تراجعت الأسهم الأوروبية ،اليوم الخميس، عن مستويات قياسية مرتفعة، بسبب ارتفاع في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية.
وطلب من سكان مدينة دايغو في كوريا الجنوبية ملازمة منازلهم بعد إصابة 23 شخصاً بالفايروس، وأوقدت الأنباء شرارة القلق من التداعيات العالمية للوباء، حتى مع إعلان الصين عن تراجع حاد في عدد الإصابات الجديدة.
وكان المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.2 بالمئة بعد أن بلغ أعلى مستوياته على الإطلاق في الجلسة السابقة توقعا لمزيد من التدخل من البنك المركزي الصيني، وخفض البنك سعر الإقراض الرئيسي، لكن المخاوف الأوسع حيال أثر الفيروس سريع الانتشار على الشركات أفضت إلى تراجع أسواق الأسهم.
وهبط سهم إير فرانس-كيه.إل.إم 3.2 بالمئة بعد أن انضمت إلى قائمة متنامية من الشركات المحذرة من تعطيلات بسبب الفيروس، بينما تذيل سهم إليكتا السويدية لصناعة معدات العلاج الإشعاعي قائمة الأداء على ستوكس 600 بعد أن جاء نمو أرباح التشغيل الفصلية دون التقديرات مع تراجع طلبيات التوريد الجديدة بالولايات المتحدة.
تراجعت الأسهم الأوروبية ،اليوم الخميس، عن مستويات قياسية مرتفعة، بسبب ارتفاع في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية.
وطلب من سكان مدينة دايغو في كوريا الجنوبية ملازمة منازلهم بعد إصابة 23 شخصاً بالفايروس، وأوقدت الأنباء شرارة القلق من التداعيات العالمية للوباء، حتى مع إعلان الصين عن تراجع حاد في عدد الإصابات الجديدة.
وكان المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.2 بالمئة بعد أن بلغ أعلى مستوياته على الإطلاق في الجلسة السابقة توقعا لمزيد من التدخل من البنك المركزي الصيني، وخفض البنك سعر الإقراض الرئيسي، لكن المخاوف الأوسع حيال أثر الفيروس سريع الانتشار على الشركات أفضت إلى تراجع أسواق الأسهم.
وهبط سهم إير فرانس-كيه.إل.إم 3.2 بالمئة بعد أن انضمت إلى قائمة متنامية من الشركات المحذرة من تعطيلات بسبب الفيروس، بينما تذيل سهم إليكتا السويدية لصناعة معدات العلاج الإشعاعي قائمة الأداء على ستوكس 600 بعد أن جاء نمو أرباح التشغيل الفصلية دون التقديرات مع تراجع طلبيات التوريد الجديدة بالولايات المتحدة.
تراجعت الأسهم الأوروبية ،اليوم الخميس، عن مستويات قياسية مرتفعة، بسبب ارتفاع في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية.
وطلب من سكان مدينة دايغو في كوريا الجنوبية ملازمة منازلهم بعد إصابة 23 شخصاً بالفايروس، وأوقدت الأنباء شرارة القلق من التداعيات العالمية للوباء، حتى مع إعلان الصين عن تراجع حاد في عدد الإصابات الجديدة.
وكان المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.2 بالمئة بعد أن بلغ أعلى مستوياته على الإطلاق في الجلسة السابقة توقعا لمزيد من التدخل من البنك المركزي الصيني، وخفض البنك سعر الإقراض الرئيسي، لكن المخاوف الأوسع حيال أثر الفيروس سريع الانتشار على الشركات أفضت إلى تراجع أسواق الأسهم.
وهبط سهم إير فرانس-كيه.إل.إم 3.2 بالمئة بعد أن انضمت إلى قائمة متنامية من الشركات المحذرة من تعطيلات بسبب الفيروس، بينما تذيل سهم إليكتا السويدية لصناعة معدات العلاج الإشعاعي قائمة الأداء على ستوكس 600 بعد أن جاء نمو أرباح التشغيل الفصلية دون التقديرات مع تراجع طلبيات التوريد الجديدة بالولايات المتحدة.
التعليقات