أكدت الرئاسات الأربعة خلال اجتماعها في قصر بغداد ،اليوم الاحد، على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة وحماية البعثات الدبلوماسية والتصدي للأعمال الخارجة عن القانون
وضم الاجتماع رئيس الجمهورية برهم ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، حيث ناقش المستجدات الامنية والسياسية والتداعيات الخطيرة المترتبة على الأوضاع الحالية.
وأكد المجتمعون، أن التطورات الأمنية التي حدثت في الآونة الأخيرة من استمرار استهداف المراكز والمقرات المدنية والعسكرية، وتواصل أعمال الاغتيال والخطف بحق ناشطين مدنيين انما تمثل استهدافاً للعراق وسيادته وللمشروع الوطني، وستسبب ضراراً بالغاً باقتصاد البلد ومساعيه لتجاوز ازمة الوباء وانخفاض اسعار النفط وعائداته، وتقوض فرص الخروج بالبلد الى بر الأمان في مواجهة الأزمات، مشددين على أن العراق ليس في حالة حرب الا مع 'الإرهاب' وليس من حق أي طرف اعلان حالة الحرب او التصرف على أساسها داخل الأراضي العراقية.
كما عبرت الرئاسات، عن رفضها القاطع لاي تدخل في شؤون العراق الداخلية، او تحويل أرضه الى ساحة تصفية حسابات او منطلقاً للاعتداء على غيره من الدول، مشددة على دعمها لجهود الحكومة في حصر السلاح بيد الدولة، ومنع استهداف البعثات الدبلوماسية وتوفير الأمن لإجراء الانتخابات، والتمسك بمخرجات الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة.
أكدت الرئاسات الأربعة خلال اجتماعها في قصر بغداد ،اليوم الاحد، على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة وحماية البعثات الدبلوماسية والتصدي للأعمال الخارجة عن القانون
وضم الاجتماع رئيس الجمهورية برهم ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، حيث ناقش المستجدات الامنية والسياسية والتداعيات الخطيرة المترتبة على الأوضاع الحالية.
وأكد المجتمعون، أن التطورات الأمنية التي حدثت في الآونة الأخيرة من استمرار استهداف المراكز والمقرات المدنية والعسكرية، وتواصل أعمال الاغتيال والخطف بحق ناشطين مدنيين انما تمثل استهدافاً للعراق وسيادته وللمشروع الوطني، وستسبب ضراراً بالغاً باقتصاد البلد ومساعيه لتجاوز ازمة الوباء وانخفاض اسعار النفط وعائداته، وتقوض فرص الخروج بالبلد الى بر الأمان في مواجهة الأزمات، مشددين على أن العراق ليس في حالة حرب الا مع 'الإرهاب' وليس من حق أي طرف اعلان حالة الحرب او التصرف على أساسها داخل الأراضي العراقية.
كما عبرت الرئاسات، عن رفضها القاطع لاي تدخل في شؤون العراق الداخلية، او تحويل أرضه الى ساحة تصفية حسابات او منطلقاً للاعتداء على غيره من الدول، مشددة على دعمها لجهود الحكومة في حصر السلاح بيد الدولة، ومنع استهداف البعثات الدبلوماسية وتوفير الأمن لإجراء الانتخابات، والتمسك بمخرجات الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة.
أكدت الرئاسات الأربعة خلال اجتماعها في قصر بغداد ،اليوم الاحد، على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة وحماية البعثات الدبلوماسية والتصدي للأعمال الخارجة عن القانون
وضم الاجتماع رئيس الجمهورية برهم ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، حيث ناقش المستجدات الامنية والسياسية والتداعيات الخطيرة المترتبة على الأوضاع الحالية.
وأكد المجتمعون، أن التطورات الأمنية التي حدثت في الآونة الأخيرة من استمرار استهداف المراكز والمقرات المدنية والعسكرية، وتواصل أعمال الاغتيال والخطف بحق ناشطين مدنيين انما تمثل استهدافاً للعراق وسيادته وللمشروع الوطني، وستسبب ضراراً بالغاً باقتصاد البلد ومساعيه لتجاوز ازمة الوباء وانخفاض اسعار النفط وعائداته، وتقوض فرص الخروج بالبلد الى بر الأمان في مواجهة الأزمات، مشددين على أن العراق ليس في حالة حرب الا مع 'الإرهاب' وليس من حق أي طرف اعلان حالة الحرب او التصرف على أساسها داخل الأراضي العراقية.
كما عبرت الرئاسات، عن رفضها القاطع لاي تدخل في شؤون العراق الداخلية، او تحويل أرضه الى ساحة تصفية حسابات او منطلقاً للاعتداء على غيره من الدول، مشددة على دعمها لجهود الحكومة في حصر السلاح بيد الدولة، ومنع استهداف البعثات الدبلوماسية وتوفير الأمن لإجراء الانتخابات، والتمسك بمخرجات الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة.
التعليقات