كشف مصدر سياسي مطلع، اليوم الاربعاء، أن هناك مخطط تقوده الأحزاب لتزحيف الانتخابات حتى انتهاء عمر البرلمان الحقيقي، فيما أشار إلى أن تمديدها إلى العاشر من تشرين الثاني المقبل هو الخطوة الأولى في تنفيذ المخطط.
وقال المصدر في تصريح لـ'دجلة'، إن 'الكتل السياسية الكبيرة وأحزابها ومن خلال تأجيل الانتخابات تحاول تزحيف الموعد اكثر من العاشر من تشرين الاول لأن العمر الحقيقي للبرلمان سينتهي في 12 آيار 2022 كأربع سنوات مكتملة رسميا وبذلك هي تريد ان تجري الانتخابات بعد هذا الموعد'.
واضاف المصدر أن 'تلك الكتل مجرد ادوات تنفيذية لمخطط دولة مجاورة، وهذه الجارة لها مصالح شرق اوسطية تريد تنفيذها في هذه الفترة، وخير من يساعدها هم أعوانها في العراق'.
وكان مجلس الوزراء قد صوت أمس الثلاثاء، بالاجماع خلال جلسته الاعتيادية على تحديد العاشر من تشرين الثاني المقبل كموعد للانتخابات البرلمانية.
كشف مصدر سياسي مطلع، اليوم الاربعاء، أن هناك مخطط تقوده الأحزاب لتزحيف الانتخابات حتى انتهاء عمر البرلمان الحقيقي، فيما أشار إلى أن تمديدها إلى العاشر من تشرين الثاني المقبل هو الخطوة الأولى في تنفيذ المخطط.
وقال المصدر في تصريح لـ'دجلة'، إن 'الكتل السياسية الكبيرة وأحزابها ومن خلال تأجيل الانتخابات تحاول تزحيف الموعد اكثر من العاشر من تشرين الاول لأن العمر الحقيقي للبرلمان سينتهي في 12 آيار 2022 كأربع سنوات مكتملة رسميا وبذلك هي تريد ان تجري الانتخابات بعد هذا الموعد'.
واضاف المصدر أن 'تلك الكتل مجرد ادوات تنفيذية لمخطط دولة مجاورة، وهذه الجارة لها مصالح شرق اوسطية تريد تنفيذها في هذه الفترة، وخير من يساعدها هم أعوانها في العراق'.
وكان مجلس الوزراء قد صوت أمس الثلاثاء، بالاجماع خلال جلسته الاعتيادية على تحديد العاشر من تشرين الثاني المقبل كموعد للانتخابات البرلمانية.
كشف مصدر سياسي مطلع، اليوم الاربعاء، أن هناك مخطط تقوده الأحزاب لتزحيف الانتخابات حتى انتهاء عمر البرلمان الحقيقي، فيما أشار إلى أن تمديدها إلى العاشر من تشرين الثاني المقبل هو الخطوة الأولى في تنفيذ المخطط.
وقال المصدر في تصريح لـ'دجلة'، إن 'الكتل السياسية الكبيرة وأحزابها ومن خلال تأجيل الانتخابات تحاول تزحيف الموعد اكثر من العاشر من تشرين الاول لأن العمر الحقيقي للبرلمان سينتهي في 12 آيار 2022 كأربع سنوات مكتملة رسميا وبذلك هي تريد ان تجري الانتخابات بعد هذا الموعد'.
واضاف المصدر أن 'تلك الكتل مجرد ادوات تنفيذية لمخطط دولة مجاورة، وهذه الجارة لها مصالح شرق اوسطية تريد تنفيذها في هذه الفترة، وخير من يساعدها هم أعوانها في العراق'.
وكان مجلس الوزراء قد صوت أمس الثلاثاء، بالاجماع خلال جلسته الاعتيادية على تحديد العاشر من تشرين الثاني المقبل كموعد للانتخابات البرلمانية.
التعليقات