وصلت أسعار صرف الدولار في مكاتب الصيرفة بالعراق اليوم إلى ألف ومئتين وسبعين ديناراً مقابل الدولار الواحد، أي نحو مئة وسبعة وعشرين ألفاً مقابل المئة دولار.
وتشير بيانات البنك المركزي العراقي، أنّ السعر الرسمي المباع يومياً يبلغ ألفاً ومئة وتسعين ديناراً للدولار الواحد، أي نحو مئة وتسعة عشر ألفاً للمئة دولار.
بدورهم، أكد خبراء اقتصاديون أنّ الفارق بين سعري صرف البنك المركزي 'والصيرفات' يتطلب تفعيل الدور الرقابي من قبل الأجهزة الأمنية وقسم مكافحة الجريمة الاقتصادية للحيلولة دون التلاعب بسعر صرف الدولار.
في المقابل، أكد خبراء اقتصاديون أنّ ضبابية المشهد العراقي تعد سبباً رئيساً لارتفاع سعر صرف الدولار، خاصةً في ظل دوامة الأزمات التي تعصف بالعراق.
وأضاف خبراء، أنّ التوترات الأمنية والأزمة التي اندلعت منذ أسابيع بشأن استهداف مسلحين للبعثات الدبلوماسية وأرتال التحالف الدولي كلها عوامل تؤثر على سعر صرف الدولار، مشددين على أنّ تفاقم الأزمة المالية والاقتصادية في البلاد تؤثر سلباً على ثبات الدينار العراقي.
وصلت أسعار صرف الدولار في مكاتب الصيرفة بالعراق اليوم إلى ألف ومئتين وسبعين ديناراً مقابل الدولار الواحد، أي نحو مئة وسبعة وعشرين ألفاً مقابل المئة دولار.
وتشير بيانات البنك المركزي العراقي، أنّ السعر الرسمي المباع يومياً يبلغ ألفاً ومئة وتسعين ديناراً للدولار الواحد، أي نحو مئة وتسعة عشر ألفاً للمئة دولار.
بدورهم، أكد خبراء اقتصاديون أنّ الفارق بين سعري صرف البنك المركزي 'والصيرفات' يتطلب تفعيل الدور الرقابي من قبل الأجهزة الأمنية وقسم مكافحة الجريمة الاقتصادية للحيلولة دون التلاعب بسعر صرف الدولار.
في المقابل، أكد خبراء اقتصاديون أنّ ضبابية المشهد العراقي تعد سبباً رئيساً لارتفاع سعر صرف الدولار، خاصةً في ظل دوامة الأزمات التي تعصف بالعراق.
وأضاف خبراء، أنّ التوترات الأمنية والأزمة التي اندلعت منذ أسابيع بشأن استهداف مسلحين للبعثات الدبلوماسية وأرتال التحالف الدولي كلها عوامل تؤثر على سعر صرف الدولار، مشددين على أنّ تفاقم الأزمة المالية والاقتصادية في البلاد تؤثر سلباً على ثبات الدينار العراقي.
وصلت أسعار صرف الدولار في مكاتب الصيرفة بالعراق اليوم إلى ألف ومئتين وسبعين ديناراً مقابل الدولار الواحد، أي نحو مئة وسبعة وعشرين ألفاً مقابل المئة دولار.
وتشير بيانات البنك المركزي العراقي، أنّ السعر الرسمي المباع يومياً يبلغ ألفاً ومئة وتسعين ديناراً للدولار الواحد، أي نحو مئة وتسعة عشر ألفاً للمئة دولار.
بدورهم، أكد خبراء اقتصاديون أنّ الفارق بين سعري صرف البنك المركزي 'والصيرفات' يتطلب تفعيل الدور الرقابي من قبل الأجهزة الأمنية وقسم مكافحة الجريمة الاقتصادية للحيلولة دون التلاعب بسعر صرف الدولار.
في المقابل، أكد خبراء اقتصاديون أنّ ضبابية المشهد العراقي تعد سبباً رئيساً لارتفاع سعر صرف الدولار، خاصةً في ظل دوامة الأزمات التي تعصف بالعراق.
وأضاف خبراء، أنّ التوترات الأمنية والأزمة التي اندلعت منذ أسابيع بشأن استهداف مسلحين للبعثات الدبلوماسية وأرتال التحالف الدولي كلها عوامل تؤثر على سعر صرف الدولار، مشددين على أنّ تفاقم الأزمة المالية والاقتصادية في البلاد تؤثر سلباً على ثبات الدينار العراقي.
التعليقات