طالبت جبهة الإنقاذ والتنمية الحكومةَ باداء واجبها الوطني والكشف عن هوية المجرمين المتسببين بالمقابر الجماعية المكتشفة حديثا ومعالجة هذا الملف.
وقالت الجبهة الانقاذ ان الاجراءات الروتينية والمفاتحات مع الجهات المختصة ، تعرقل فتحَ المقبرة الجماعية المكتشفة في الفرحاتية قرب الاسحاقي اضافة الى مقبرة مماثلة تم العثور عليها في قرية القبان وكانت تضم رفاةَ عشرات الابرياء.
واشار البيان الى ان منطقةَ العثور على المقابر الجماعية تضم عشائر عربية اصيلة فَقدت المئات من شبابها بين مغيب ومخفي قسرا مضيفة ان بعض هذه العشائر تم ترحيلهم قسرا ولم يعودا لمناطقهم لغاية الآن.
وناشدت جبهة الانقاذ والتنمية في بيانها المنظمات الدولية والإنسانية لبذل الجهود التي من شأنها وضع حد لمسلسل جرائم التغييب القسري والمساعدة على حسم هذا الملف.
وذكرت الجبهة في بيان ان الجرائم ضد الانسانية لا تسقطُ بالتقادم ومن المؤسف ان التعرف على هوية الضحايا وفتح المقبرة يعاني من صعوبات ومعوقات لا تعترف بألم الأهالي.
واكدت الجبهة في بيان أنه ورغم عشرات البيانات والمخاطبات مع الجهات الرسمية لحسم مصير المغيبين قسرا ، وتحديد هوية المجرمين الذين استهدفوهم ، إلا أن الاستجابةَ لا ترقى لحجم المأساة .
طالبت جبهة الإنقاذ والتنمية الحكومةَ باداء واجبها الوطني والكشف عن هوية المجرمين المتسببين بالمقابر الجماعية المكتشفة حديثا ومعالجة هذا الملف.
وقالت الجبهة الانقاذ ان الاجراءات الروتينية والمفاتحات مع الجهات المختصة ، تعرقل فتحَ المقبرة الجماعية المكتشفة في الفرحاتية قرب الاسحاقي اضافة الى مقبرة مماثلة تم العثور عليها في قرية القبان وكانت تضم رفاةَ عشرات الابرياء.
واشار البيان الى ان منطقةَ العثور على المقابر الجماعية تضم عشائر عربية اصيلة فَقدت المئات من شبابها بين مغيب ومخفي قسرا مضيفة ان بعض هذه العشائر تم ترحيلهم قسرا ولم يعودا لمناطقهم لغاية الآن.
وناشدت جبهة الانقاذ والتنمية في بيانها المنظمات الدولية والإنسانية لبذل الجهود التي من شأنها وضع حد لمسلسل جرائم التغييب القسري والمساعدة على حسم هذا الملف.
وذكرت الجبهة في بيان ان الجرائم ضد الانسانية لا تسقطُ بالتقادم ومن المؤسف ان التعرف على هوية الضحايا وفتح المقبرة يعاني من صعوبات ومعوقات لا تعترف بألم الأهالي.
واكدت الجبهة في بيان أنه ورغم عشرات البيانات والمخاطبات مع الجهات الرسمية لحسم مصير المغيبين قسرا ، وتحديد هوية المجرمين الذين استهدفوهم ، إلا أن الاستجابةَ لا ترقى لحجم المأساة .
طالبت جبهة الإنقاذ والتنمية الحكومةَ باداء واجبها الوطني والكشف عن هوية المجرمين المتسببين بالمقابر الجماعية المكتشفة حديثا ومعالجة هذا الملف.
وقالت الجبهة الانقاذ ان الاجراءات الروتينية والمفاتحات مع الجهات المختصة ، تعرقل فتحَ المقبرة الجماعية المكتشفة في الفرحاتية قرب الاسحاقي اضافة الى مقبرة مماثلة تم العثور عليها في قرية القبان وكانت تضم رفاةَ عشرات الابرياء.
واشار البيان الى ان منطقةَ العثور على المقابر الجماعية تضم عشائر عربية اصيلة فَقدت المئات من شبابها بين مغيب ومخفي قسرا مضيفة ان بعض هذه العشائر تم ترحيلهم قسرا ولم يعودا لمناطقهم لغاية الآن.
وناشدت جبهة الانقاذ والتنمية في بيانها المنظمات الدولية والإنسانية لبذل الجهود التي من شأنها وضع حد لمسلسل جرائم التغييب القسري والمساعدة على حسم هذا الملف.
وذكرت الجبهة في بيان ان الجرائم ضد الانسانية لا تسقطُ بالتقادم ومن المؤسف ان التعرف على هوية الضحايا وفتح المقبرة يعاني من صعوبات ومعوقات لا تعترف بألم الأهالي.
واكدت الجبهة في بيان أنه ورغم عشرات البيانات والمخاطبات مع الجهات الرسمية لحسم مصير المغيبين قسرا ، وتحديد هوية المجرمين الذين استهدفوهم ، إلا أن الاستجابةَ لا ترقى لحجم المأساة .
التعليقات