اعتبرت النائبة المستقلة ندى شاكر جودت، اليوم الأربعاء، أن قرار تأجيل الأنتخابات كان صائبا، فيما أشارت إلى أن هناك تدخلات وضغوط مورست على المفوضية والحكومة لتأجيلها الى تشرين الأول المقبل.
وقالت جودت في تصريح لـ'دجلة'، ان 'اغلب الكتل السياسية خاصة الكبيرة حاولت بشتى الطرق والاعذار تمديد موعد اجراء الانتخابات المبكرة تطبيقا لرغبتها الحقيقية باستكمال الدورة الانتخابية'.
وأضافت ان 'موافقة حكومة الكاظمي على مقترح التأجيل الى تشرين الأول أساسه كانت رغبة تلك القوى الا انه في ذات الوقت يؤكد بان حكومة الكاظمي ما زالت رهينة لارادات القوى السياسية الكبيرة'.
وأشارت جودت إلى أن 'قرار التاجيل صحيح من عدة مناحي مثل فسح المجال لتحديث البطاقة البايومترية إضافة الى الأمور اللوجستية المهمة في العملية الانتخابية وموضوع المراقبة الدولية الذي يحتاج لتنظيم وتنسيق عال من قبل المفوضية ومكتب الأمم المتحدة'.
اعتبرت النائبة المستقلة ندى شاكر جودت، اليوم الأربعاء، أن قرار تأجيل الأنتخابات كان صائبا، فيما أشارت إلى أن هناك تدخلات وضغوط مورست على المفوضية والحكومة لتأجيلها الى تشرين الأول المقبل.
وقالت جودت في تصريح لـ'دجلة'، ان 'اغلب الكتل السياسية خاصة الكبيرة حاولت بشتى الطرق والاعذار تمديد موعد اجراء الانتخابات المبكرة تطبيقا لرغبتها الحقيقية باستكمال الدورة الانتخابية'.
وأضافت ان 'موافقة حكومة الكاظمي على مقترح التأجيل الى تشرين الأول أساسه كانت رغبة تلك القوى الا انه في ذات الوقت يؤكد بان حكومة الكاظمي ما زالت رهينة لارادات القوى السياسية الكبيرة'.
وأشارت جودت إلى أن 'قرار التاجيل صحيح من عدة مناحي مثل فسح المجال لتحديث البطاقة البايومترية إضافة الى الأمور اللوجستية المهمة في العملية الانتخابية وموضوع المراقبة الدولية الذي يحتاج لتنظيم وتنسيق عال من قبل المفوضية ومكتب الأمم المتحدة'.
اعتبرت النائبة المستقلة ندى شاكر جودت، اليوم الأربعاء، أن قرار تأجيل الأنتخابات كان صائبا، فيما أشارت إلى أن هناك تدخلات وضغوط مورست على المفوضية والحكومة لتأجيلها الى تشرين الأول المقبل.
وقالت جودت في تصريح لـ'دجلة'، ان 'اغلب الكتل السياسية خاصة الكبيرة حاولت بشتى الطرق والاعذار تمديد موعد اجراء الانتخابات المبكرة تطبيقا لرغبتها الحقيقية باستكمال الدورة الانتخابية'.
وأضافت ان 'موافقة حكومة الكاظمي على مقترح التأجيل الى تشرين الأول أساسه كانت رغبة تلك القوى الا انه في ذات الوقت يؤكد بان حكومة الكاظمي ما زالت رهينة لارادات القوى السياسية الكبيرة'.
وأشارت جودت إلى أن 'قرار التاجيل صحيح من عدة مناحي مثل فسح المجال لتحديث البطاقة البايومترية إضافة الى الأمور اللوجستية المهمة في العملية الانتخابية وموضوع المراقبة الدولية الذي يحتاج لتنظيم وتنسيق عال من قبل المفوضية ومكتب الأمم المتحدة'.
التعليقات