دعت مفوضية حقوق الانسان ،اليوم الاربعاء، الى الإسراع بتشريع القوانين التي تحد من انتهاكات حقوق الانسان في العراق.
وبحث رئيس المفوضية عقيل الموسوي مع النائب صائب خدر نايف عضو اللجنة القانونية البرلمانية الية الاسراع بتشريع القوانين التي تحد من انتهاكات حقوق الانسان، خاصة مايتعلق بحماية حقوق الاقليات، مؤكدا على ضرورة حماية حقوق جميع مكونات الشعب العراقي وعدم المساس بها ومحاسبة المنتهكين لمنع تكرارها مرة أخرى.
كما شدد رئيس المفوضية على ضرورة الإسراع في تشريع قوانين (مشروع قانون النساء الناجيات ومشروع قانون حقوق الأقليات الإدارية والثقافية والاقتصادية)، مشيراً الى أن المفوضية تتابع مع الجهات المعنية تعويض الضحايا في المناطق التي تعرضت لجرائم الإبادة من قبل عصابات داعش الإرهابية.
دعت مفوضية حقوق الانسان ،اليوم الاربعاء، الى الإسراع بتشريع القوانين التي تحد من انتهاكات حقوق الانسان في العراق.
وبحث رئيس المفوضية عقيل الموسوي مع النائب صائب خدر نايف عضو اللجنة القانونية البرلمانية الية الاسراع بتشريع القوانين التي تحد من انتهاكات حقوق الانسان، خاصة مايتعلق بحماية حقوق الاقليات، مؤكدا على ضرورة حماية حقوق جميع مكونات الشعب العراقي وعدم المساس بها ومحاسبة المنتهكين لمنع تكرارها مرة أخرى.
كما شدد رئيس المفوضية على ضرورة الإسراع في تشريع قوانين (مشروع قانون النساء الناجيات ومشروع قانون حقوق الأقليات الإدارية والثقافية والاقتصادية)، مشيراً الى أن المفوضية تتابع مع الجهات المعنية تعويض الضحايا في المناطق التي تعرضت لجرائم الإبادة من قبل عصابات داعش الإرهابية.
دعت مفوضية حقوق الانسان ،اليوم الاربعاء، الى الإسراع بتشريع القوانين التي تحد من انتهاكات حقوق الانسان في العراق.
وبحث رئيس المفوضية عقيل الموسوي مع النائب صائب خدر نايف عضو اللجنة القانونية البرلمانية الية الاسراع بتشريع القوانين التي تحد من انتهاكات حقوق الانسان، خاصة مايتعلق بحماية حقوق الاقليات، مؤكدا على ضرورة حماية حقوق جميع مكونات الشعب العراقي وعدم المساس بها ومحاسبة المنتهكين لمنع تكرارها مرة أخرى.
كما شدد رئيس المفوضية على ضرورة الإسراع في تشريع قوانين (مشروع قانون النساء الناجيات ومشروع قانون حقوق الأقليات الإدارية والثقافية والاقتصادية)، مشيراً الى أن المفوضية تتابع مع الجهات المعنية تعويض الضحايا في المناطق التي تعرضت لجرائم الإبادة من قبل عصابات داعش الإرهابية.
التعليقات