرر في تشرين الاول المقبل'.
وأضاف أن 'مفوضية الانتخابات ليس بإمكانها تمديد موعد الانتخابات مجددا، الا ان القوى السياسية تحاول ارغام المفوضية على تمديد التسجيل ومن ثم تاجيل الانتخاباتمرة أخرى'.
وأوضح التميمي أن 'الحكومة مطالبة باجراءات صارمة واعلان موقفها من اجراء الانتخابات وارغام القوى السياسية على تسجيل التحالفات في مفوضية الانتخابات'.
وأشار إلى أن 'هناك مفاوضات مستمرة بين القوى التشرينية والناشئة للدخول في تحالفات سياسية تتنافس مع القوى السياسية المعروفة'.
التعليقات