أكد السياسي المستقل حيدر الملا ،اليوم السبت، ان العراق لن يشهد أي عملية انتخابية مبكرة هذا العام بسبب اشتراك جميع الكتل السياسية في مساعي تأجيلها، مبيناً ان العملية السياسية صممت في الخارج على أساس طائفي ولايمكن تغييرها الا من الخارج.
وأوضح الملا في حديثه لبرنامج 'نفس عميق'، ان التهديد الأكبر للانتخابات يأتي من السلاح الذي يستخدم شرعية الدولة، حيث سينتج الصندوق الانتخابي الذي يتحكم به السلاح والمال (حرامي)، داعيا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لكشف الفاسدين وكل من شارك بتزوير الانتخابات.
وأضاف، ان التأييد الشعبي الذي يحضىب به الكاظمي جاء بسبب تحدي إيران والحشد الولائي له، رغم تأخره بتنفيذ وعده حول الكشف عن قتلة المتظاهرين.
أكد السياسي المستقل حيدر الملا ،اليوم السبت، ان العراق لن يشهد أي عملية انتخابية مبكرة هذا العام بسبب اشتراك جميع الكتل السياسية في مساعي تأجيلها، مبيناً ان العملية السياسية صممت في الخارج على أساس طائفي ولايمكن تغييرها الا من الخارج.
وأوضح الملا في حديثه لبرنامج 'نفس عميق'، ان التهديد الأكبر للانتخابات يأتي من السلاح الذي يستخدم شرعية الدولة، حيث سينتج الصندوق الانتخابي الذي يتحكم به السلاح والمال (حرامي)، داعيا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لكشف الفاسدين وكل من شارك بتزوير الانتخابات.
وأضاف، ان التأييد الشعبي الذي يحضىب به الكاظمي جاء بسبب تحدي إيران والحشد الولائي له، رغم تأخره بتنفيذ وعده حول الكشف عن قتلة المتظاهرين.
أكد السياسي المستقل حيدر الملا ،اليوم السبت، ان العراق لن يشهد أي عملية انتخابية مبكرة هذا العام بسبب اشتراك جميع الكتل السياسية في مساعي تأجيلها، مبيناً ان العملية السياسية صممت في الخارج على أساس طائفي ولايمكن تغييرها الا من الخارج.
وأوضح الملا في حديثه لبرنامج 'نفس عميق'، ان التهديد الأكبر للانتخابات يأتي من السلاح الذي يستخدم شرعية الدولة، حيث سينتج الصندوق الانتخابي الذي يتحكم به السلاح والمال (حرامي)، داعيا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لكشف الفاسدين وكل من شارك بتزوير الانتخابات.
وأضاف، ان التأييد الشعبي الذي يحضىب به الكاظمي جاء بسبب تحدي إيران والحشد الولائي له، رغم تأخره بتنفيذ وعده حول الكشف عن قتلة المتظاهرين.
التعليقات