ذكر المفكر السياسي غالب الشابندر، اليوم الثلاثاء، أن المكون الشيعي سوف لن يصفو على وجهة واحدة بوجود علامات على مزيد من التخندق لديه، معتبرا ان قيادات العالم تحترم النجف وقيادات الشيعة لا تحترمها، فيما أشار إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي يعد اول مسؤول تجرأ بالإعلان عن اعتقال الفاسدين.
وقال الشابندر في تصريح لـ'دجلة'، إن 'هناك علامات بوجود المزيد من التخندق لدى القوى الشيعية والقوى الشيعية لن تتفق على موقف موحد ولا اعتقد ان المكون الشيعي سوف يصفو على وجهة واحدة وتصور واحد، أما استعراض سرايا السلام فهو ردة فعل على تهديد مبطن وليس لحماية المقدسات'.
وأضاف أن 'الوضع الشيعي لا يسر احد والصراع بين القوى الشيعية أساسه المصالح والقوى الشيعية وجميع القيادات خسرت النجف، علما أن المرجعية هي من ملئت الفراغ بعد سقوط النظام السابق'، معتبرا أن 'قيادات العالم تحترم النجف وقيادات الشيعة لا تحترمها، لذا انصح قيادات القوى الشيعية الذهاب إلى النجف'.
ولفت الشابندر إلى أن 'الكاظمي نجح بمنع الاصطدام بين الجيش والمواطنين وأن الانتصارات المخابراتية الأمنية تعتبر جيدة حتى الان والكاظمي اول مسؤول تجرأ بالإعلان عن اعتقال الفاسدين ونتمنى من الكاظمي الالتزام بتعهده بمحاكمة فرقة الموت بشكل علني، إلا أنه يعتبرا مقصرا مقصر بواجبه تجاه أهالي الوسط والجنوب'.
ذكر المفكر السياسي غالب الشابندر، اليوم الثلاثاء، أن المكون الشيعي سوف لن يصفو على وجهة واحدة بوجود علامات على مزيد من التخندق لديه، معتبرا ان قيادات العالم تحترم النجف وقيادات الشيعة لا تحترمها، فيما أشار إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي يعد اول مسؤول تجرأ بالإعلان عن اعتقال الفاسدين.
وقال الشابندر في تصريح لـ'دجلة'، إن 'هناك علامات بوجود المزيد من التخندق لدى القوى الشيعية والقوى الشيعية لن تتفق على موقف موحد ولا اعتقد ان المكون الشيعي سوف يصفو على وجهة واحدة وتصور واحد، أما استعراض سرايا السلام فهو ردة فعل على تهديد مبطن وليس لحماية المقدسات'.
وأضاف أن 'الوضع الشيعي لا يسر احد والصراع بين القوى الشيعية أساسه المصالح والقوى الشيعية وجميع القيادات خسرت النجف، علما أن المرجعية هي من ملئت الفراغ بعد سقوط النظام السابق'، معتبرا أن 'قيادات العالم تحترم النجف وقيادات الشيعة لا تحترمها، لذا انصح قيادات القوى الشيعية الذهاب إلى النجف'.
ولفت الشابندر إلى أن 'الكاظمي نجح بمنع الاصطدام بين الجيش والمواطنين وأن الانتصارات المخابراتية الأمنية تعتبر جيدة حتى الان والكاظمي اول مسؤول تجرأ بالإعلان عن اعتقال الفاسدين ونتمنى من الكاظمي الالتزام بتعهده بمحاكمة فرقة الموت بشكل علني، إلا أنه يعتبرا مقصرا مقصر بواجبه تجاه أهالي الوسط والجنوب'.
ذكر المفكر السياسي غالب الشابندر، اليوم الثلاثاء، أن المكون الشيعي سوف لن يصفو على وجهة واحدة بوجود علامات على مزيد من التخندق لديه، معتبرا ان قيادات العالم تحترم النجف وقيادات الشيعة لا تحترمها، فيما أشار إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي يعد اول مسؤول تجرأ بالإعلان عن اعتقال الفاسدين.
وقال الشابندر في تصريح لـ'دجلة'، إن 'هناك علامات بوجود المزيد من التخندق لدى القوى الشيعية والقوى الشيعية لن تتفق على موقف موحد ولا اعتقد ان المكون الشيعي سوف يصفو على وجهة واحدة وتصور واحد، أما استعراض سرايا السلام فهو ردة فعل على تهديد مبطن وليس لحماية المقدسات'.
وأضاف أن 'الوضع الشيعي لا يسر احد والصراع بين القوى الشيعية أساسه المصالح والقوى الشيعية وجميع القيادات خسرت النجف، علما أن المرجعية هي من ملئت الفراغ بعد سقوط النظام السابق'، معتبرا أن 'قيادات العالم تحترم النجف وقيادات الشيعة لا تحترمها، لذا انصح قيادات القوى الشيعية الذهاب إلى النجف'.
ولفت الشابندر إلى أن 'الكاظمي نجح بمنع الاصطدام بين الجيش والمواطنين وأن الانتصارات المخابراتية الأمنية تعتبر جيدة حتى الان والكاظمي اول مسؤول تجرأ بالإعلان عن اعتقال الفاسدين ونتمنى من الكاظمي الالتزام بتعهده بمحاكمة فرقة الموت بشكل علني، إلا أنه يعتبرا مقصرا مقصر بواجبه تجاه أهالي الوسط والجنوب'.
التعليقات