أرجع الخبير الاستراتيجي هاشم الهاشمي، اليوم الخميس، سبب تزايد حدة التهديدات ان هناك فصائل تعتبر وجودها مهدد بتكليف عدنان الزرفي خاصة ان هذه الفصائل تلعب دورا هجينا فلديها اجنحة في الحشد الشعبي وتمركز داخل الحكومة العراقية ولها ألوية وكتائب ومقاتلين.
وفي حديثه لـ(دجلة)، قال الهاشمي، ان سبب رفض الزرفي هو عدم رغبته في وجود جماعات تحمل سلاح خارج القانون ولديها معسكرات واقتصاد لا يشبه اقتصاد الدولة..
وأضاف الهاشمي أن هذه الجماعات في هذه المواجهة سيعترفون بأنهم مجموعات عابرة للحدود، خاصة ان العبادي قام بالتضييق على هذه الفصائل ، ولا يعتبر ان مقاتليهم شهداء خارج حدود الدولة.
وأشار الهاشمي ان، البيت الشيعي في هذه الاونة منقسم الى قسمين خاصة بعد وفاة سليماني، واسماعيلقآني جاء ليؤكد في زيارته ان العراق مازال في يد الحرس الثوري الايراني، وانه جاء ليعيد العلاقات التي أصبحت متصدعة في البيت الشيعي ، فضلا عن تأكيده على أن اختيار عدنان الزرفي 'استفزازيا' للجمهورية الاسلامية في الوقت الصعب على اعتبار ان الزرفي اقرب الي رديكالية الولايات المتحدة وبعيدا عن الدولة الاسلامية التي تريدها ايران .
واكد الهاشمي ان الزرفي أصبح أمام خيارات وهي، اما تفكيك قوى المعارضة المتأثرة بخطاب اسماعيل قآني ونصائحه واما الذهاب الى البرلمان ويتكرر ما حدث مع محمد علاوي اما أن يعتذر أو افشاله حسب المدة القانونية.
أرجع الخبير الاستراتيجي هاشم الهاشمي، اليوم الخميس، سبب تزايد حدة التهديدات ان هناك فصائل تعتبر وجودها مهدد بتكليف عدنان الزرفي خاصة ان هذه الفصائل تلعب دورا هجينا فلديها اجنحة في الحشد الشعبي وتمركز داخل الحكومة العراقية ولها ألوية وكتائب ومقاتلين.
وفي حديثه لـ(دجلة)، قال الهاشمي، ان سبب رفض الزرفي هو عدم رغبته في وجود جماعات تحمل سلاح خارج القانون ولديها معسكرات واقتصاد لا يشبه اقتصاد الدولة..
وأضاف الهاشمي أن هذه الجماعات في هذه المواجهة سيعترفون بأنهم مجموعات عابرة للحدود، خاصة ان العبادي قام بالتضييق على هذه الفصائل ، ولا يعتبر ان مقاتليهم شهداء خارج حدود الدولة.
وأشار الهاشمي ان، البيت الشيعي في هذه الاونة منقسم الى قسمين خاصة بعد وفاة سليماني، واسماعيلقآني جاء ليؤكد في زيارته ان العراق مازال في يد الحرس الثوري الايراني، وانه جاء ليعيد العلاقات التي أصبحت متصدعة في البيت الشيعي ، فضلا عن تأكيده على أن اختيار عدنان الزرفي 'استفزازيا' للجمهورية الاسلامية في الوقت الصعب على اعتبار ان الزرفي اقرب الي رديكالية الولايات المتحدة وبعيدا عن الدولة الاسلامية التي تريدها ايران .
واكد الهاشمي ان الزرفي أصبح أمام خيارات وهي، اما تفكيك قوى المعارضة المتأثرة بخطاب اسماعيل قآني ونصائحه واما الذهاب الى البرلمان ويتكرر ما حدث مع محمد علاوي اما أن يعتذر أو افشاله حسب المدة القانونية.
أرجع الخبير الاستراتيجي هاشم الهاشمي، اليوم الخميس، سبب تزايد حدة التهديدات ان هناك فصائل تعتبر وجودها مهدد بتكليف عدنان الزرفي خاصة ان هذه الفصائل تلعب دورا هجينا فلديها اجنحة في الحشد الشعبي وتمركز داخل الحكومة العراقية ولها ألوية وكتائب ومقاتلين.
وفي حديثه لـ(دجلة)، قال الهاشمي، ان سبب رفض الزرفي هو عدم رغبته في وجود جماعات تحمل سلاح خارج القانون ولديها معسكرات واقتصاد لا يشبه اقتصاد الدولة..
وأضاف الهاشمي أن هذه الجماعات في هذه المواجهة سيعترفون بأنهم مجموعات عابرة للحدود، خاصة ان العبادي قام بالتضييق على هذه الفصائل ، ولا يعتبر ان مقاتليهم شهداء خارج حدود الدولة.
وأشار الهاشمي ان، البيت الشيعي في هذه الاونة منقسم الى قسمين خاصة بعد وفاة سليماني، واسماعيلقآني جاء ليؤكد في زيارته ان العراق مازال في يد الحرس الثوري الايراني، وانه جاء ليعيد العلاقات التي أصبحت متصدعة في البيت الشيعي ، فضلا عن تأكيده على أن اختيار عدنان الزرفي 'استفزازيا' للجمهورية الاسلامية في الوقت الصعب على اعتبار ان الزرفي اقرب الي رديكالية الولايات المتحدة وبعيدا عن الدولة الاسلامية التي تريدها ايران .
واكد الهاشمي ان الزرفي أصبح أمام خيارات وهي، اما تفكيك قوى المعارضة المتأثرة بخطاب اسماعيل قآني ونصائحه واما الذهاب الى البرلمان ويتكرر ما حدث مع محمد علاوي اما أن يعتذر أو افشاله حسب المدة القانونية.
التعليقات