اعادت رئاسة الجمهورية مخاطبة مجلس النواب من جديد لاعلامها باسم الكتلة الاكبر.
وذكرت مصادر رفيعة لدجلة ان الرئيس برهم صالح ارسل كتابا رسميا للمرة الثانية الى مجلس النواب يطالب فيه باعلان اسم الكتلة الاكبر تحت قبة البرلمان لاختيار مرشحها لمنصب رئاسة الوزراء في الحكومة الانتقالية.
وكان البرلمان قد اجاب رئيس الجمهورية على مخاطبة سابقة طالب فيها باعلان اسم الكتلة الاكبر ، حيث رد النائب الاول لرئيس مجلس النواب حسن الكعبي في كتاب رسمي أكد فيه انه المجلس سبق وان اعلم رئاسة الجمهورية باسم الكتلة الاكبر عام الفين وثمانية عشر والتي تم على اساسها تشكيل حكومة عبد المهدي فيما يشير كتاب الفين وثمانية عشر الى عدم تحديد اية كتلة كبيرة انذاك واعتبار جميع الكتلة كتلة واحدة رشحت عبد المهدي توافقيا
اعادت رئاسة الجمهورية مخاطبة مجلس النواب من جديد لاعلامها باسم الكتلة الاكبر.
وذكرت مصادر رفيعة لدجلة ان الرئيس برهم صالح ارسل كتابا رسميا للمرة الثانية الى مجلس النواب يطالب فيه باعلان اسم الكتلة الاكبر تحت قبة البرلمان لاختيار مرشحها لمنصب رئاسة الوزراء في الحكومة الانتقالية.
وكان البرلمان قد اجاب رئيس الجمهورية على مخاطبة سابقة طالب فيها باعلان اسم الكتلة الاكبر ، حيث رد النائب الاول لرئيس مجلس النواب حسن الكعبي في كتاب رسمي أكد فيه انه المجلس سبق وان اعلم رئاسة الجمهورية باسم الكتلة الاكبر عام الفين وثمانية عشر والتي تم على اساسها تشكيل حكومة عبد المهدي فيما يشير كتاب الفين وثمانية عشر الى عدم تحديد اية كتلة كبيرة انذاك واعتبار جميع الكتلة كتلة واحدة رشحت عبد المهدي توافقيا
اعادت رئاسة الجمهورية مخاطبة مجلس النواب من جديد لاعلامها باسم الكتلة الاكبر.
وذكرت مصادر رفيعة لدجلة ان الرئيس برهم صالح ارسل كتابا رسميا للمرة الثانية الى مجلس النواب يطالب فيه باعلان اسم الكتلة الاكبر تحت قبة البرلمان لاختيار مرشحها لمنصب رئاسة الوزراء في الحكومة الانتقالية.
وكان البرلمان قد اجاب رئيس الجمهورية على مخاطبة سابقة طالب فيها باعلان اسم الكتلة الاكبر ، حيث رد النائب الاول لرئيس مجلس النواب حسن الكعبي في كتاب رسمي أكد فيه انه المجلس سبق وان اعلم رئاسة الجمهورية باسم الكتلة الاكبر عام الفين وثمانية عشر والتي تم على اساسها تشكيل حكومة عبد المهدي فيما يشير كتاب الفين وثمانية عشر الى عدم تحديد اية كتلة كبيرة انذاك واعتبار جميع الكتلة كتلة واحدة رشحت عبد المهدي توافقيا
التعليقات