أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، عن القاء القبض على العصابة التي اغتالت المشرف العام لمؤسسة الرشيد الاعلامية نزار ذنون الطائي.
وقالت الوزارة ، انه 'تمكنت قوة من مديرية مكافحة اجرام بغداد من القاء القبض على العصابة الاجرامية المكونة من خمسة متهمين الذين قاموا باغتيال الأستاذ المرحوم نزار ذنون الطائي المشرف العام لمؤسسة الرشيد الاعلامية في منطقة حي الجامعة'.
وأضافت انه 'بعد التعمق بالتحقيق مع افرادها اعترفوا بقيامهم باطلاق النار على المجنى عليه في المنطقة أعلاه، كما اعترفوا بجرائم اغتيال اخرى وجرائم التهديد والابتزاز لعدة اشخاص'.
وأكدت انه 'تم عرض اوراقهم التحقيقية على القاضي المختص فقرر توقيفهم وفق احكام المادة (406 - 1 - أ) من قانون العقوبات العراقي لينالوا جزائهم العادل'.
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، عن القاء القبض على العصابة التي اغتالت المشرف العام لمؤسسة الرشيد الاعلامية نزار ذنون الطائي.
وقالت الوزارة ، انه 'تمكنت قوة من مديرية مكافحة اجرام بغداد من القاء القبض على العصابة الاجرامية المكونة من خمسة متهمين الذين قاموا باغتيال الأستاذ المرحوم نزار ذنون الطائي المشرف العام لمؤسسة الرشيد الاعلامية في منطقة حي الجامعة'.
وأضافت انه 'بعد التعمق بالتحقيق مع افرادها اعترفوا بقيامهم باطلاق النار على المجنى عليه في المنطقة أعلاه، كما اعترفوا بجرائم اغتيال اخرى وجرائم التهديد والابتزاز لعدة اشخاص'.
وأكدت انه 'تم عرض اوراقهم التحقيقية على القاضي المختص فقرر توقيفهم وفق احكام المادة (406 - 1 - أ) من قانون العقوبات العراقي لينالوا جزائهم العادل'.
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، عن القاء القبض على العصابة التي اغتالت المشرف العام لمؤسسة الرشيد الاعلامية نزار ذنون الطائي.
وقالت الوزارة ، انه 'تمكنت قوة من مديرية مكافحة اجرام بغداد من القاء القبض على العصابة الاجرامية المكونة من خمسة متهمين الذين قاموا باغتيال الأستاذ المرحوم نزار ذنون الطائي المشرف العام لمؤسسة الرشيد الاعلامية في منطقة حي الجامعة'.
وأضافت انه 'بعد التعمق بالتحقيق مع افرادها اعترفوا بقيامهم باطلاق النار على المجنى عليه في المنطقة أعلاه، كما اعترفوا بجرائم اغتيال اخرى وجرائم التهديد والابتزاز لعدة اشخاص'.
وأكدت انه 'تم عرض اوراقهم التحقيقية على القاضي المختص فقرر توقيفهم وفق احكام المادة (406 - 1 - أ) من قانون العقوبات العراقي لينالوا جزائهم العادل'.
التعليقات