أكد مستشار وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون الإيرانية مايك بيل، أن إيران ورغم قرار حظر الاسلحة استمرت بتزويد السلاح والصواريخ لـمجموعاتها المارقة في العراق والمنطقة لزعزعة الاستقرار.
وأوضح بيل في تصريح لصحيفة الشرق الأوسط، أن إيران تزود مجموعاتها بالاسلحة والصواريخ والالغام بداعي محاربة داعش، لكن الأهداف الحقيقية مختلفة ألا وهي زعزعة استقرار الدول المجاورة، مبيناً أن الإجراءات الاقتصادية وحدها لا تنجح، وكذلك الدبلوماسية، ثم إن الحرب بحد ذاتها ليست دائماً ناجحة.
وأضاف بيل، أن هجمات إيران تزداد تهورا وقد تجر ذلك الى صراع في المنطقة أو سباق في التسلح، مشيراً الى ، إن للولايات المتحدة مصلحة في استقرار المنطقة وسلامها، وعدم انتشار الأسلحة النووية، وإلغاء التهديدات المتطرفة الإرهابية و كل هذه ملتصقة بتصرفات النظام الإيراني الخبيث في المنطقة.
أكد مستشار وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون الإيرانية مايك بيل، أن إيران ورغم قرار حظر الاسلحة استمرت بتزويد السلاح والصواريخ لـمجموعاتها المارقة في العراق والمنطقة لزعزعة الاستقرار.
وأوضح بيل في تصريح لصحيفة الشرق الأوسط، أن إيران تزود مجموعاتها بالاسلحة والصواريخ والالغام بداعي محاربة داعش، لكن الأهداف الحقيقية مختلفة ألا وهي زعزعة استقرار الدول المجاورة، مبيناً أن الإجراءات الاقتصادية وحدها لا تنجح، وكذلك الدبلوماسية، ثم إن الحرب بحد ذاتها ليست دائماً ناجحة.
وأضاف بيل، أن هجمات إيران تزداد تهورا وقد تجر ذلك الى صراع في المنطقة أو سباق في التسلح، مشيراً الى ، إن للولايات المتحدة مصلحة في استقرار المنطقة وسلامها، وعدم انتشار الأسلحة النووية، وإلغاء التهديدات المتطرفة الإرهابية و كل هذه ملتصقة بتصرفات النظام الإيراني الخبيث في المنطقة.
أكد مستشار وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون الإيرانية مايك بيل، أن إيران ورغم قرار حظر الاسلحة استمرت بتزويد السلاح والصواريخ لـمجموعاتها المارقة في العراق والمنطقة لزعزعة الاستقرار.
وأوضح بيل في تصريح لصحيفة الشرق الأوسط، أن إيران تزود مجموعاتها بالاسلحة والصواريخ والالغام بداعي محاربة داعش، لكن الأهداف الحقيقية مختلفة ألا وهي زعزعة استقرار الدول المجاورة، مبيناً أن الإجراءات الاقتصادية وحدها لا تنجح، وكذلك الدبلوماسية، ثم إن الحرب بحد ذاتها ليست دائماً ناجحة.
وأضاف بيل، أن هجمات إيران تزداد تهورا وقد تجر ذلك الى صراع في المنطقة أو سباق في التسلح، مشيراً الى ، إن للولايات المتحدة مصلحة في استقرار المنطقة وسلامها، وعدم انتشار الأسلحة النووية، وإلغاء التهديدات المتطرفة الإرهابية و كل هذه ملتصقة بتصرفات النظام الإيراني الخبيث في المنطقة.
التعليقات