التقى رئيس الجمهورية برهم صالح نظيره الامريكي دونالد ترامب، اليوم الاربعاء، في سويسرا على هامش منتدى دافوس الاقتصادي
وبحث الرئيس صالح مع نظيره الامريكي الوجود الأجنبي في البلاد، بحسب بيان رئاسة الجمهورية التي اوضحت أن 'الاجتماع تدارس وجود القوات الأجنبية وسبل تخفيضها في البلاد'، وشدد الجانبان بحسب البيان على احترام مطالب الشعب العراقي والحفاظ على السيادة الوطنية فضلا عن حرص العراق على إقامة علاقاتٍ متوازنة مع جميع الأصدقاء والحلفاء وعدم السماح بأن يتحول إلى ساحة للصراع وتصفية الحسابات'، بدوره جدد الرئيس الأمريكي دعم بلاده لاستقرار العراق وحرص واشنطن على توثيق العلاقات المشتركة وتوسيع حجم التعاون مع بغداد.
وواجه رئيس الجمهورية تهديدا صريحا من قبل حزب الله في العراق على لسان مسؤولها الامني أبو علي العسكري الذي قال في تغريدة له على تويتر 'نشدد على ضرورة التزام برهم صالح في عدم اللقاء بالأحمق ترامب وزمرة القتلة التي ترافقه'، وتابع 'سنقول حينها: لا أهلاً ولا سهلاً بك وسيعمل الأحرار من ابناءنا على طرده من بغداد الكرامة والعز'.
اما حركة النجباء وجهت هي الاخرى تهديداً إلى رئيس الجمهورية في حال التقى نظيره الأمريكي مختصرها 'لا ندري بأي يد تصافح هذه اليد الملوثة بدم الشهداء'، في اشارة لصالح وترامب.
من جهته غرد وزير الداخلية الاسبق محمد الغبان على توتر قائلا 'اما من ذرة حياء او غيرة ! اتحدث معكم انتم المستشارون لرئيس الجمهورية وخاصة الشيعة كيف ستستقبلون برهم صالح الذي التقى مبتسما قاتل قائد الانتصارات على داعش'.
لقاء صالح وترامب واجه ايضا دعم من قبل بعض الجهات حيث غرد رئيس حزب الحل على تويتر وقال ' إنتصافا للحق أقول .. لو كان المدعو لمنتدى دافوس رئيس الوزراء بدلا من رئيس الجمهورية لكان الاول اسرع من الثاني للقاء ترامب فلا يزايد احد على احد'.
اما صالح محمد العراقي المقرب من زعيم التيار الصدري فقد نشر صورة لرئيس الجمهورية وعلق قائلا : ' فخامة رئيس الجمهورية، #حاميالسيادةوحامي_الثوار'
التقى رئيس الجمهورية برهم صالح نظيره الامريكي دونالد ترامب، اليوم الاربعاء، في سويسرا على هامش منتدى دافوس الاقتصادي
وبحث الرئيس صالح مع نظيره الامريكي الوجود الأجنبي في البلاد، بحسب بيان رئاسة الجمهورية التي اوضحت أن 'الاجتماع تدارس وجود القوات الأجنبية وسبل تخفيضها في البلاد'، وشدد الجانبان بحسب البيان على احترام مطالب الشعب العراقي والحفاظ على السيادة الوطنية فضلا عن حرص العراق على إقامة علاقاتٍ متوازنة مع جميع الأصدقاء والحلفاء وعدم السماح بأن يتحول إلى ساحة للصراع وتصفية الحسابات'، بدوره جدد الرئيس الأمريكي دعم بلاده لاستقرار العراق وحرص واشنطن على توثيق العلاقات المشتركة وتوسيع حجم التعاون مع بغداد.
وواجه رئيس الجمهورية تهديدا صريحا من قبل حزب الله في العراق على لسان مسؤولها الامني أبو علي العسكري الذي قال في تغريدة له على تويتر 'نشدد على ضرورة التزام برهم صالح في عدم اللقاء بالأحمق ترامب وزمرة القتلة التي ترافقه'، وتابع 'سنقول حينها: لا أهلاً ولا سهلاً بك وسيعمل الأحرار من ابناءنا على طرده من بغداد الكرامة والعز'.
اما حركة النجباء وجهت هي الاخرى تهديداً إلى رئيس الجمهورية في حال التقى نظيره الأمريكي مختصرها 'لا ندري بأي يد تصافح هذه اليد الملوثة بدم الشهداء'، في اشارة لصالح وترامب.
من جهته غرد وزير الداخلية الاسبق محمد الغبان على توتر قائلا 'اما من ذرة حياء او غيرة ! اتحدث معكم انتم المستشارون لرئيس الجمهورية وخاصة الشيعة كيف ستستقبلون برهم صالح الذي التقى مبتسما قاتل قائد الانتصارات على داعش'.
لقاء صالح وترامب واجه ايضا دعم من قبل بعض الجهات حيث غرد رئيس حزب الحل على تويتر وقال ' إنتصافا للحق أقول .. لو كان المدعو لمنتدى دافوس رئيس الوزراء بدلا من رئيس الجمهورية لكان الاول اسرع من الثاني للقاء ترامب فلا يزايد احد على احد'.
اما صالح محمد العراقي المقرب من زعيم التيار الصدري فقد نشر صورة لرئيس الجمهورية وعلق قائلا : ' فخامة رئيس الجمهورية، #حاميالسيادةوحامي_الثوار'
التقى رئيس الجمهورية برهم صالح نظيره الامريكي دونالد ترامب، اليوم الاربعاء، في سويسرا على هامش منتدى دافوس الاقتصادي
وبحث الرئيس صالح مع نظيره الامريكي الوجود الأجنبي في البلاد، بحسب بيان رئاسة الجمهورية التي اوضحت أن 'الاجتماع تدارس وجود القوات الأجنبية وسبل تخفيضها في البلاد'، وشدد الجانبان بحسب البيان على احترام مطالب الشعب العراقي والحفاظ على السيادة الوطنية فضلا عن حرص العراق على إقامة علاقاتٍ متوازنة مع جميع الأصدقاء والحلفاء وعدم السماح بأن يتحول إلى ساحة للصراع وتصفية الحسابات'، بدوره جدد الرئيس الأمريكي دعم بلاده لاستقرار العراق وحرص واشنطن على توثيق العلاقات المشتركة وتوسيع حجم التعاون مع بغداد.
وواجه رئيس الجمهورية تهديدا صريحا من قبل حزب الله في العراق على لسان مسؤولها الامني أبو علي العسكري الذي قال في تغريدة له على تويتر 'نشدد على ضرورة التزام برهم صالح في عدم اللقاء بالأحمق ترامب وزمرة القتلة التي ترافقه'، وتابع 'سنقول حينها: لا أهلاً ولا سهلاً بك وسيعمل الأحرار من ابناءنا على طرده من بغداد الكرامة والعز'.
اما حركة النجباء وجهت هي الاخرى تهديداً إلى رئيس الجمهورية في حال التقى نظيره الأمريكي مختصرها 'لا ندري بأي يد تصافح هذه اليد الملوثة بدم الشهداء'، في اشارة لصالح وترامب.
من جهته غرد وزير الداخلية الاسبق محمد الغبان على توتر قائلا 'اما من ذرة حياء او غيرة ! اتحدث معكم انتم المستشارون لرئيس الجمهورية وخاصة الشيعة كيف ستستقبلون برهم صالح الذي التقى مبتسما قاتل قائد الانتصارات على داعش'.
لقاء صالح وترامب واجه ايضا دعم من قبل بعض الجهات حيث غرد رئيس حزب الحل على تويتر وقال ' إنتصافا للحق أقول .. لو كان المدعو لمنتدى دافوس رئيس الوزراء بدلا من رئيس الجمهورية لكان الاول اسرع من الثاني للقاء ترامب فلا يزايد احد على احد'.
اما صالح محمد العراقي المقرب من زعيم التيار الصدري فقد نشر صورة لرئيس الجمهورية وعلق قائلا : ' فخامة رئيس الجمهورية، #حاميالسيادةوحامي_الثوار'
التعليقات