اتفاق أولي توصل إليه الإجتماع الأخير الذي عقد بين الحكومة الاتحادية ووفد اقليم كردستان، حسم فيه بشكل شبه تام استحقاقات كردستان بموازنة الفين وعشرين ورواتب موظفي الاقليم مقابل تنفيذ الاخير التزاماته النفطية بتسليم مئتين وخمسين الف برميل يوميا الى الحكومة الاتحادية عبر شركة سومو .
هذا الاتفاق الذي كان نتيجة، لمباحثات مطولة وعديدة يقول نائب رئيس الوزراء ووزير النفط ثامر الغضبان ان تطبيقه سيبدأ مطلع العام المقبل. لكن ذلك لا يعني انتهاء المباحثات بين الجانبين بل انها ستستمر لمناقشة التفاصيل الأخرى وبقية الامور التي توصف بالعالقة .
مراقبون وجدوا بهذا الاتفاق خطوة ايجابية نحو ترطيب الاجواء بين المركز والاقليم، لكن سياسيين انتقدوا الاتفاق الذي قالوا انه لم يشر الى أي ضمانة لتسليم الاقليم الكمية المتفق عليها من صادرات النفط، وبالتالي تكرار سيناريو الاتفاق السابق، مشددين على ضرورة فرض ضمانات على اقليم كردستان في حال لم يسلم صادراته النفطية المتفق عليها الى بغداد.
اتفاق أولي توصل إليه الإجتماع الأخير الذي عقد بين الحكومة الاتحادية ووفد اقليم كردستان، حسم فيه بشكل شبه تام استحقاقات كردستان بموازنة الفين وعشرين ورواتب موظفي الاقليم مقابل تنفيذ الاخير التزاماته النفطية بتسليم مئتين وخمسين الف برميل يوميا الى الحكومة الاتحادية عبر شركة سومو .
هذا الاتفاق الذي كان نتيجة، لمباحثات مطولة وعديدة يقول نائب رئيس الوزراء ووزير النفط ثامر الغضبان ان تطبيقه سيبدأ مطلع العام المقبل. لكن ذلك لا يعني انتهاء المباحثات بين الجانبين بل انها ستستمر لمناقشة التفاصيل الأخرى وبقية الامور التي توصف بالعالقة .
مراقبون وجدوا بهذا الاتفاق خطوة ايجابية نحو ترطيب الاجواء بين المركز والاقليم، لكن سياسيين انتقدوا الاتفاق الذي قالوا انه لم يشر الى أي ضمانة لتسليم الاقليم الكمية المتفق عليها من صادرات النفط، وبالتالي تكرار سيناريو الاتفاق السابق، مشددين على ضرورة فرض ضمانات على اقليم كردستان في حال لم يسلم صادراته النفطية المتفق عليها الى بغداد.
اتفاق أولي توصل إليه الإجتماع الأخير الذي عقد بين الحكومة الاتحادية ووفد اقليم كردستان، حسم فيه بشكل شبه تام استحقاقات كردستان بموازنة الفين وعشرين ورواتب موظفي الاقليم مقابل تنفيذ الاخير التزاماته النفطية بتسليم مئتين وخمسين الف برميل يوميا الى الحكومة الاتحادية عبر شركة سومو .
هذا الاتفاق الذي كان نتيجة، لمباحثات مطولة وعديدة يقول نائب رئيس الوزراء ووزير النفط ثامر الغضبان ان تطبيقه سيبدأ مطلع العام المقبل. لكن ذلك لا يعني انتهاء المباحثات بين الجانبين بل انها ستستمر لمناقشة التفاصيل الأخرى وبقية الامور التي توصف بالعالقة .
مراقبون وجدوا بهذا الاتفاق خطوة ايجابية نحو ترطيب الاجواء بين المركز والاقليم، لكن سياسيين انتقدوا الاتفاق الذي قالوا انه لم يشر الى أي ضمانة لتسليم الاقليم الكمية المتفق عليها من صادرات النفط، وبالتالي تكرار سيناريو الاتفاق السابق، مشددين على ضرورة فرض ضمانات على اقليم كردستان في حال لم يسلم صادراته النفطية المتفق عليها الى بغداد.
التعليقات