ذكرت صحيفة 'البناء' ،اليوم الجمعة، أن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب تبلغ من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي قراراً رسمياً بمساعدة لبنان بتأمين الوقود والنفط وحاجيات أخرى وتفعيل التبادل التجاري والمنفعة بين البلدين على كافة المجالات.
وأضافت الصحيفة، أن مساعي بعض الجهات السياسية في بيروت وبغداد لإجهاض الاتفاق بين الحكومتين اللبنانية والعراقية باءت بالفشل، مبينةً أن هناك جدية في المفاوضات على أكثر من صعيد، اضافة إلى وجود مؤشرات إيجابية على مسارات أخرى أيضاً.
وبحسب الاتفاق فأن العراق سيزود لبنان بالمحروقات مقابل المواد الغذائية والصناعات والطبابة، مع استمرار المباحثات حول إعادة الشركات اللبنانية الّتي كانت تعمل في العراق في مجال الزراعة.
يذكر ان الحكوم اللبنانية سبق وأجرت مباحثات مع وفد وزاري عراقي لاستيراد البترول، وملفات اقتصادية أخرى.
وتشهد لبنان تقنيناً للتيار الكهربائي يشمل فصله لساعات طويلة، في ظل شحة المحروقات بسبب استحواذهما بالعملة الصعبة، وتعد هذه أسوأ أزمة اقتصادية منذ انتهاء الحرب الأهلية (1975 - 1990) مما تسبب منذ 17 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي باحتجاجات شعبية غير مسبوقة تحمل مطالب اقتصادية وسياسية.
ذكرت صحيفة 'البناء' ،اليوم الجمعة، أن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب تبلغ من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي قراراً رسمياً بمساعدة لبنان بتأمين الوقود والنفط وحاجيات أخرى وتفعيل التبادل التجاري والمنفعة بين البلدين على كافة المجالات.
وأضافت الصحيفة، أن مساعي بعض الجهات السياسية في بيروت وبغداد لإجهاض الاتفاق بين الحكومتين اللبنانية والعراقية باءت بالفشل، مبينةً أن هناك جدية في المفاوضات على أكثر من صعيد، اضافة إلى وجود مؤشرات إيجابية على مسارات أخرى أيضاً.
وبحسب الاتفاق فأن العراق سيزود لبنان بالمحروقات مقابل المواد الغذائية والصناعات والطبابة، مع استمرار المباحثات حول إعادة الشركات اللبنانية الّتي كانت تعمل في العراق في مجال الزراعة.
يذكر ان الحكوم اللبنانية سبق وأجرت مباحثات مع وفد وزاري عراقي لاستيراد البترول، وملفات اقتصادية أخرى.
وتشهد لبنان تقنيناً للتيار الكهربائي يشمل فصله لساعات طويلة، في ظل شحة المحروقات بسبب استحواذهما بالعملة الصعبة، وتعد هذه أسوأ أزمة اقتصادية منذ انتهاء الحرب الأهلية (1975 - 1990) مما تسبب منذ 17 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي باحتجاجات شعبية غير مسبوقة تحمل مطالب اقتصادية وسياسية.
ذكرت صحيفة 'البناء' ،اليوم الجمعة، أن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب تبلغ من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي قراراً رسمياً بمساعدة لبنان بتأمين الوقود والنفط وحاجيات أخرى وتفعيل التبادل التجاري والمنفعة بين البلدين على كافة المجالات.
وأضافت الصحيفة، أن مساعي بعض الجهات السياسية في بيروت وبغداد لإجهاض الاتفاق بين الحكومتين اللبنانية والعراقية باءت بالفشل، مبينةً أن هناك جدية في المفاوضات على أكثر من صعيد، اضافة إلى وجود مؤشرات إيجابية على مسارات أخرى أيضاً.
وبحسب الاتفاق فأن العراق سيزود لبنان بالمحروقات مقابل المواد الغذائية والصناعات والطبابة، مع استمرار المباحثات حول إعادة الشركات اللبنانية الّتي كانت تعمل في العراق في مجال الزراعة.
يذكر ان الحكوم اللبنانية سبق وأجرت مباحثات مع وفد وزاري عراقي لاستيراد البترول، وملفات اقتصادية أخرى.
وتشهد لبنان تقنيناً للتيار الكهربائي يشمل فصله لساعات طويلة، في ظل شحة المحروقات بسبب استحواذهما بالعملة الصعبة، وتعد هذه أسوأ أزمة اقتصادية منذ انتهاء الحرب الأهلية (1975 - 1990) مما تسبب منذ 17 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي باحتجاجات شعبية غير مسبوقة تحمل مطالب اقتصادية وسياسية.
التعليقات