قال المحلل السياسي أحمد شوقي ،اليوم الخميس، ان سبب الأزمة الحالية هو الفساد الذي نخر المؤسسات، وتحكم احدى الدول بإيرادات العراق، مبيناً ان البيئة الاستثمارية غير أمنة في ظل تهديد السلاح المنفلت.
وأكد شوقي في حديثه لـ'دجلة'، ان الحكومات المتعاقبة صرفت 45 مليار دولار على ملف الكهرباء دون جدوى والاحزاب هي من استحوذت على الأموال، متسائلاً عن مصير 650 مليار دولار اختفت في العراق ولا أحد يعرف أين ذهبت لغاية اليوم.
وأضاف، ان انتفاضة تشرين خرجت من أجل التغيير وانهاء سيطرة العصابات، والقضاء على حالة الفقر والجوع التي ضربت المجتمع مما أدى لإرتفاع حالات الانتحار، داعيا الحكومة لإتخاذ اجراءات حقيقية قبل نفاذ صبر الشعب.
قال المحلل السياسي أحمد شوقي ،اليوم الخميس، ان سبب الأزمة الحالية هو الفساد الذي نخر المؤسسات، وتحكم احدى الدول بإيرادات العراق، مبيناً ان البيئة الاستثمارية غير أمنة في ظل تهديد السلاح المنفلت.
وأكد شوقي في حديثه لـ'دجلة'، ان الحكومات المتعاقبة صرفت 45 مليار دولار على ملف الكهرباء دون جدوى والاحزاب هي من استحوذت على الأموال، متسائلاً عن مصير 650 مليار دولار اختفت في العراق ولا أحد يعرف أين ذهبت لغاية اليوم.
وأضاف، ان انتفاضة تشرين خرجت من أجل التغيير وانهاء سيطرة العصابات، والقضاء على حالة الفقر والجوع التي ضربت المجتمع مما أدى لإرتفاع حالات الانتحار، داعيا الحكومة لإتخاذ اجراءات حقيقية قبل نفاذ صبر الشعب.
قال المحلل السياسي أحمد شوقي ،اليوم الخميس، ان سبب الأزمة الحالية هو الفساد الذي نخر المؤسسات، وتحكم احدى الدول بإيرادات العراق، مبيناً ان البيئة الاستثمارية غير أمنة في ظل تهديد السلاح المنفلت.
وأكد شوقي في حديثه لـ'دجلة'، ان الحكومات المتعاقبة صرفت 45 مليار دولار على ملف الكهرباء دون جدوى والاحزاب هي من استحوذت على الأموال، متسائلاً عن مصير 650 مليار دولار اختفت في العراق ولا أحد يعرف أين ذهبت لغاية اليوم.
وأضاف، ان انتفاضة تشرين خرجت من أجل التغيير وانهاء سيطرة العصابات، والقضاء على حالة الفقر والجوع التي ضربت المجتمع مما أدى لإرتفاع حالات الانتحار، داعيا الحكومة لإتخاذ اجراءات حقيقية قبل نفاذ صبر الشعب.
التعليقات