تخطى الشاب العراقي قادر عبد الله البالغ من العمر 49 عاماً كل الصعوبات التي خلفها فقدان بصره بسبب لغم ارضي عام 1987.
تكللت رحلة قادر في البحث عن عمل بعد محاولات يائسة بقراره العمل في مجال صيد الاسماك أذ كان يمارسها كهواية لتتحول الى عملٍ له .
كما أصبحت بحيرة رانيا في مدينة السليمانية مشهورة بصيادها الماهر الذي لم يمنعه فقدان بصره من إيقاع الأسماك في شباكه أذ يتميز بقدرته على أستخدام باقي حواسه للتعرف على الاشياء .
تخطى الشاب العراقي قادر عبد الله البالغ من العمر 49 عاماً كل الصعوبات التي خلفها فقدان بصره بسبب لغم ارضي عام 1987.
تكللت رحلة قادر في البحث عن عمل بعد محاولات يائسة بقراره العمل في مجال صيد الاسماك أذ كان يمارسها كهواية لتتحول الى عملٍ له .
كما أصبحت بحيرة رانيا في مدينة السليمانية مشهورة بصيادها الماهر الذي لم يمنعه فقدان بصره من إيقاع الأسماك في شباكه أذ يتميز بقدرته على أستخدام باقي حواسه للتعرف على الاشياء .
تخطى الشاب العراقي قادر عبد الله البالغ من العمر 49 عاماً كل الصعوبات التي خلفها فقدان بصره بسبب لغم ارضي عام 1987.
تكللت رحلة قادر في البحث عن عمل بعد محاولات يائسة بقراره العمل في مجال صيد الاسماك أذ كان يمارسها كهواية لتتحول الى عملٍ له .
كما أصبحت بحيرة رانيا في مدينة السليمانية مشهورة بصيادها الماهر الذي لم يمنعه فقدان بصره من إيقاع الأسماك في شباكه أذ يتميز بقدرته على أستخدام باقي حواسه للتعرف على الاشياء .
التعليقات