الصوت المألوف للارجيلة يعود مجددا مع سحب الدخان بنكهة الكرز ليملأ مقهى الفيصلية في العاصمة العراقية بغداد مع عودة الزبائن من جديد.
فعلى مدى شهور عانت المقاهي في بغداد من هدوء يشبه صمت القبور بسبب المخاوف المرتبطة بالوباء وإجراءات العزل العام التي أبعدت عنها الزبائن.
لكن أصحاب مقهى الفيصلية طوروا تقنية تعقيم خاصة للشيشة على أمل تهدئة مخاوف الزبائن وإعادتهم إلى المقهى باستخدام المكواة الكهربائية لرفع درجة الحرارة الى مايفوق درجة الغليان وتوليد البخار اللازم لتعقيم الارجيلة مع استخدام بروكسيد الهيدروجين.
الصوت المألوف للارجيلة يعود مجددا مع سحب الدخان بنكهة الكرز ليملأ مقهى الفيصلية في العاصمة العراقية بغداد مع عودة الزبائن من جديد.
فعلى مدى شهور عانت المقاهي في بغداد من هدوء يشبه صمت القبور بسبب المخاوف المرتبطة بالوباء وإجراءات العزل العام التي أبعدت عنها الزبائن.
لكن أصحاب مقهى الفيصلية طوروا تقنية تعقيم خاصة للشيشة على أمل تهدئة مخاوف الزبائن وإعادتهم إلى المقهى باستخدام المكواة الكهربائية لرفع درجة الحرارة الى مايفوق درجة الغليان وتوليد البخار اللازم لتعقيم الارجيلة مع استخدام بروكسيد الهيدروجين.
الصوت المألوف للارجيلة يعود مجددا مع سحب الدخان بنكهة الكرز ليملأ مقهى الفيصلية في العاصمة العراقية بغداد مع عودة الزبائن من جديد.
فعلى مدى شهور عانت المقاهي في بغداد من هدوء يشبه صمت القبور بسبب المخاوف المرتبطة بالوباء وإجراءات العزل العام التي أبعدت عنها الزبائن.
لكن أصحاب مقهى الفيصلية طوروا تقنية تعقيم خاصة للشيشة على أمل تهدئة مخاوف الزبائن وإعادتهم إلى المقهى باستخدام المكواة الكهربائية لرفع درجة الحرارة الى مايفوق درجة الغليان وتوليد البخار اللازم لتعقيم الارجيلة مع استخدام بروكسيد الهيدروجين.
التعليقات