توقع استاذ العلوم السياسية فاضل البدراني، الخميس، فرض خطة لتقسيم العراق على اساس الاقاليم خلال فترة حكم بايدن، مبينا انه غياب المشروع سياسي شامل لجميع العراقيين سيؤدي لنهاية العراق.
وقال البدران في تصريح لـ'دجلة' ان 'اغتيال الناشطين والصحفيين هي عملية لإسكات اصوت الشعب المنادي بالحرية وحقوق الانسان سواء في لبنان او العراق '.
واضاف ان ' مراكز الابحاث في الولايات المتحدة شرعت بخطة لتنفيذ وبلورة مشروع الاقاليم خلال الاربع سنوات وهي عملية خطيرة جدا لان العراق مر بعملية شرذمة لكل مكوناته'.
واوضح انه ' لا يمكن ضمان نزاهة الانتخابات بوجود الفساد والسلاح وان الحل الوحيد لمواجهة الخطورة هو تبني مشروع سياسي عراقي شامل لضمان وحدة العراق'.
توقع استاذ العلوم السياسية فاضل البدراني، الخميس، فرض خطة لتقسيم العراق على اساس الاقاليم خلال فترة حكم بايدن، مبينا انه غياب المشروع سياسي شامل لجميع العراقيين سيؤدي لنهاية العراق.
وقال البدران في تصريح لـ'دجلة' ان 'اغتيال الناشطين والصحفيين هي عملية لإسكات اصوت الشعب المنادي بالحرية وحقوق الانسان سواء في لبنان او العراق '.
واضاف ان ' مراكز الابحاث في الولايات المتحدة شرعت بخطة لتنفيذ وبلورة مشروع الاقاليم خلال الاربع سنوات وهي عملية خطيرة جدا لان العراق مر بعملية شرذمة لكل مكوناته'.
واوضح انه ' لا يمكن ضمان نزاهة الانتخابات بوجود الفساد والسلاح وان الحل الوحيد لمواجهة الخطورة هو تبني مشروع سياسي عراقي شامل لضمان وحدة العراق'.
توقع استاذ العلوم السياسية فاضل البدراني، الخميس، فرض خطة لتقسيم العراق على اساس الاقاليم خلال فترة حكم بايدن، مبينا انه غياب المشروع سياسي شامل لجميع العراقيين سيؤدي لنهاية العراق.
وقال البدران في تصريح لـ'دجلة' ان 'اغتيال الناشطين والصحفيين هي عملية لإسكات اصوت الشعب المنادي بالحرية وحقوق الانسان سواء في لبنان او العراق '.
واضاف ان ' مراكز الابحاث في الولايات المتحدة شرعت بخطة لتنفيذ وبلورة مشروع الاقاليم خلال الاربع سنوات وهي عملية خطيرة جدا لان العراق مر بعملية شرذمة لكل مكوناته'.
واوضح انه ' لا يمكن ضمان نزاهة الانتخابات بوجود الفساد والسلاح وان الحل الوحيد لمواجهة الخطورة هو تبني مشروع سياسي عراقي شامل لضمان وحدة العراق'.
التعليقات