ذكرت المفوضية العليا لحقوق الإنسان ، اليوم السبت ، ان سبب تردي الوضع الصحي في محافظة ذي قار نتيجة لانعدام البنى التحتية للخدمات الصحية.
وقال عضو المجلس علي البياتي ، ان المفوضية اشرت تردي الوضع الصحي في المحافظة الى ضعف وانعدام البنى التحتية للخدمات الصحية وقلة الدعم الحكومي لمستشفيات المحافظة.
واضاف البياتي في بيان تلقت 'دجلة' نسخة منه ، أن المفوضية تابعت عن كثب من خلال فرقها الرصدية التي وثقت شحة المستلزمات الطبية وعدم توفر مسحةالعينة(pcr)، ونفاد الأدوات الخاصة بالفحص وعدم تجهيز الملاكات الصحية والطبية بمستلزمات الوقاية، فضلاً عن التوقف المستمر لمنظومة الأوكسجين في مستشفى الحسين التعليمي على الرغم من وجود التبرعات من قبل بعض الجهات والمؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والمواطنين إلا أن العجز لا زال موجوداً مع زيادة أعداد المصابين .
وأشار البيان إلى ، أن تخبط الجهات المعنية في المحافظة باختيار مكان للحجر الصحي للمصابين بفيروس كورونا وعدم الاستفادة من الخبرات الطبية والإدارية ممن عملوا سابقا بالقطاع الصحي وعدم التهيؤ لمواجهة الارتفاع المحتمل في عدد الإصابات بالفيروس مع قلة التزام البعض من الأهالي بتعليمات الوقاية ينذر بحصول كارثة صحية بالمدينة.
وطالب البياتي بحسب البيان ، وزارة الصحة بتكثيف جهودها لدعم المؤسسات الصحية في ذي قار وتوفير كميات الأوكسجين للمصابين بفيروس كورونا داعياً المواطنين وأهالي المدينة إلى الالتزام بالتعليمات والإرشادات الصحية لتجنب الإصابة بالوباء.
ذكرت المفوضية العليا لحقوق الإنسان ، اليوم السبت ، ان سبب تردي الوضع الصحي في محافظة ذي قار نتيجة لانعدام البنى التحتية للخدمات الصحية.
وقال عضو المجلس علي البياتي ، ان المفوضية اشرت تردي الوضع الصحي في المحافظة الى ضعف وانعدام البنى التحتية للخدمات الصحية وقلة الدعم الحكومي لمستشفيات المحافظة.
واضاف البياتي في بيان تلقت 'دجلة' نسخة منه ، أن المفوضية تابعت عن كثب من خلال فرقها الرصدية التي وثقت شحة المستلزمات الطبية وعدم توفر مسحةالعينة(pcr)، ونفاد الأدوات الخاصة بالفحص وعدم تجهيز الملاكات الصحية والطبية بمستلزمات الوقاية، فضلاً عن التوقف المستمر لمنظومة الأوكسجين في مستشفى الحسين التعليمي على الرغم من وجود التبرعات من قبل بعض الجهات والمؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والمواطنين إلا أن العجز لا زال موجوداً مع زيادة أعداد المصابين .
وأشار البيان إلى ، أن تخبط الجهات المعنية في المحافظة باختيار مكان للحجر الصحي للمصابين بفيروس كورونا وعدم الاستفادة من الخبرات الطبية والإدارية ممن عملوا سابقا بالقطاع الصحي وعدم التهيؤ لمواجهة الارتفاع المحتمل في عدد الإصابات بالفيروس مع قلة التزام البعض من الأهالي بتعليمات الوقاية ينذر بحصول كارثة صحية بالمدينة.
وطالب البياتي بحسب البيان ، وزارة الصحة بتكثيف جهودها لدعم المؤسسات الصحية في ذي قار وتوفير كميات الأوكسجين للمصابين بفيروس كورونا داعياً المواطنين وأهالي المدينة إلى الالتزام بالتعليمات والإرشادات الصحية لتجنب الإصابة بالوباء.
ذكرت المفوضية العليا لحقوق الإنسان ، اليوم السبت ، ان سبب تردي الوضع الصحي في محافظة ذي قار نتيجة لانعدام البنى التحتية للخدمات الصحية.
وقال عضو المجلس علي البياتي ، ان المفوضية اشرت تردي الوضع الصحي في المحافظة الى ضعف وانعدام البنى التحتية للخدمات الصحية وقلة الدعم الحكومي لمستشفيات المحافظة.
واضاف البياتي في بيان تلقت 'دجلة' نسخة منه ، أن المفوضية تابعت عن كثب من خلال فرقها الرصدية التي وثقت شحة المستلزمات الطبية وعدم توفر مسحةالعينة(pcr)، ونفاد الأدوات الخاصة بالفحص وعدم تجهيز الملاكات الصحية والطبية بمستلزمات الوقاية، فضلاً عن التوقف المستمر لمنظومة الأوكسجين في مستشفى الحسين التعليمي على الرغم من وجود التبرعات من قبل بعض الجهات والمؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والمواطنين إلا أن العجز لا زال موجوداً مع زيادة أعداد المصابين .
وأشار البيان إلى ، أن تخبط الجهات المعنية في المحافظة باختيار مكان للحجر الصحي للمصابين بفيروس كورونا وعدم الاستفادة من الخبرات الطبية والإدارية ممن عملوا سابقا بالقطاع الصحي وعدم التهيؤ لمواجهة الارتفاع المحتمل في عدد الإصابات بالفيروس مع قلة التزام البعض من الأهالي بتعليمات الوقاية ينذر بحصول كارثة صحية بالمدينة.
وطالب البياتي بحسب البيان ، وزارة الصحة بتكثيف جهودها لدعم المؤسسات الصحية في ذي قار وتوفير كميات الأوكسجين للمصابين بفيروس كورونا داعياً المواطنين وأهالي المدينة إلى الالتزام بالتعليمات والإرشادات الصحية لتجنب الإصابة بالوباء.
التعليقات