إكتشف العلماء 4 أنواع جديدة من أسماك القرش الإستوائية ، يمكنها المشي على زعانفها في قاع المحيط .
و جرى التعرف على هذه الأنواع الجديدة قبالة سواحل شمال أستراليا ، و جزيرة بابوا غينيا الجديدة عقب دراسة إستمرت لِ 12 عامًا.
فوفقاً لبيانات و معطيات الدراسة التي تم إجرائها من قبل منظمة كونسيرف إنترناشيونال إلى جانب منظمة الكومنولث للبحوث العلمية و الصناعية و متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي و المعهد الإندونيسي للعلوم و وزارة الشئون البحرية و المصايد الإندونيسية . إستطاعت هذه الأنواع الجديدة من التطور بعد أن نأت بنفسها عن الأنواع المعروفة من أسماك القرش الأخرى ، حيث أصبحت معزولة وراثياً في مناطق جديدة و تطورت إلى أنواع جديدة كلياً .
و أشارت الدارسة إلى أن سر الأنواع الجديدة يكمن في زعانفها الصدرية و الحوضية ، و التي تستخدمها كأقدام للمشي في قاع البحار ، كما تساعدها أيضا على البحث عن طعامها بين الصخور و الشعاب المرجانية .
إكتشف العلماء 4 أنواع جديدة من أسماك القرش الإستوائية ، يمكنها المشي على زعانفها في قاع المحيط .
و جرى التعرف على هذه الأنواع الجديدة قبالة سواحل شمال أستراليا ، و جزيرة بابوا غينيا الجديدة عقب دراسة إستمرت لِ 12 عامًا.
فوفقاً لبيانات و معطيات الدراسة التي تم إجرائها من قبل منظمة كونسيرف إنترناشيونال إلى جانب منظمة الكومنولث للبحوث العلمية و الصناعية و متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي و المعهد الإندونيسي للعلوم و وزارة الشئون البحرية و المصايد الإندونيسية . إستطاعت هذه الأنواع الجديدة من التطور بعد أن نأت بنفسها عن الأنواع المعروفة من أسماك القرش الأخرى ، حيث أصبحت معزولة وراثياً في مناطق جديدة و تطورت إلى أنواع جديدة كلياً .
و أشارت الدارسة إلى أن سر الأنواع الجديدة يكمن في زعانفها الصدرية و الحوضية ، و التي تستخدمها كأقدام للمشي في قاع البحار ، كما تساعدها أيضا على البحث عن طعامها بين الصخور و الشعاب المرجانية .
إكتشف العلماء 4 أنواع جديدة من أسماك القرش الإستوائية ، يمكنها المشي على زعانفها في قاع المحيط .
و جرى التعرف على هذه الأنواع الجديدة قبالة سواحل شمال أستراليا ، و جزيرة بابوا غينيا الجديدة عقب دراسة إستمرت لِ 12 عامًا.
فوفقاً لبيانات و معطيات الدراسة التي تم إجرائها من قبل منظمة كونسيرف إنترناشيونال إلى جانب منظمة الكومنولث للبحوث العلمية و الصناعية و متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي و المعهد الإندونيسي للعلوم و وزارة الشئون البحرية و المصايد الإندونيسية . إستطاعت هذه الأنواع الجديدة من التطور بعد أن نأت بنفسها عن الأنواع المعروفة من أسماك القرش الأخرى ، حيث أصبحت معزولة وراثياً في مناطق جديدة و تطورت إلى أنواع جديدة كلياً .
و أشارت الدارسة إلى أن سر الأنواع الجديدة يكمن في زعانفها الصدرية و الحوضية ، و التي تستخدمها كأقدام للمشي في قاع البحار ، كما تساعدها أيضا على البحث عن طعامها بين الصخور و الشعاب المرجانية .
التعليقات