يمتلك الشاب العراقي مصطفى عزيزالبالغ من العمر (35)عاما موهبة قل نظيرها في العالم اعتمدت على الشغف وألابداع .
لم يمنعه فقدان بصره من تحقيق حلمه اذ افتتح مصطفى ورشة أصلاح سيارات في منزله ببغداد وسط استغراب من الناس لكنه اثبت مهارته بجدارة حتى ذاع صيته فما أن يلمس اي عطل في السيارة يصلحها بلمسة سحرية تضاهي أمهر من يعملون في مجاله.
عاد شغفه الى والده الذي عمل ميكانيكيا وقام بتعليمه منذ الصغر كما أن قناة 'دجلة ' كانت سباقة للقاء بالشاب الموهوب وعائلته قبل ثلاثة أعوام لمساعدته على ابراز موهبته وتوصيل رسالة للعالم أجمع أن لاشيء مستحيل عندما يصبح خليطاً من الشغف والموهبة.
يمتلك الشاب العراقي مصطفى عزيزالبالغ من العمر (35)عاما موهبة قل نظيرها في العالم اعتمدت على الشغف وألابداع .
لم يمنعه فقدان بصره من تحقيق حلمه اذ افتتح مصطفى ورشة أصلاح سيارات في منزله ببغداد وسط استغراب من الناس لكنه اثبت مهارته بجدارة حتى ذاع صيته فما أن يلمس اي عطل في السيارة يصلحها بلمسة سحرية تضاهي أمهر من يعملون في مجاله.
عاد شغفه الى والده الذي عمل ميكانيكيا وقام بتعليمه منذ الصغر كما أن قناة 'دجلة ' كانت سباقة للقاء بالشاب الموهوب وعائلته قبل ثلاثة أعوام لمساعدته على ابراز موهبته وتوصيل رسالة للعالم أجمع أن لاشيء مستحيل عندما يصبح خليطاً من الشغف والموهبة.
يمتلك الشاب العراقي مصطفى عزيزالبالغ من العمر (35)عاما موهبة قل نظيرها في العالم اعتمدت على الشغف وألابداع .
لم يمنعه فقدان بصره من تحقيق حلمه اذ افتتح مصطفى ورشة أصلاح سيارات في منزله ببغداد وسط استغراب من الناس لكنه اثبت مهارته بجدارة حتى ذاع صيته فما أن يلمس اي عطل في السيارة يصلحها بلمسة سحرية تضاهي أمهر من يعملون في مجاله.
عاد شغفه الى والده الذي عمل ميكانيكيا وقام بتعليمه منذ الصغر كما أن قناة 'دجلة ' كانت سباقة للقاء بالشاب الموهوب وعائلته قبل ثلاثة أعوام لمساعدته على ابراز موهبته وتوصيل رسالة للعالم أجمع أن لاشيء مستحيل عندما يصبح خليطاً من الشغف والموهبة.
التعليقات